سلطانة الاحزان
06-27-2010, 11:42 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذي حصــــــري للمنتدى....
بس هذي المره ابغى تقييم
بِأَمُتِنَا تُزْرِي الْخُطُوب وَتَعْصِف
وَمَن حَوْلَنَا الْاعْدَاء تَشْدُو وَتَعْزِف
سِنُوْن وَأَمَات الْرَّزَايَا جَحَافِل
إِذُوَدَعَت عَشْرا فَعِشْرُون تُخْلِف
مَرَاكِبُنَا شَتَّى,وَشَتَّى صُنُوْفُهَا
فَمَا نَفَع الاصَلَى,وَغَاص الْمُزَيَّف
وَكَم مِن حِبَال لِلْنَّجَاة نَرُوْمُهَا
لَهَا الْكُل إِذْتُلْقي, يَهُش وَيَهْتُف
نَمُدِلَهَا الْايْدِي,وَلَكِن تَصَرَّمَت
فَحِبَالُهَا مَا لِلنَّجا كَان يُهَدَّف
سِنُوْن عَلَى ذَا الْحَال حَتَّى اصَابَنَا
مِن الْيَأْس وَالاذْلَال مَا لَيْس يُوْصَف
نَتَوْق الَى بِر الْامَان وَلَم تُفْد
سِيَاسَة رُبَّان وَلَا مِن يُجَدِّف
وَاضْحَت مَع الْتَيِار حَنَى عُقُوْلِنَا
بِهَا حَيْثُمَا يَهْوَى يَسِيْر وَيُقْذَف
وَفِي هَدَأَت الْامْوَاج نَنْسَى مُصَابَنَا
وَنُبْحِر أَشْتَاتَاوَنَلَهُو ونسرِف
وَإِن هَب إِعْصَار تَعَالَى صِيَاحُنا
وَكُل بِمَا يَهْوَى يَقُوْل وَيَهْرِف
فَزَيْد عَلَى عمَرْويُزج عُيُوْبِه
وَبِاللَّوْم وَالتَّقْرِيْع عمَرُويعُنّف
جُزافَنَاوَمافَّيْناعَن الْلَّوْم مِن نَجَا
فَكُل لَه فِي الْعَار سَهْم مُشَنِّف
وطوراعَلَى مَاكَان نَبْكِي وَتَارَة
مِن الْوَاقِع الْمُخْزِي نَئِن ونْأَنّف
حَيَارَى بِنَاالاسْبَاب طُرّا تَقَطَّعَت
فَلَّاالشَّرّق اجْدَانَا, وَلَا الْغَرْب مُنْصِف
فَحَتَّى مَتَى وَالْلَّه يَاامِّة الْهُدَى
بِنَاالْبْحُرْوَالامْوَاج تَلْوِي وَتَعْصِف؟
وَكَيْف الْنَّجَاة؟فَالَبَحْر وَالْلَّه غَادَر
لِنَارُبِما يَأْتِى بِمَا هُو اعُنّف
وَمَاسِر هَذَاالعَجِز أَبْنَاء أُمَّتِى
وَهَل مْجدْمَاضَيْنا يُفَيدوَيُسَعْف؟
أَجِيْبُوْا فَمَانَحْن وَالْلَّه بَقْلِه
وَلَا ارْضْنَا شَحّت وَلَا الْفْقَر مُجَدِّف
بَنِي امَّتِى مَاالسْرَعْنا مُغَيَّب
وَماعَاديُغْنِي الْزَّيْف يَامَن يُزَيِّف
عَن الْلَّه اعَرَضُنا فَحَاق الَّذِي بِنَا
هَوَان بِه نَشْقَى,وَنْصْمّي وِنُوِصَف
عَن الْمِلَّة الغراصَدُفَنَاوَهالِنا
مَن الْغَرْب قَانُوُن وَنُهُج مُزَخْرَف
فَيابِئْس مَوْرُوْدَا سَبَانَا وُرُوْدَه
وَبِئْس الْجَنَى هَذَا الَّذِي نَقْطِف
ضَيَاع وَإِذْلال,وَخَلْف,وَفِرْقَة
وَحَال لَهَا تَدْمَى الْقُلُوْب وَتَنْزِف
أَجَل امِنّى ذَاكُم هُوَالسِرْفَلِتَّفَق
