05-18-2010, 05:41 AM | #1 |
|
بين المجاملة والنفاق والنفاق بالمجاملة
المحترمون اعضاء وزوار منتدى ال شراحيل
السلام عليكم .... اشكركم على اثراء النقاش الجميل حول المنافقين . ولي موضوع اخر بنفس المعنى فأتمنى ان تكونو صريحين. المجاملة في اللغة هي : من جَمل : وهي الملاطفة في ادب الكلام والمعاشرة .. النفاق .. اظهار عكس مايبطن المرء بداخله .. نحن في حياتنا اليومية وفي داخل المجتمع والنسق الاجتماعي نحتاج الى شيء من المجاملة ولا نحتاج الى النفاق ..!! الموظف في عمله يحتاج الى مجاملة مرؤوسه والمعلم والمهندس والطبيب كذلك .. حتى في البيت وداخل الاسرة .. وطبيعة النفس البشرية أساساً تميل الى استجلاب قلوب الاخرين بجميل العبارة وحسن الكلام بعيداً عن التجريح والسخرية .. ولذلك تستطيع أن تستعطف قلوب الاخرين لك بالكلمة الطيبة " والكلمة الطيبة صدقة " .. وهذه هي حال النفس الانسانية تحتاج الى من يروح عنها وتحتاج الى من يحترمها كذلك .. لذا نطرح أسئلة الحوار فيما يدور حول هذين المصطلحين وهما المجاملة والنفاق . 1ـ هل كل مجامل منافق .. وهل كل منافق مجامل ..؟؟ 2ـ ما حدود المجاملة في الكلام هل هي مقيدة أم على رسلها ..؟؟ 3 ـ كيف تشعر ان الذي أمامك يجاملك وانه غير صادق في كلامه وأنك عكس ما يقول ..!ّّ ؟؟ وحين تكتشف ذلك تشعره انه منافق ..!!؟؟ 4ـ لو خيرنا بين " المجاملة والنفاق " فأيهما نختار ولماذا ..؟؟!! 5 ـ هل أنت مجامل كبير .. !!؟؟ 6 ـ هل النفاق والمجاملة دليل ضعف المتكلم وقلة الحيلة لديه ..؟؟!! 7 ـ لماذا أساساً نجامل ولماذا ينافق البعض منا ؟؟!! أسئلة تطرح على أعضاء المنتدى للحوار بشكل يثري الموضوع ويستفاد من كل الاراء المطروحة .. اتمنى ان لايحذف كما حذف موضوع الأمس وترون الحوار جميل |
التعديل الأخير تم بواسطة بلجيك ; 05-18-2010 الساعة 05:46 AM
|
05-18-2010, 08:09 AM | #2 |
|
رد: بين المجاملة والنفاق والنفاق بالمجاملة
الحمد لله
كثيراً ما يخلط بعض الناس بين مفاهيم النفاق والمداراة والمداهنة ، وسبب ذلك غياب معاني الأخوة والصحبة الصادقة في الذهن والواقع ، فلم تعد قلوبهم تفرق بين الحق والباطل ، وبين الإحسان والإساءة . أولاً : إذا أُطلق لفظ النفاق فإنه يستوحي معانيَ الشر كلها ، ولم يكن النفاق يوما محمودا ولو من وجه ما ، ويعرِّفُه علماء السلوك بأنه إظهار الخير للتوصل إلى الشر المضمر . فالمنافق لا يبتغي الخير أبدا ، وإنما يسعى للإضرار بالناس وخيانتهم وجلب الشر لهم ، ويتوصل إلى ذلك بإظهار الخير والصلاح ، ويلبَسُ لَبوس الحب والمودة . يقول سبحانه وتعالى في التحذير من صحبة المنافقين : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّواْ مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ . هَاأَنتُمْ أُوْلاء تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ عَضُّواْ عَلَيْكُمُ الأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ ) آل عمران/118-119 . وهكذا كل من