![]() |
#1 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
يا قلبي ويا قلمي
يا قلبي فلك إنسان وله نهاية فإما التلاقي وأما الشتات فإما الحياة او الممات فعندما يأتي الليل بهمه 000 وأنت تنتظر الى ماكنت تنظر إليه وترقبه وهو يغيب عن محياك او حلم أوشك على النهاية هنا فقط أتذكر من كان هو نديمي ومن كان هو وحده يبحث عني قبل أن ابحث عنه فهنا تذكرت قلمي بعد طول المغيب عنه فيا قلمي قد اقبل الليل كعادته يحمل معه همه وما يجد من الأتراح التي تكاد لا تنتهي او كمسلسله عدم نهايتها و استقبلها واحده تلو الأخرى هنا أمسكت قلمي وكأني مترقب لشي قادم واستقبل غروب شمسي 00 او بزوغ احزاني و حياتي المتهالكة والتي تكد بلا رائحة تراقصت الفرحة عندما ووجدت نورا خافتا قادما من بعيد وهو في طريقه إلي أخيرا سوف تتلاشى الأحزان وتذهب عن حياتي أخيرا سوف يغزو الفرح حياتي وتضيء الشموع هنا ولأول مره تسقطت دموع الفرحة وكنها تزف البشائر بقدوم بصيص آمل ليبعدني من هذه الأحزان او مايشبه الضريح فقد بداء لي هذا النور انه سوف يحول ليلي الى نهار مشرق لحظــــــه ما هذا النور القادم صدمه أخرى طعنه أخرى وجراااح تكاد لا تنتهي فعندما يعانق ليلي همي ويجدد جراحي يبشر بقدوم جراح غير كل الجراح تحمل الكثير من الأوجاع و الآلام التي كل دمعه تنزف منها دم لكي لايغيب عن محياي أن دموع الفرح صارت معدومة |
![]() ![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|