قُلُوَبِبِهَا غُلْف عَن الْحَق تَصْدِف
فَمَا بِسِوَى الْاسْلَام وَالْلَّه عِزَّنَا
وَمابِسِوَاه الْضُّر عَنَّا سَيُكْشَف
هُوَالْعُرْوّة الْوُثْقَى, وَحَبْل اتَحَادِنا
بِقُوَّتِه نَرْمِي وَنَخْشَى ونُنِصِف
وَمَن دُوْنَه وَالْلَّه مِلْيَارُنَا سُدَى
غُثَاء كَمَا قَال الْنَّبِي الْمُشْرِف
وَلَوْلَم يَكُن هَذَاهُوَالسُرْماسِطا
عَلَى قَد سَنَّا عِلْج لَه الْعَجَم تَنْكَف
رَأَوْنَا شَتَاتّا لَيْس يَجْمَعُنَا الْهُدَى
فَعَاثْوَاكَمَاشَاءُوا,وَسَامُوْا,وارْجَفُوا
رَأَوّنْالسّلَم الْزَّيْف تَسْعَى جُمُوعَنَا
وَنَرْضَى بِمَاقَالُوا وَان هُم تَعَجَرْفُو
وَغَن قْتَلَّوَافَالشَّجِب امْضِى سِلَاحِنَا
وَان غَضَبِوَالِنا, وَمِنَّا الْتَّزَلُّف
وَيَجْنَح لتَطْبَيع وَالْلَّه بَعْضُنَا
وَيَخْطُب وَدّا,لَن يَنَال,وَيَهْتُف
نُصَدِّق مَاقَالُوْاونَعْرْض عَن سَنَا
لُّنَاقَالُه عَنْهُم نَبِي وَمُصْحَف
فَيَا امَّة الَالسَّلام عُوْدُوْا لِنَهْجِه
فَلَيْس لْنَاإِلَاه هَاد وَمُسْعِف
وَمَا جَامِع لِلْشَّمْل,تَالْلَّه غَيْرِه
وَإِن قَال اقْوَام وَسَاسُوْا وفَلْسَفُوا
بِه الْنَّصْر إِن نَنْصُرُه وَعَد مُحَقِّق
ومَاوَعْدِالرَّحْمِن هَيْهَات يُخْلِف
هذي حصــــــري للمنتدى....
بس هذي المره ابغى تقييم
بِأَمُتِنَا تُزْرِي الْخُطُوب وَتَعْصِف
وَمَن حَوْلَنَا الْاعْدَاء تَشْدُو وَتَعْزِف
سِنُوْن وَأَمَات الْرَّزَايَا جَحَافِل
إِذُوَدَعَت عَشْرا فَعِشْرُون تُخْلِف
مَرَاكِبُنَا شَتَّى,وَشَتَّى صُنُوْفُهَا
فَمَا نَفَع الاصَلَى,وَغَاص الْمُزَيَّف
وَكَم مِن حِبَال لِلْنَّجَاة نَرُوْمُهَا
لَهَا الْكُل إِذْتُلْقي, يَهُش وَيَهْتُف
نَمُدِلَهَا الْايْدِي,وَلَكِن تَصَرَّمَت
فَحِبَالُهَا مَا لِلنَّجا كَان يُهَدَّف
سِنُوْن عَلَى ذَا الْحَال حَتَّى اصَابَنَا
مِن الْيَأْس وَالاذْلَال مَا لَيْس يُوْصَف
نَتَوْق الَى بِر الْامَان وَلَم تُفْد
سِيَاسَة رُبَّان وَلَا مِن يُجَدِّف
وَاضْحَت مَع الْتَيِار حَنَى عُقُوْلِنَا
بِهَا حَيْثُمَا يَهْوَى يَسِيْر وَيُقْذَف
وَفِي هَدَأَت الْامْوَاج نَنْسَى مُصَابَنَا
وَنُبْحِر أَشْتَاتَاوَنَلَهُو ونسرِف
وَإِن هَب إِعْصَار تَعَالَى صِيَاحُنا
وَكُل بِمَا يَهْوَى يَقُوْل وَيَهْرِف
فَزَيْد عَلَى عمَرْويُزج عُيُوْبِه
وَبِاللَّوْم وَالتَّقْرِيْع عمَرُويعُنّف
جُزافَنَاوَمافَّيْناعَن الْلَّوْم مِن نَجَا