يصاحب الناس فيظهرُ لهم الخير والمودة ، وفي حقيقة أمره إنما يسعى في أذاهم ، ويتمنى النيل منهم ، ويطلبُ الشرَّ لهم . ثانياً : أما المُدَارِي ( وهو المُجَامِلُ أيضا ) فلا يُضمِرُ الشر لأحد ، ولا يسعى في أذية أحد في ظاهر ولا في باطن ، ولكنه قد يظهر المحبة والمودة والبِشر وحسن المعاملة ليتألف قلب صاحب الخلق السيء ، أو ليدفع أذاه عنه وعن غيره من الناس ، ولكن دون أن يوافقه على باطله ، أو يعاونَه عليه بالقول أو بالفعل . قال ابن مفلح الحنبلي – رحمه الله - : وقيل لابن عقيل في فنونه : أسمع وصية الله عز وجل ( ادْفَعْ بِاَلَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ ) ، وأسمع الناس يعدون من يظهر خلاف ما يبطن منافقا , فكيف لي بطاعة الله تعالى والتخلص من النفاق ؟ . فقال ابن عقيل : " النفاق هو : إظهار الجميل , وإبطان القبيح , وإضمار الشر مع إظهار الخير لإيقاع الشر, والذي تضمنتْه الآية : إظهار الحسن في مقابلة القبيح لاستدعاء الحسن " . فخرج من هذه الجملة أن النفاق إبطان الشر وإظهار الخير لإيقاع الشر المضمر ، ومن أظهر الجميل والحسن في مقابلة القبيح ليزول الشر : فليس بمنافق ، لكنه يستصلح ، ألا تسمع إلى قوله سبحانه وتعالى ( فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ ) ، فهذا اكتساب استمالة , ودفع عداوة , وإطفاء لنيران الحقائد , واستنماء الود ، وإصلاح العقائد , فهذا طب المودات ، واكتساب الرجال . " الآداب الشرعية " ( 1 / 50 ، 51 ) . ولذلك كانت المداراة من الأخلاق الحسنة الفاضلة ، وذكر العلماء فيها من الآثار والأقوال الشيء الكثير . قال ابن بطال رحمه الله : المداراة من أخلاق المؤمنين ، وهي خفض الجناح للناس ، ولين الكلمة ، وترك الإغلاظ لهم في القول ، وذلك من أقوى أسباب الألفة . " فتح الباري " ( 10 / 528 ) وقد أنشأ البخاري رحمه الله في صحيحه بابا بعنوان : ( باب المداراة مع الناس ) وقال فيه : " ويُذكَرُ عن أبي الدرداء : إِنَّا لنُكَشِّرُ في وجوهِ أقوامٍ وإنَّ قُلوبَنا لَتَلعَنُهُم " . ومعنى " لنكشر " : من الكشر ، وهو ظهور الأسنان ، وأكثر ما يكون عند الضحك ، وهو المراد هنا . وأسند في هذا الباب حديث عائشة رضي الله عنها : ( أَنَّهُ استَأذَنَ عَلَى النّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ رَجُلٌ فَقَالَ : ائذَنُوا لَهُ فَبِئسَ ابنُ العَشِيرَةِ أَو بِئسَ أَخُو العَشِيرَةِ . فَلَمَّا دَخَلَ أَلَانَ لَهُ الكَلَامَ . فَقُلتُ لَهُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! قُلتَ مَا قُلتَ ثُمَّ أَلَنتَ لَهُ فِي القَولِ ؟ فَقَالَ : أَيْ عَائِشَةُ ! إِنَّ شَرَّ النَّاسِ مَنزِلَةً عِندَ اللَّهِ مَن تَرَكَهُ أَو وَدَعَهُ النَّاسُ اتِّقَاءَ فُحشِهِ) قال ابن مفلح الحنبلي – رحمه الله - : وقول أبي الدرداء هذا ليس فيه موافقة على محرَّم ، ولا في كلام , وإنما فيه طلاقة الوجه خاصة للمصلحة وهو معنى ما في الصحيحين وغيرهما عن عائشة رضي الله عنها : يَا عَائِشَةُ إنَّ شَرَّ النَّاسِ مَنْزِلَةً عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَنْ وَدَعَهُ النَّاسُ أَوْ تَرَكَهُ النَّاسُ اتِّقَاءَ فُحْشِهِ . قَالَ فِي " شَرْحِ مُسْلِمٍ " وَغَيْرِهِ : " فيه مداراة من يتقى فحشه ، ولم يمدحه النبي صلى الله عليه وسلم ولا أثنى عليه في وجهه ، ولا في قفاه ، إنما تألفه بشيء من الدنيا مع لين الكلام " . وقد ذكر ابن عبد البر كلام أبي الدرداء في فضل حسن الخلق . " الآداب الشرعية " ( 1 / 50 ) . وقد كتب أهل العلم فصولا في " المداراة " حتى أفرد ابن أبي الدنيا جزءً بعنوان " مداراة الناس " ، وكان مما أسنده فيه في ( ص / 48 و 50 ) : عن حميد بن هلال قال : أدركتُ الناس يَعُدُّون المداراة صدقة تُخرج فيما بينهم . وعن الحسن قال : التودد إلى الناس نصف العقل " . انتهى . وقال حنبل إنه سمع أبا عبد الله – أي : أحمد بن حنبل - يقول : والناس يحتاجون إلى مداراة ورفق ، وأمر بمعروف بلا غلظة ، إلا رجل معلن بالفسق فقد وجب عليك نهيه وإعلامه . " الآداب الشرعية " ( 1 / 191 ) . وسئل الشيخ ابن باز - رحمه الله - : في بعض الظروف تقتضي المجاملة بأن لا نقول الحقيقة ، فهل يعتبر هذا نوعا من الكذب ؟ فأجاب : هذا فيه تفصيل : فإن كانت المجاملة يترتب عليها جحد حق أو إثبات باطل : لم تجز هذه المجاملة ، أما إن كانت المجاملة لا يترتب عليها شيء من الباطل ، إنما هي كلمات طيبة فيها إجمال ، ولا تتضمن شهادة بغير حق لأحد ، ولا إسقاط حق لأحد : فلا أعلم حرجاً في ذلك . " مجموع فتاوى الشيخ ابن باز " ( 5 / 280 ) . ثالثاً : ومن المهم أيضا التفريق بين المداراة المحمودة ، وبين المداهنة المذمومة ، فقد يخلط الناس بينهما في حمأة اختلاط المفاهيم والأخلاق في هذه الأزمان . قال الحافظ ابن حجر - رحمه الله - : وظن بعضهم أن المداراة هي المداهنة فغَلِطَ ؛ لأن المداراة مندوبٌ إليها ، والمداهنةَ محرَّمة ، والفرق أن المداهنة من الدهان وهو الذي يظهر على الشيء ويستر باطنه ، وفسرها العلماء بأنها : معاشرة الفاسق وإظهار الرضا بما هو فيه من غير إنكار عليه ، والمداراة : هي الرفق بالجاهل في التعليم ، وبالفاسق في النهي عن فعله ، وتركُ الإغلاظِ عليه حيث لا يُظهِر ما هو فيه ، والإنكار عليه بلطف القول والفعل ، ولا سيما إذا احتيج إلى تألفه ونحو ذلك . " فتح الباري " ( 10 / 528 ) . رابعاً : كثير من الأصحاب والأصدقاء – ويكثر ذلك في معشر النساء - يخطؤون في فهم الوجه الصحيح لصحبتهم ، فينحون نحو المغالاة الظاهرة التي تدفعهم إلى التعلق الشديد ، في حين يكون الطرف المقابل لا يرى كل تلك المعاني المبالغة ، بل يقصد صحبة طيبة متزنة اقتضاها الحال والمقام ، وحينئذ يصدم من كان يُعَلِّقُ على تلك الصحبة آمالا لا تكاد تحملها الجبال ، فنحن بحاجة إلى ترشيد المودة التي قد تأسر قلوبنا تجاه أناس نحبهم ، كي لا نُفاجأ يوما ، فنظن قصورا من المعاني هدمت ، وهي لم تكن مبنيةً يوما . يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه : " لا يكن حُبُّكَ كَلَفًا ولا بغضك تَلَفًا " . وفي المقابل نحن بحاجة إلى تعميق معاني الأخوة ، الأخوة التي تقتضي الوفاء والصدق والإخلاص ، وترفع التكلف والمجاملة والمداراة . وقديما قالوا : " إِذَا صَحَّتِ المَوَدَّةُ سَقَطَ التَّكَلُّفُ " جاء في " لسان العرب " ( 11 / 123 ) : " وجامَل الرجلَ مُجامَلةً : لم يُصْفِهِ الإِخاءَ ، وماسَحَه بالجَمِيل " انتهى . ولا شك أن مثل هذه المجاملة مذمومة ، إذ ليس لها محل في سياق الأخوة والصحبة الصالحة ، وإن وقعت المجاملة أحيانا بين الأصحاب فإنما تكون بحسب المقام فقط ، درءا لفتنة أو حفظا لمودة ، أما أن تكون المجاملة شعار تلك الصداقة ، فذلك تشويه لجميع معاني الأخوة الصادقة. قال علي رضي الله عنه : شر الأصدقاء من تكلف لك ، ومن أحوجك إلى مداراة ، وألجأك إلى اعتذار . وقيل لبعضهم : من نصحب ؟ قال : من يرفع عنك ثقل التكلف ، وتسقط بينك وبينه مؤنة التحفظ . وكان جعفر بن محمد الصادق رضي الله عنهما يقول : أثقل إخواني علي من يتكلف لي وأتحفظ منه . " إحياء علوم الدين " ( 2 / 181 ) . والله أعلم الحليم تكفيه الاشـــــــــــــــــاره |
أحبـُكِ أنتِ .. وهـكـذا أنـا دونك حنين يتجرع حنين..أريـدُكِ أنت .. فما:الخفـقـةُ الــزائدة في قلبي الا بحثا عنك ورغبة في لقاكِ .. فأنتي كلماتٌ تمزقنيُ لوعة كلّما هـممتُ بالإختلاء بكِ على صدرِ الورق ..!! وفداحـــةُ جِــراح ..بالمساء والصباح وتمتمةُ رجــــاء .. ♥ ,/’ نجم الثريا |
05-18-2010, 11:31 AM | #3 |
|
رد: بين المجاملة والنفاق والنفاق بالمجاملة
بسم الله الرحمن الرحيم أخي بلجيك, أرحب بك أجمل ترحيب وأسعدني تواجدك معنا في منتدى النقاش والحوار الجاد للمرة الثانية, وأعتذر لك على حذف موضوعك الذي وضعته في المنتدى يوم أمس, تحذر فيه أعضاء منتدى قبيلة آل شراحيل من مكر وخداع أحد الأعضاء المتواجدين معنا في المنتدى وهذا من طيبك وخوفك علينا جميعاً ولكن رأيتُ إنه من غيرالمناسب الأستمرار في نقاش الموضوع وتحاشياً للمهاترات وبعض الأمور الغير مستحبة التي لا تليق بنا وبالمنتدى, وطمعاً في أعطاء فرصة لهذا العضو لعله يرجع إلى جادة الصواب ونكسبه بدلاً من أن نخسره, هذا أولاً أما ثانياً أحييك على طرحك لمثل هذ الموضوع المهم والجريء ولو أن هناك تشبابه مع أحد المواضيع الجديدة التي لازلنا نناقشها, ولكن لابأس من أن نناقش كلا الموضوعين بما يعود نفعه علينا وعلى المنتدى وزيادة الخير خيرين, أخي بلجيك بالنسبة لتسآلاتك التي ضمنتها لموضوعك وهي تتمحور حول النفاق أعاذنا الله وأياكم منه والمجاملة وما هي الفوارق بين هذه وتلك, أخي الكريم القاعدة الذهبية التي تقول: بأن المنافق هو من يقول لك الخير في ظاهرة ويضمر لك الشر في باطنة, ولوطبقنا هذه القاعدة في جميع أمور حياتنا لأجتنبنا كثيراً من الإشكاليات التي يقع فيها البعض من خلط بين النفاق تلك الصفة الذميمة التي ذمها الله سبحانه وتعالى ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم, والمجاملة تلك الصفة المحمودة إن أتت من صاحب قلب ناصع البياض لايقولُ عكس ما بباطنه, ففي نظري لابأس والمجماملة قد تكون نوع من التشجيع لأبن من الأبناء رسم لوحة فنية مثلاً وحتى لو لم تكن تلك اللوحة بنفس المستوى فقد يأتي والده أو أي أحد ويجامله من باب التشجيع وهكذا, وللمجاملة حدود والشيء الذي يزيدُ عن الحد ينقلب للضد, ولو أحببنا زيادة توضيح الفرق بين النفاق والمجاملة فمثلاً لوعمل شخصين نفس العمل بنفس الجودة لكن أحد هذين الشخصين مهم والثاني زي ما يقولون على باب الله وأتيتُ أنا ومدحتُ عمل الشخص المهم ولم أشيد أو ربما ذميتُ عمل الآخر ففي هذه الحالة وقعتُ في النفاق والعياذ بالله, شكراً لك أخي بلجيك مرة أخرى ولا تحرمنا من طلتك على
منتدى النقاش والحوار الجاد. أخوك: علي سلمان |
التعديل الأخير تم بواسطة علي سلمان ; 05-18-2010 الساعة 11:42 AM
|
05-18-2010, 04:10 PM | #5 |
|
رد: بين المجاملة والنفاق والنفاق بالمجاملة
اخوي بلجيك اشكرك على الموضوع الرائع
ويستحق النقاش انا لا ارى ان المجامله تكون نفاق الا في حاله ذكرها الاخوان وهو اذا اضمر الشر في داخله اما المجامله من باب التشجيع والمدح الغير مضر اتوقع ان مافيه شيء بصراحه الاخوان نجم الثريا وعلي سلمان كفوا بالنقاش حول الموضوع مره ثانيه شكرا لك ... |
هناك اناس رسموا في قلوبنا وسام لايتغير بتغير الاحوال فهو ثابت ثبوت الجبال ومهما هبت العواصف والرياح فهو راسخ لايتغير ولايتبدل بتبدل الزمان فهى كالعقيدة الراسخة في النفوس والجذور المتشعبة في الاعماق |
05-18-2010, 04:21 PM | #6 |
|
رد: بين المجاملة والنفاق والنفاق بالمجاملة
أخي بلجيك, أرحب بك أجمل ترحيب وأسعدني تواجدك معنا في منتدى النقاش والحوار الجاد للمرة الثانية, وأعتذر لك على حذف موضوعك الذي وضعته في المنتدى يوم أمس, تحذر فيه أعضاء منتدى قبيلة آل شراحيل من مكر وخداع أحد الأعضاء المتواجدين معنا في المنتدى وهذا من طيبك وخوفك علينا جميعاً ولكن رأيتُ إنه من غيرالمناسب الأستمرار في نقاش الموضوع وتحاشياً
للمهاترات وبعض الأمور الغير مستحبة التي لا تليق بنا وبالمنتدى, وطمعاً في أعطاء فرصة لهذا العضو لعله يرجع إلى جادة الصواب ونكسبه بدلاً من أن نخسره, هذا أولاً اشكركم على ماتقمومون به تجاه الآخرين... هذا لطف منكم |
|
05-18-2010, 04:31 PM | #7 |
|
رد: بين المجاملة والنفاق والنفاق بالمجاملة
انا لا ارى ان المجامله تكون نفاق الا في حاله ذكرها الاخوان
وهو اذا اضمر الشر في داخله اما المجامله من باب التشجيع والمدح الغير مضر اتوقع ان مافيه شيء المحترمة == منتهى الرقة المجاملة والنفاق وجه واحد كيف يكون الفرق المنافق == يبطن النفاق للغير وهو بينهم مبستم مشرق الوجه . والمجامل == يظهر المجاملة لنا س بكل ماستطاع ويبطن الغيظ لهم بداخله وذلك من اجل الا ينكشف امره شكرا لتوجدك |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|