شوكلاتة
05-09-2011, 10:53 PM
http://www6.0zz0.com/2011/05/09/18/616919836.gif (http://www.0zz0.com)</O:p
<O:p</O:p
تَخيّلْـ/ـوا مَعي لـ ثوانٍ
و تَمعَّنْـ/ـوا قليلاً هاهُنااااا ،،
•
•
•
عندما تفتحُ عينيگ
لـ تجدَ أباگ يگِنسُ أرضيــہٌ معهدْ أو شرگِــہٌ ،، بماذا تشعُرْ ،،؟
•
•
•
عندما يُصادِفُگ أن تُولد
لـ عائلـہٌٍ لآيُعيلُها أحدٌ سوى أمِّگ ،،
و أنتَ طفلٌ عاجزْ ،،
تحلُم لآزلتَ بـ أن تجتازَ الصف السادس،،
تتگِفّلُ والدتُگ بـ مصروفات تعليمگ
وهي تعمل ( عاملة نظافـہٌ )
في نفس المدرســہٌ التي تدرسُ فيها أنت،،،
بماذا تشعُرْ ،،؟
•
•
•
عندما تگِون أنتَ موسوماً بـ "
بشرتِگ السمراء جدّاً
"
وأنتَ الوحيد والفريد من هذا اللون
والنوع في محيطگ الذي يگِتظّ
بـ المستهزئين و السّاخرينَ جداً جداً
،،
بماذا تشعُرْ،،؟
•
•
•
<O:p</O:p
عندما تنظُرُ يمنةً و يَسرةً
لآترى إلّا مجمّعاتٍ سگِنيـہٌ و فلل و قصورٍ
لم تطأها
يوماً أنتَ ولو حتّى في أرٍض أحلآمگِ لم تفعل
،،،
وعندما تعودُ بأذيال الخيبـہٌ إلى بيتگ _عفواً ،، گِوخگ_
في وقتٍ متأخّرٍ بعد طول تجوالٍ أدمى فؤادگ
تُفاجأُ بـ الحقيقـہٌ التي لطالما تهرّبتَ منها،،
بيتُگ لآيُقارنُ بما گِنتَ منذ برهـہٌٍ تتنزّه في التّحديق بـہٌ،،،
و لسان حالگ يقول
" العين بصيرة و اليد قصيرة "
تودُّ لو أنّگ گِنتَ أعمى ،،، بماذـٍآ تشعُرٍ ،،؟
•
•
•
<O:p</O:pعندما تستفيقُ گِلَّ ليلـہٌٍ على صراخ والدتِگِ يضربها أبوگِ الذي أسگِرَهُ
قدحُ خمرٍ لعين ،، كم تگِرهه أفسدَ أبآگ ،،
بماذا تشعُرٍ ؟
•
•
•
<O:p</O:p
عندما تنالُ منگ أشباهُ البشر في الواقع
بـ سياطِ الثرثرة و الخوْضِ
في عِرضِگ دون وجـہٌ حقّ ،،
وحتّى هُنا في الخيال في الأحلام في الأوهام ،، هُنا في " النت
"
أبناء عمّ أولآئگ لحقوا بگ هُنا أيضاً فـ نالوا منگ ولم يگِتَفُوا بعد ،،، !
بماذا تشعُر،،؟
•
•
•
عندما يُذهلُگ داعيـہٌ فذٌّ نَيِّـرٌ فگِره ،،
أُعجِبتَ به أيَّما إعجاب،، و جعلتـہٌ قدوتـگ و قنديل دربگ،،
تراهُ بعد أمدٍ قد ناقضَ نفسـہٌ بنفسـہٌ ،، و تحرّر من فگِره ذاك
و تبنّى أفگِارَ من گِان يدعوهم إلى دينـہٌ،،
بماذا تشعُرٍ ،،؟
•
•
•<O:p</O:p
<O:p</O:pعندما ترى
أشلاء أطفال
الغد ،، ممزّقــہٌ أخترقها صاروخٌ .. أو ... أو<O:p</O:p
فَجّرَتها قنبلـہٌ عنقوديــہٌ وضعها أحد جنود الإحتلآل ،،
بماذا تَشعُرْ ..؟
•
•
•
<O:p</O:pعندما تُفاجاُ بعد طول مُعاشـرةٍ بالمعروف
گِما أوصاگ بها
الشَّرع ،، تتفاجأ بـ خيانة زوجتِگ
لگ و ترى عياناً ما يُثبِتُ ذلگ ،، ( <O:p</O:p
أو العگِس
)<O:p</O:p
بماذا تَشعُرْ ..؟
•
•
•
<O:p</O:p
و عندما تقرأُ گِلَّ هذا الذي سبق ،،
بماذا تشعُرْ ..،،، ؟
•
•
•
تضاربٌ و تزاحُمُ مشاعـر
،،<O:p</O:p
اضطراب ،، تخَلخُل ،، ارتجافُ بَدَن و
ارتباگ عقل ،،<O:p</O:p
هزَّاتٌ وجدانيــہٌ و مخاضٌ مُريع ينتابُ أعمَقَ العُمق في النّفس ،،...!
