بسم الله الرحمن الرحيم



http://imagecache.te3p.com/imgcache/c96bfa7da8f75710cba71d00f1699ff6.jpg

إنَّ الصبر مع الله هو الثبات معه على أحكامه، فلا يزيع القلب عن الإنابة ولا الجوارح عن الطاعة فتعطي المعيةَ حقها من التوفية، كما قال تعالى: ﴿وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّى﴾ [النجم: 37] أي: وفَّى ما أُمِرَ به بصبره مع الله على أوامره.
ولذا كان المذمومُ من الصبرِ الصبرَ عن محبة الله وسير القلب إليه، وهذا أقبحُ الصبرِ.
إذ كيف يصبر العبد عن محبوبه وإلهه الذي لا حياة له بدونه؟!! ولأجل ما تقدم كان أبلغ الزهد وأقبحه زهد الزاهد فيما أعدَّ الله لأوليائه من كرامته مما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر.
أم كيف يصبر العبد عن البعد عن جنته ويرضى بالمقام في دار سخطه؟!! كفى بصبر ٍكهذا قبحاً.
فلله در من قال:
الصبر يُحْمَد في المواطن كلِّها إلا عليك فإنهـا لا يُحْمَـدُ

مَوْضُوْع رَاائع وَجَمِيْل
شكرآ لك

يعافيك ربي ويسلمك والرقي حضورك يالغلا واطرائك الجميل..
دمتي بخير

أبدعتِ في انتقَاء الطرح
يعطيكِ العافية على جمَالِ طَرْحكِ الرَّاقِي

حضور مختلف له بريق وجمال من نوع اخر
اشكرك من الاعماق
ارق التحاايا
كم كان حضورك جميل
لك جنائن الفردوس

جزاك الله خير

يعطيك العااااافيه
ع المروووووووووووووووور

جزاك الله خير وبارك الله فيك
ووفقك الله إلا كل ما هو خير
إحترامي وتقدير على عطائك
وروعة وجمال طرحك

واهلا بك غاليتي


نثرت ورودك هنا

فتنسمت عبق خاص بك وحدك
دمت
وما حرمت تواجدك البهي
اطيب التحايا

اللهم لك صبرت وعليك توكلت

جزيت خيرا اخى ... بارك الله فيك

شكرا لمروك الراقي

تحيتي