عابرسبيل
08-31-2011, 01:17 AM
أُريدُ قُربُكَي ...فلآ تـــغيبي..
آتهادى نحوكي كملاكٍ لتتكأ على معصميه
آتقاطر نشوةً قزحية العواطف
آهذي بكي بجنونٍ بسكرةٍ مجونه
عازف الحب على وترٍ مشدود
كيف لا ؟
وأنتِ حبيسةُ آفكاري
ساكنتاً آرضَ آحلآمي
طيفاً مدآعباً آجفآني
لا أرى الحياة إلا بعينيكي
والبحر بذراعيكي
توقظني كل صباح همساتك
كزهور الربيع تكسوني
كشرنقة حلمٍ تحتويني
تحملني كل مساء لمساتك
كنسمات رقيقة تداعب سكوني
أيها الحبيبة يا باذخةَ العطاء
المنبثق من رحمِ العشقِ والإشتهاء
على ضفاف الفجر المتأخر
ولدتِ حبيبةً لكِ شقت عبابك
كموجة تكسرت على أعتاب بابك
كدرة سكنت أحشائك
كعاشقٍ طفتُ على سطح أموآجك
هي روحٌ آنتِ لها ميناء
وقصةُ حبٍ لا تعرف الإنتهاء
وسطورٍ احروفها الوفاء والنقاء
حبيبةً أحلامها متعبة .. كأنها سرآب
مشاعرها مترددة ..باتت بإغتراب
تملكّتْ نبضها بحسيس جنونك
كقطراتِ إرتواءٍ بالروح تدلت
كغفوةٍ متولهةٍ بحبورٍ آتٍ
أياااا حبيبتاً آغرقت نبضي بجنون العشق
تعالي وأُغزي فضائي حباً وشوق
آتيتُكِ عليلاً آنشُدُ الشفاء
وجليداً يسعى للذوبان
اريدكِ قربي ... فلا تغيبي
تعالي وأهطلي علي برداً وسلاما
من آقصاي إلى آقصاي
فكلي رعشةٌ لا تهدأ إلا برحمة صوتكي
وكلي مبعثراً لا آستكين إلا على عشب صدركي
والآنــــا قاب إغفآئتين من الشوق
ورياح اللهفة
تهز أبوآب صمودي
و تقصف حصون منآعتي
فيتردد صدى لوعتي
في سرآديب آوردتي
حاملةً لهفتي و حنيني
فكلي يكتب إليـكي
فكيف آكتبني إليكي
والآنـــا حافيةُ الإحساس
وإعترآفي به خطر
يَزُفُني بجنونٍ مع زخات المطر
كجريمةٍ بداخلي لا ُتغتفر
مما راق لي كثيراٍ
عابرسبيل
آتهادى نحوكي كملاكٍ لتتكأ على معصميه
آتقاطر نشوةً قزحية العواطف
آهذي بكي بجنونٍ بسكرةٍ مجونه
عازف الحب على وترٍ مشدود
كيف لا ؟
وأنتِ حبيسةُ آفكاري
ساكنتاً آرضَ آحلآمي
طيفاً مدآعباً آجفآني
لا أرى الحياة إلا بعينيكي
والبحر بذراعيكي
توقظني كل صباح همساتك
كزهور الربيع تكسوني
كشرنقة حلمٍ تحتويني
تحملني كل مساء لمساتك
كنسمات رقيقة تداعب سكوني
أيها الحبيبة يا باذخةَ العطاء
المنبثق من رحمِ العشقِ والإشتهاء
على ضفاف الفجر المتأخر
ولدتِ حبيبةً لكِ شقت عبابك
كموجة تكسرت على أعتاب بابك
كدرة سكنت أحشائك
كعاشقٍ طفتُ على سطح أموآجك
هي روحٌ آنتِ لها ميناء
وقصةُ حبٍ لا تعرف الإنتهاء
وسطورٍ احروفها الوفاء والنقاء
حبيبةً أحلامها متعبة .. كأنها سرآب
مشاعرها مترددة ..باتت بإغتراب
تملكّتْ نبضها بحسيس جنونك
كقطراتِ إرتواءٍ بالروح تدلت
كغفوةٍ متولهةٍ بحبورٍ آتٍ
أياااا حبيبتاً آغرقت نبضي بجنون العشق
تعالي وأُغزي فضائي حباً وشوق
آتيتُكِ عليلاً آنشُدُ الشفاء
وجليداً يسعى للذوبان
اريدكِ قربي ... فلا تغيبي
تعالي وأهطلي علي برداً وسلاما
من آقصاي إلى آقصاي
فكلي رعشةٌ لا تهدأ إلا برحمة صوتكي
وكلي مبعثراً لا آستكين إلا على عشب صدركي
والآنــــا قاب إغفآئتين من الشوق
ورياح اللهفة
تهز أبوآب صمودي
و تقصف حصون منآعتي
فيتردد صدى لوعتي
في سرآديب آوردتي
حاملةً لهفتي و حنيني
فكلي يكتب إليـكي
فكيف آكتبني إليكي
والآنـــا حافيةُ الإحساس
وإعترآفي به خطر
يَزُفُني بجنونٍ مع زخات المطر
كجريمةٍ بداخلي لا ُتغتفر
مما راق لي كثيراٍ
عابرسبيل