ام ياسر
10-24-2013, 02:47 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,
قال تعالى: وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَقْصُرُواْ مِنَ الصَّلاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَن يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنَّ الْكَافِرِينَ كَانُواْ لَكُمْ عَدُوًّا مُّبِينًا. صدق الله العظيم. النساء 101.
فإذا كنا آمنين و لا نخشى فتنة الذين كفروا؟؟ فهل نقصر الصلاة؟!
وقال الإمام أحمد: حدثنا ابن إدريس، حدثنا ابن جُرَيْج، عن ابن أبي عمار، عن عبد الله بن بابَيْه، عن يعلى بن أمية
قال: سألت عمر بن الخطاب قلت: (لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا) وقد أمَّن الله الناس؟
فقال لي عمر: عجبتُ مما عجبتَ منه، فسألتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك، فقال: "صدقة تصدق الله بها عليكم، فاقبلوا صدقته".
.................................................. .................................................. .................................................. ................
قال أبو بكر بن أبي شيبة: حدثنا أبو نعيم، حدثنا مالك بن مِغْول، عن أبي حنظلة الحذَّاء
قال: سألت ابن عمرعن صلاة السفر فقال: ركعتان.
فقلت: أين قوله تعالى: (إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا) ونحن آمنون؟ فقال: سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
.................................................. .................................................. .................................................. ................
قال ابن مَرْدُويه: حدثنا عبد الله بن محمد بن عيسى، حدثنا علي بن محمد بن سعيد، حدثنا مِنْجَاب، حدثنا شُرَيْك، عن قيس بن وهب،
عن أبي الودَّاك: سألت ابن عمر عن ركعتين في السفر؟
فقال: هي رخصة، نزلت من السماء، فإن شئتم فردوها.
والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه والمرسلين أجمعين.
قال تعالى: وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَقْصُرُواْ مِنَ الصَّلاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَن يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنَّ الْكَافِرِينَ كَانُواْ لَكُمْ عَدُوًّا مُّبِينًا. صدق الله العظيم. النساء 101.
فإذا كنا آمنين و لا نخشى فتنة الذين كفروا؟؟ فهل نقصر الصلاة؟!
وقال الإمام أحمد: حدثنا ابن إدريس، حدثنا ابن جُرَيْج، عن ابن أبي عمار، عن عبد الله بن بابَيْه، عن يعلى بن أمية
قال: سألت عمر بن الخطاب قلت: (لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا) وقد أمَّن الله الناس؟
فقال لي عمر: عجبتُ مما عجبتَ منه، فسألتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك، فقال: "صدقة تصدق الله بها عليكم، فاقبلوا صدقته".
.................................................. .................................................. .................................................. ................
قال أبو بكر بن أبي شيبة: حدثنا أبو نعيم، حدثنا مالك بن مِغْول، عن أبي حنظلة الحذَّاء
قال: سألت ابن عمرعن صلاة السفر فقال: ركعتان.
فقلت: أين قوله تعالى: (إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا) ونحن آمنون؟ فقال: سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
.................................................. .................................................. .................................................. ................
قال ابن مَرْدُويه: حدثنا عبد الله بن محمد بن عيسى، حدثنا علي بن محمد بن سعيد، حدثنا مِنْجَاب، حدثنا شُرَيْك، عن قيس بن وهب،
عن أبي الودَّاك: سألت ابن عمر عن ركعتين في السفر؟
فقال: هي رخصة، نزلت من السماء، فإن شئتم فردوها.
والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه والمرسلين أجمعين.