فَكُل لَه فِي الْعَار سَهْم مُشَنِّف
وطوراعَلَى مَاكَان نَبْكِي وَتَارَة
مِن الْوَاقِع الْمُخْزِي نَئِن ونْأَنّف
حَيَارَى بِنَاالاسْبَاب طُرّا تَقَطَّعَت
فَلَّاالشَّرّق اجْدَانَا, وَلَا الْغَرْب مُنْصِف
فَحَتَّى مَتَى وَالْلَّه يَاامِّة الْهُدَى
بِنَاالْبْحُرْوَالامْوَاج تَلْوِي وَتَعْصِف؟
وَكَيْف الْنَّجَاة؟فَالَبَحْر وَالْلَّه غَادَر
لِنَارُبِما يَأْتِى بِمَا هُو اعُنّف
وَمَاسِر هَذَاالعَجِز أَبْنَاء أُمَّتِى
وَهَل مْجدْمَاضَيْنا يُفَيدوَيُسَعْف؟
أَجِيْبُوْا فَمَانَحْن وَالْلَّه بَقْلِه
وَلَا ارْضْنَا شَحّت وَلَا الْفْقَر مُجَدِّف
بَنِي امَّتِى مَاالسْرَعْنا مُغَيَّب
وَماعَاديُغْنِي الْزَّيْف يَامَن يُزَيِّف
عَن الْلَّه اعَرَضُنا فَحَاق الَّذِي بِنَا
هَوَان بِه نَشْقَى,وَنْصْمّي وِنُوِصَف
عَن الْمِلَّة الغراصَدُفَنَاوَهالِنا
مَن الْغَرْب قَانُوُن وَنُهُج مُزَخْرَف
فَيابِئْس مَوْرُوْدَا سَبَانَا وُرُوْدَه
وَبِئْس الْجَنَى هَذَا الَّذِي نَقْطِف
ضَيَاع وَإِذْلال,وَخَلْف,وَفِرْقَة
وَحَال لَهَا تَدْمَى الْقُلُوْب وَتَنْزِف
أَجَل امِنّى ذَاكُم هُوَالسِرْفَلِتَّفَق
قُلُوَبِبِهَا غُلْف عَن الْحَق تَصْدِف
فَمَا بِسِوَى الْاسْلَام وَالْلَّه عِزَّنَا
وَمابِسِوَاه الْضُّر عَنَّا سَيُكْشَف
هُوَالْعُرْوّة الْوُثْقَى, وَحَبْل اتَحَادِنا
بِقُوَّتِه نَرْمِي وَنَخْشَى ونُنِصِف
وَمَن دُوْنَه وَالْلَّه مِلْيَارُنَا سُدَى
غُثَاء كَمَا قَال الْنَّبِي الْمُشْرِف
وَلَوْلَم يَكُن هَذَاهُوَالسُرْماسِطا
عَلَى قَد سَنَّا عِلْج لَه الْعَجَم تَنْكَف
رَأَوْنَا شَتَاتّا لَيْس يَجْمَعُنَا الْهُدَى
فَعَاثْوَاكَمَاشَاءُوا,وَسَامُوْا,وارْجَفُوا
رَأَوّنْالسّلَم الْزَّيْف تَسْعَى جُمُوعَنَا
وَنَرْضَى بِمَاقَالُوا وَان هُم تَعَجَرْفُو
وَغَن قْتَلَّوَافَالشَّجِب امْضِى سِلَاحِنَا
وَان غَضَبِوَالِنا, وَمِنَّا الْتَّزَلُّف
وَيَجْنَح لتَطْبَيع وَالْلَّه بَعْضُنَا
وَيَخْطُب وَدّا,لَن يَنَال,وَيَهْتُف
نُصَدِّق مَاقَالُوْاونَعْرْض عَن سَنَا
لُّنَاقَالُه عَنْهُم نَبِي وَمُصْحَف
فَيَا امَّة الَالسَّلام عُوْدُوْا لِنَهْجِه
فَلَيْس لْنَاإِلَاه هَاد وَمُسْعِف
وَمَا جَامِع لِلْشَّمْل,تَالْلَّه غَيْرِه
وَإِن قَال اقْوَام وَسَاسُوْا وفَلْسَفُوا
بِه الْنَّصْر إِن نَنْصُرُه وَعَد مُحَقِّق
ومَاوَعْدِالرَّحْمِن هَيْهَات يُخْلِف