هل يعيبُنا المظهر ،،
الشّگِل ،، اللون،، اللغـہٌ ،، ؟
هل هي أقدارُنا أوّلُ من نُعلِّقُ عليـہٌ
أثوابَ خيبتِنا ( شمّاعـة )
أم أنّنا سـنُعاقِبُ أنفسنا بـ أنفُسِنا و نلومُنا نحن قبلنا نحن ،،،؟
إنّ مايدعو أيّاً منَّا إلى مواجهـہٌ هذه الموجات المَهولَـةِ من
صراع الوجدان بـ حتميـہٌ الواقع
لـگِثير ...!
و إنَّ ما يدعو إلى التدبّر و التّعقُّل و التّأمُّل في أحوالنا و أحوال مشاعرنا لـ أگِثر ..!
من السهل أن نتظاهر أحياناً بـ أنّ
المُقدّرات جاءت حسبَ ما تمنّيْناه و أردنا ،،
ومن الأسهل أن ننطِقَ بها ( الحمدللـــہٌ ) ..!!
ولگِن
هل نطقتها الشِّفـاهُ برضـاً و امتنانٍ حقاً،،؟
•
•
•
أحِبَّتيے ،، قد يگِون مبهماً جوهرُ هذا
الطّرح .. ولگِنّي سـأستعينُ بـ عقولگِم هُنا ،،
و سـ أُناجِيے بما قد يبدو للبعض طلاسمَ و تخاريف
سـ أُناجيے القلوبَ فيگِم ،، تلگ التي شعرتْ ولو بـ شيءٍ 1 فقط مما ذُگِرْ ،،
( مٌوـٍآقفْ هٌزٍتْ ـٍآلوجٌدآنْ
... !! )
فقط هي دعوةٌ لـ تأمُّل المشاعر التي قد تنتابُنا دون وعيٍّے منّا
أو لـ تأمُّل أقوالنا التي قد تصدُرُ منّا لآ إرادياً أحياناً رُبّما
،، !
و سؤالــيے،،
في الحقيقـہٌ ليس من سؤالٍ هُنالگ ،،
فـ السؤالُ لگِم/منگِم
إن أردتُم گِما و أنّ الجواب لگِم/منگِم أيضاً ،،
مودتـے
<O:p</O:p</O:p
ممـــــآ راق لي..:025:
************<O:p</O:p
<O:p</O:p
<O:p</O:p
تَخيّلْـ/ـوا مَعي لـ ثوانٍ
و تَمعَّنْـ/ـوا قليلاً هاهُنااااا ،،
•
•
•
عندما تفتحُ عينيگ
لـ تجدَ أباگ يگِنسُ أرضيــہٌ معهدْ أو شرگِــہٌ ،، بماذا تشعُرْ ،،؟
•
•
•
عندما يُصادِفُگ أن تُولد
لـ عائلـہٌٍ لآيُعيلُها أحدٌ سوى أمِّگ ،،
و أنتَ طفلٌ عاجزْ ،،
تحلُم لآزلتَ بـ أن تجتازَ الصف السادس،،
تتگِفّلُ والدتُگ بـ مصروفات تعليمگ
وهي تعمل ( عاملة نظافـہٌ )
في نفس المدرســہٌ التي تدرسُ فيها أنت،،،
بماذا تشعُرْ ،،؟
•
•
•
عندما تگِون أنتَ موسوماً بـ "
بشرتِگ السمراء جدّاً
"
وأنتَ الوحيد والفريد من هذا اللون
والنوع في محيطگ الذي يگِتظّ
بـ المستهزئين و السّاخرينَ جداً جداً
،،
بماذا تشعُرْ،،؟
•
•
•
<O:p</O:p
عندما تنظُرُ يمنةً و يَسرةً
لآترى إلّا مجمّعاتٍ سگِنيـہٌ و فلل و قصورٍ
لم تطأها
يوماً أنتَ ولو حتّى في أرٍض أحلآمگِ لم تفعل
،،،
وعندما تعودُ بأذيال الخيبـہٌ إلى بيتگ _عفواً ،، گِوخگ_
في وقتٍ متأخّرٍ بعد طول تجوالٍ أدمى فؤادگ
تُفاجأُ بـ الحقيقـہٌ التي لطالما تهرّبتَ منها،،
بيتُگ لآيُقارنُ بما گِنتَ منذ برهـہٌٍ تتنزّه في التّحديق بـہٌ،،،
و لسان حالگ يقول
" العين بصيرة و اليد قصيرة "
تودُّ لو أنّگ گِنتَ أعمى ،،، بماذـٍآ تشعُرٍ ،،؟
•
•
•
<O:p</O:pعندما تستفيقُ گِلَّ ليلـہٌٍ على صراخ والدتِگِ يضربها أبوگِ الذي أسگِرَهُ
قدحُ خمرٍ لعين ،، كم تگِرهه أفسدَ أبآگ ،،
بماذا تشعُرٍ ؟
•
•
•
<O:p</O:p
عندما تنالُ منگ أشباهُ البشر في الواقع
بـ سياطِ الثرثرة و الخوْضِ
في عِرضِگ دون وجـہٌ حقّ ،،
وحتّى هُنا في الخيال في الأحلام في الأوهام ،، هُنا في " النت
"
أبناء عمّ أولآئگ لحقوا بگ هُنا أيضاً فـ نالوا منگ ولم يگِتَفُوا بعد ،،، !
