ابوماجد
07-04-2011, 10:18 AM
متى يبكي القلب شوقاً إلى الله..؟! (http://forum.al-wlid.com/t219873.html)
<!-- google_ad_section_start -->ما ألذ الحياة مع الله !!
لايعلم معنى هذه العبارة إلا من عاش مع الله وتلذذ بمعاني هذه الحياة..
يعيش حياة الملوك من عرف الله حتى لو كان لا يجد مأكله ومشربه وملبسه..
http://www13.0zz0.com/2010/03/16/15/418222644.gif
حتى لو كان لايجد مايظله من لفح الشمس فظله ذاك الحب الذي يسري في عروقه وقد خالط شغاف قلبه..
يعيش في جنات وأنهار ولو كان الم المرض يكسر عظامه ويفتت لحمه
فقد خدر ذاك الحب جسده فلم يعد يشعربشيء غير الله..
ما أعظم ذاك الحب وما أعظم تلك الحياة..
http://sfiles.d1g.com/photos/92/49/1874992_max.jpg
فهذا القلب (http://forum.al-wlid.com/t219873.html)أمسى وأصبح لا يجري فيه غير الله , فتجد الابتسامة لا تفارق محيا صاحبه..
فما أن يعرض لهذا القلب عارض يبعده عن جوار مولاه حتى تجده يحن حنين
الصبي الذي فقد صدر أمه ولا تهدأ نفسه وتسكن حتى يعاود القرب من مولاه..
http://ma3li.com/forum/picture.php?albumid=77&pictureid=1134
لا نعجب لو بكى هذا القلب دماً عندما يضل طريق الرجوع إلى ربه ومولاه
فهنيئاً لمن كان له هذا القلب,, وهنيئاً لمن لاتهدأ نفسه ولاتسكن إلا بالقرب من الله ..
نسأل الله تعالى أن يهبنا هذا القلب
<!-- google_ad_section_start -->ما ألذ الحياة مع الله !!
لايعلم معنى هذه العبارة إلا من عاش مع الله وتلذذ بمعاني هذه الحياة..
يعيش حياة الملوك من عرف الله حتى لو كان لا يجد مأكله ومشربه وملبسه..
http://www13.0zz0.com/2010/03/16/15/418222644.gif
حتى لو كان لايجد مايظله من لفح الشمس فظله ذاك الحب الذي يسري في عروقه وقد خالط شغاف قلبه..
يعيش في جنات وأنهار ولو كان الم المرض يكسر عظامه ويفتت لحمه
فقد خدر ذاك الحب جسده فلم يعد يشعربشيء غير الله..
ما أعظم ذاك الحب وما أعظم تلك الحياة..
http://sfiles.d1g.com/photos/92/49/1874992_max.jpg
فهذا القلب (http://forum.al-wlid.com/t219873.html)أمسى وأصبح لا يجري فيه غير الله , فتجد الابتسامة لا تفارق محيا صاحبه..
فما أن يعرض لهذا القلب عارض يبعده عن جوار مولاه حتى تجده يحن حنين
الصبي الذي فقد صدر أمه ولا تهدأ نفسه وتسكن حتى يعاود القرب من مولاه..
http://ma3li.com/forum/picture.php?albumid=77&pictureid=1134
لا نعجب لو بكى هذا القلب دماً عندما يضل طريق الرجوع إلى ربه ومولاه
فهنيئاً لمن كان له هذا القلب,, وهنيئاً لمن لاتهدأ نفسه ولاتسكن إلا بالقرب من الله ..
نسأل الله تعالى أن يهبنا هذا القلب