![]() |
#1 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() سياسي محترف يغسل عقول الشباب ، ليستخدمهم كقنابل بشريه في حربه من أجل السلطه !! تاجر مخدارت ، يغسل عقول المراهقين في ( الشميسي ) ليبيع بضاعته !! زوج عاطل ، يغسل عقل زوجته المعلمه في كل أخر شهر ، ليحصل على " قطة الإستراحه " ! بائع متجول من الجنسية الأفغانيه ، يسغل عقول الماره في أحد شوارع البطحاء ليشتروا منه العطورات المقلده ! والقائمة أطول !! ولكن ! ألا يمكن أن نستخدم غسيل العقول بشكل إيجابي ، كغسل عقل طالب في الثانوية ، ليتخرج بنسبة عالية ! أو كغسل عقل المجتمع السعودي ليصبح واعياً ، أو كغسل عقل هيثم ( ليبطل ) ترقيم ! أو كغسل عقل عمشاء ، ليتغير شعارها في الحياة من ( نفسي شقيه والعذاب امتحنها ) ليكون ( الحياة حلوه بس نفهمها ) ! ولماذا لا نغسل نحن عقولنا ؟ ولا أعني طبعاً أن ننقع أدمغتنا في ( طشت غسيل ) ونضع عليها " تايد " ! ولكنني أعني تنظيفها من كل الأفكار السلبية ، وكل المعتقدات الخاطئة ، وكل الذكريات المؤلمة . لنلصق فيها أشياء جديدة أكثر صواباً وأكثر إيجابية . فكروا في غسل عقولكم ، قبل أن تجدوا من يغسلها لكم حسب رغبته وطريقته . * آسف لركاكة ما كتبته ولكن تركيزي كان من أجل توضيح المقصد . * سؤال للنواعم ( طشت الغسيل ) أسم صحيح والأ أنا غلطان ؟ |
![]() إن الذكرياتِ -هنا- ستبقى *** مع الأيام دوماً فى بقاءِ نعم فالذكـــرياتِ هنا ستبقى *** ولوصرنا غداً رهن الفناءِ لأن الـذكـــريات تُعـــدُّ عمـرا *** لنا هو قد يعيش بلا انتهاءِ
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|