|
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
�� [ اجتناب المحارم ] اجتنب كلّ ما حرّمه الله. الذنوب والمعاصي في الأشهر الحرام عظيمة، فالمعصية في هذه الأشهر أعظم من المعصية في غيرها ،، وعظمتها تأتي: ��ـ من جهة الذنب نفسه ��ـ ومن جهة عظمة الشهر والوقوع في الذنوب والمعاصي له صورتان: ـ صورة يكون الوقوع في الذنب مرتّب له ومخطط له ـ وصورة يكون الوقوع في الذنب غير مرتّب له وإنما يقع كيفما اتفق .. فأنت لما ترفع سماعة الهاتف تريد أن تتكلم في فلان وتغتابه، فهذا ذنب قمت به وأنت مخطط له وتعلم ماذا ستقول .. وهذا غير لما تتكلم وتنطلق في الكلام فتجد نفسك قد وقعت في الغيبة. ��هذان النوعان من الذنوب لابد من اجتنابهما: �� ـ أما نوع التخطيط فيحتاج منك إلى قوة ( تقوى ) ولتعلم أن الذي يمنع التقوى (قسوة القلب ) ��ـ وأما الأخرى فتوسل إلى الله أن يمنعك الله منها ويحفظك من اقترافها .. ⏰ ثم استجب للمنبّه مباشرة .. فقد يأتيك تذكير .. منبّه .. يذكّرك الله به. فقد يرفع الآذان حال اقترافك للذنب فهذا تنبيه ! استجب له .. لا تهمله .. لا تتركه .. فالله يحرّك قلبك .. يذكّرك .. فإذا أهملت هذا التذكير ولم تلقِ له بالا"، فهذا نوع إصرار على الذنب ....................... |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
�� [أدّ الحقوق]
حقوق الزوج ،، حقوق الأبناء ،، حقوق الأرحام ،، حقوق المسلمين عموما" .. فلا تهمل هذه الحقوق. ................................ |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
يقول ابن القيّم - رحمه الله - " فليس للقلب أنفع من معاملة الناس باللطف وحب الخير لهم فإن معاملة الناس بذلك، إما أجنبي فتكتسب مودّته ومحبته، وإما صاحب وحبيب فتستديم صحبته ومودّته، وإما عدوٌّ مبغض فتُطفئ بلطفك جمرته وتستكفي شره ،، ومن حمل الناس على المحامل الطيبة، وأحسن الظنّ بهم، سلمت نيته، وانشرح صدره، وعوفي قلبه، وحفظه الله من السّوء والمكاره " مدارج السالكين - ابن القيّم |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
من أراد خيري الدنيا والأخرة فَ يلازم القران بالليل والنهار ويتبع مافيه من البرهان ليصلح القلب من الضلال والجهل والظلام |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
السلام على الصبيان قد جرت العادة عند الكثير من الناس ألا يسلم على الصبيان استخفافاً بهم، وهذا خلاف هدي النبي-صل الله عليه وسلم- حيث كان يسلم على الكبير والصغير . والصبي: هو الصغير من سن التمييز إلى سن الثانية عشرة. قال الشيخ ابن عثيمين- رحمه الله تعالى: وللسلام على الصبيان أكثر من فائدة : 🔻أولاً - إتباع سنة النبي صل الله عليه وسلم . 🔻ثانياً - التواضع : حتى لا يلزم الإنسان بنفسه، ويشمخ بأنفه، ويعلو برأسه، يتواضع ويسلم على الصبيان . 🔻ثالثاً - تعويد الصبيان لمحاسن الأخلاق : لأن الصبيان إذا رأوا الرجل يمر بهم ويسلم عليهم تعودوا ذلك، واعتادوا هذه السنة المباركة الطيبة . 🔻رابعاً - أن هذا يجلب المودة للصبي : يعني أن الصبي يحب الذي يسلم عليه ويفرح لذلك، وربما لا ينساها أبداً ، لأن الصبي لا ينسى من مر به . |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
ﻧﺼﻴﺤﺘﻲ ...