بماذا تشعُر،،؟
•
•
•
عندما يُذهلُگ داعيـہٌ فذٌّ نَيِّـرٌ فگِره ،،
أُعجِبتَ به أيَّما إعجاب،، و جعلتـہٌ قدوتـگ و قنديل دربگ،،
تراهُ بعد أمدٍ قد ناقضَ نفسـہٌ بنفسـہٌ ،، و تحرّر من فگِره ذاك
و تبنّى أفگِارَ من گِان يدعوهم إلى دينـہٌ،،
بماذا تشعُرٍ ،،؟
•
•
•<O:p</O:p
<O:p</O:pعندما ترى
أشلاء أطفال
الغد ،، ممزّقــہٌ أخترقها صاروخٌ .. أو ... أو<O:p</O:p
فَجّرَتها قنبلـہٌ عنقوديــہٌ وضعها أحد جنود الإحتلآل ،،
بماذا تَشعُرْ ..؟
•
•
•
<O:p</O:pعندما تُفاجاُ بعد طول مُعاشـرةٍ بالمعروف
گِما أوصاگ بها
الشَّرع ،، تتفاجأ بـ خيانة زوجتِگ
لگ و ترى عياناً ما يُثبِتُ ذلگ ،، ( <O:p</O:p
أو العگِس
)<O:p</O:p
بماذا تَشعُرْ ..؟
•
•
•
<O:p</O:p
و عندما تقرأُ گِلَّ هذا الذي سبق ،،
بماذا تشعُرْ ..،،، ؟
•
•
•
تضاربٌ و تزاحُمُ مشاعـر
،،<O:p</O:p
اضطراب ،، تخَلخُل ،، ارتجافُ بَدَن و
ارتباگ عقل ،،<O:p</O:p
هزَّاتٌ وجدانيــہٌ و مخاضٌ مُريع ينتابُ أعمَقَ العُمق في النّفس ،،...!
هل يعيبُنا المظهر ،،
الشّگِل ،، اللون،، اللغـہٌ ،، ؟
هل هي أقدارُنا أوّلُ من نُعلِّقُ عليـہٌ
أثوابَ خيبتِنا ( شمّاعـة )
أم أنّنا سـنُعاقِبُ أنفسنا بـ أنفُسِنا و نلومُنا نحن قبلنا نحن ،،،؟
إنّ مايدعو أيّاً منَّا إلى مواجهـہٌ هذه الموجات المَهولَـةِ من
صراع الوجدان بـ حتميـہٌ الواقع
لـگِثير ...!
و إنَّ ما يدعو إلى التدبّر و التّعقُّل و التّأمُّل في أحوالنا و أحوال مشاعرنا لـ أگِثر ..!
من السهل أن نتظاهر أحياناً بـ أنّ
المُقدّرات جاءت حسبَ ما تمنّيْناه و أردنا ،،
ومن الأسهل أن ننطِقَ بها ( الحمدللـــہٌ ) ..!!
ولگِن
هل نطقتها الشِّفـاهُ برضـاً و امتنانٍ حقاً،،؟
•
•
•
أحِبَّتيے ،، قد يگِون مبهماً جوهرُ هذا
الطّرح .. ولگِنّي سـأستعينُ بـ عقولگِم هُنا ،،
و سـ أُناجِيے بما قد يبدو للبعض طلاسمَ و تخاريف
سـ أُناجيے القلوبَ فيگِم ،، تلگ التي شعرتْ ولو بـ شيءٍ 1 فقط مما ذُگِرْ ،،
( مٌوـٍآقفْ هٌزٍتْ ـٍآلوجٌدآنْ
... !! )
فقط هي دعوةٌ لـ تأمُّل المشاعر التي قد تنتابُنا دون وعيٍّے منّا
أو لـ تأمُّل أقوالنا التي قد تصدُرُ منّا لآ إرادياً أحياناً رُبّما
،، !
و سؤالــيے،،
في الحقيقـہٌ ليس من سؤالٍ هُنالگ ،،
فـ السؤالُ لگِم/منگِم
إن أردتُم گِما و أنّ الجواب لگِم/منگِم أيضاً ،،
مودتـے
<O:p</O:p</O:p
ممـــــآ راق لي..:025:
************<O:p</O:p
<O:p</O:p