ﺩﺍﻭﻡ ﻋﻠﻰ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﺷﻴﺎﺀ ﺑﺴﻴﻄﻪ ﻭﻣﺎﺭﺍﺡ ﺗﺘﻌﺒﻚ ﻭﺍﻷﺟﺮ ﺑﺄﺫﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻈﻴﻢ,,,,, 1ـ ﺃﺣﺮﺹ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﺗﺼﻠﻲ ﺭﻛﻌﺔ ﺍﻟﻮﺗﺮ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻨﻮﻡ. 2ـ ﺃﺣﺮﺹ ﻋﻠﻰ ﺻﻼﺓ ﺍﻟﻀﺤﻰ. 3ـ ﺃﺣﺮﺹ ﻋﻠﻰ ﺻﻴﺎﻡ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﻳﺎﻡ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺷﻬﺮ ﻭﻫﻲ ﺃﻳﺎﻡ ﺍﻟﺒﻴﺾ. ﻃﺒﻌﺎً ﻫﺬﻩ ﺳﻨﺘﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻣﺘﻤﺜﻠﻪ ﻓﻲ ﺣﺪﻳﺜﻪ , ﻓﻲ ﻣﺎﻣﻌﻨﻰ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ(ﺃﻭﺻﺎﻧﻲ ﺧﻠﻴﻠﻲ ﺑﺜﻼﺙ :* ﺻﻴﺎﻡ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﻳﺎﻡ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺷﻬﺮ , ﻭﺭﻛﻌﺘﻲ ﺍﻟﻀﺤﻰ , ﻭﺃﻥ ﺃﻭﺗﺮ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺃﻧﺎﻡ)ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺑﺎﻟﻤﺪﺍﻭﻣﻪ ﺭﺍﺡ ﺗﻜﻮﻥ ﺳﻬﻠﻪ ﻋﻠﻴﻚ ﻭﺣﺮﻳﺺ ﻋﻠﻰ ﺃﺩﺍﺋﻬﺎ... اللهم صل وسلم على نبينا محمد |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
أجمل ما في الدنيا لذة الضعف بين يدي الخالق و أجمل ما في الآخرة لذة النظر إلى وجهه الكريم |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
أتعلم شيئاً ! حين تتحدث مع الله ، لن تكون محتاجاً لأن تشحن رصيد هاتفك ، لن تكون مضطراً لأن تتردد في كلماتك أو أن تخاف من أن يفهمك بِطريقةٍ خاطئة ! لأنه في الحقيقة .. يفهمك لن تكون محتاجاً لقول ” أعتذر عن ازعاجك في هذا الوقت .. أيمكنك أن تمنحني دقيقةً من وقتك ؟ “ أتعلم ما المهم في كلّ هذا ؟ أنك لاتحتاج أن ترفع صوتك حتى يسمعك ، من دون أن تنطق بكلمةٍ واحدة , هو يعلم كلّ شيء ! الوحيد الذي لا تخجل أن تحكي له أي شيء ! والجميل : هو أنه أصلاً يعلم هذه الحكاية ، ومع ذلك .. يسمعك ولا يملّ ، ولا يقول لك ” تحدثنا في هذا مليون مرة ! أرجوك لآتتحدث فيه مرةً أخرى ! “ الوحيد الذي تحبّه منذ زمن ، مع أنكَ لم تُقابله ، الوحيد الذي يحبّك منذ زمن ، لكنكَ لا تعرف ! |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
ما تراه عيناك فى نفسك لا تراه أعين الناس فيك و ما تراه عيناك فى أنفس الناس لا تراه أعينهم فى أنفسهم فلا تظن كل الظن فى نفسك خيراً و لا تظن كل الظن فى أنفس الناس شراً و قل اللهم لا تأخذنى بما يقولون و إجعلنى خيراً مما يظنون و إغفر لى ما لا يعلمون |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
عن معاذ قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" ألا أخبركم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، ومن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم ، قالوا: بلى يا رسول الله قال: ( ذكر الله) . رواه أحمد في المسند وصححه الألباني. وفي الترمذي أن رجلاً قال يا رسول الله إن شرائع الإسلام قد كثرت علي وأنا قد كبرت فأخبرني بشيء أتشبث به قال"لا يزال لسانك رطبا بذكر الله تعالى". وفي البخاري عن أبي موسى الأشعري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت". وعن معاذ مرفوعا: "ما عمل آدمي عملاً أنجى له من عذاب الله عز وجل من ذكر الله تعالى". وعن أبي هريرة رضي الله عنه: من قال سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر" رواه البخاري وفي مسلم: عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لأن أقول سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر أحب إلى مما طلعت عليه الشمس". سمعنا هذه الأحاديث كثيرا .. ولكن ماذا عملنا ؟ ألسنا مصدقين بها؟ بلى .. إذن لماذا التفريط؟ أليس من الحكمة أن نتزود بالحسنات الآن قبل أن نأتي يوم الحساب نعض أصابع الندم ونتمنى الحسنة والحسنتين؟ اللهم يسر أمرنا واهدنا رشدنا.
|
| الساعة الآن 11:10 PM |
|
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
SEO by vBSEO
sh22r.com