![]() |
التكبرعلى الآخرين؟! موضوع للنقااش.؟؟
التكبر صفة ذميمة وغير محمودة وقد يكونواأصاحبهاغير مقبولين عند عامة الناس. وقد نهى عنه الله سبحانه وتعالى ورسوله في مواضع كثيرة من القرآن والسنة. والسؤال هل التكبر صفة وراثية عند أصحابها أم صفة مكتسبة أم بالأثنتين معا. أم قد يكون خارج عن هذا وذاك وإنما قديأتي عبر مواقف معينه أوأظطرابات نفسيه أم بجميع ماذكرأعلاه مما أدت الى ظهوره.؟ وهل التكبرناتج عن أضطراب نفسي كالشعو بالنقص وماعلاقة التكبر بالغرور والخيلاء ؟. بقلمي ولكم تحياتي جميعا. |
رد: التكبرعلى الآخرين؟! موضوع للنقااش.؟؟
إٍحًتُرِتَ كُـيّـفُ أُنًسِجُ لٍكً كٌلٍمِآتُ آلِشًكُرّ وٌ آلُعًرفُآإنً عًمِآ تُقًدٍمِهُ لًنآ مٍنُ رٌوُعًهَ وُ جُمًآإلٍ مًهُمآ نُسَجُتٍ خُيٍوًطٍيً .. بٍسًنٌآرٌتُ إٍعُجًآآإبٍيُ بٍكٌ لٌنُ أٌوُفٍيًكَ حٌقٍكً اخوكم نجم الثريا <!-- / message --> |
رد: التكبرعلى الآخرين؟! موضوع للنقااش.؟؟
أخي نجم الثريا.. أشكرك بحجم السماء ... أشكرك على هذا الاطراء الذي قد لااستحقه .. دمت والوفاء يصاحبك .. ولك تقديري |
رد: التكبرعلى الآخرين؟! موضوع للنقااش.؟؟
كما اود إيضاح الآتي: يتشكل السلوك الإنساني عن طريق مجموعه من العوامل وهي: 1_ الدوافع (الفطريه والمكتسبه) 2_ عوامل عضويه فسيولوجيه (الوراثه والغدد والجهاز العصبي) 3_ التعلم 4_ الذات 5_ المظهر الجسمي 6_ البيئة 7_ الصدمات النفسيه وتلعب الكروموسومات دورآ في تحديد الصفات الخاصة بالفرد جسميآ ونفسيآ. حيث تتألف من أحماض أمينيه ذو سكر خماسي منقوص الأكسجين Dna)) وعن طريق التشفير الوراثي تتحول إلى (rna) بمعنى حمض نووي ذو سكر خماسي كامل الأكسجين. وبعد ذلك تتم ترجمتها إلى بروتينات. وتتم عملية التشفير الوراثي عن طريق أربع قواعد نيتروجينيه، واضطراب القواعد النيتروجينيه وتسلسلها يؤدي إلى أمراض نفسيه وراثيه. ولكن هناك من يرى ان التكبروالغرورمن الصفات الحميدة حيث انها شعوربالرفعه وليس النقص. فما رأيكم في هذا الرأي . ولكم تحياتي جميعا. |
رد: التكبرعلى الآخرين؟! موضوع للنقااش.؟؟
[table1="width:95%;"] | [/table1]موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . موضوع حلو للنقاش وعمر التكبر ماكان رفعة أبد بالعكس هو ذل لان الانسان المتكبر يعتبر ناقص وفي فرق بين الثقة بالنفس والتكبر ... |
رد: التكبرعلى الآخرين؟! موضوع للنقااش.؟؟
اسير
موضوووع جميل يستحق النقااااش مشكووووور وعن عبد الله بن مسعود - رضي الله تعالى عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر، فقال رجل: إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنة ونعله حسنة، قال: إن الله جميل يحب الجمال، الكبر بطر الحق وغمط الناس رواه مسلم . هذا الحديث واضح الدلالة على خطر الكبر وأنه من موانع دخول الجنة، كما أنه من أسباب دخول النار أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْمُتَكَبِّرِينَ :وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ: وعلى الإنسان أن يسأل ربه أن يطهر قلبه من الكبر ويستعيذ بالله من الكبر، خلق ذميم وفي مقابل هذا أنه يجب على العبد أن يتواضع لله، ويقبل ما جاء عن الله، ويقبل شرائع الله، ويقبل أحكام الله فلا يكون في نفسه ،: فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا :وعليه أيضا أن يتواضع لعباد الله ولا يحتقر من دونه ويستصغرهم وينظر إليهم، لا، فرب عبد مدفوع بالأبواب لو أقسم على الله لأبره، الله، اللهم من علينا بصلاح قلوبنا، نسأله أن يطهر قلوبنا من الكبر وكل خلق ذميم |
رد: التكبرعلى الآخرين؟! موضوع للنقااش.؟؟
التكبر من سمات الانسان الناقص
والكبر قد نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر الانسان المتكبر منبوذ من الناس والمجتمع اعتقد قد يكون من اسباب التكبر مرض نفسي الكلام في هذا الموضوع يطول ولكن يكفي ان نقول يجب انت نحلى بصفة التواضع التي هي من سمات النبي صلى الله عليه وسلم |
رد: التكبرعلى الآخرين؟! موضوع للنقااش.؟؟
كلامكم جميل جدا ورائع .. لكني اريد نقاش الموضوع بأسلوب علمي اكثر ..؟ وهو هل التكبر او الكبر صفه وراثيه ام مكتسبه ام الاثنين معا .. آمل التركيز في ذلك بأسلوب علمي بعيدا عن المديح والكلام الانشائي .. والاجابة على النقاط المطروحه في الموضوع .. حتى نستطيع الخروج من هذا البحث بأكبر قدر ممكن من الفائدة لنا ولكل زائر يأتي الى هنا.. ولكم تقديري |
رد: التكبرعلى الآخرين؟! موضوع للنقااش.؟؟
موضوع جميل جدا اخوي ابو ازهار
اشكرك لطرحك الراقي شكرا جزيلا ساجيب بقدر استطاعتي واتمنى من الاعضاء مشاركتنا بارائهم حول الموضوع فالتكبر والتعالي صفه ذميمه وكما اسلفت يكون صاحب هذه الصفه غير مقبول بسبب تعاليه واستحقاره للغير وقد نهى الله سبحانه عن هذه الصفه في ايات عديده من القران الكريم منها قال تعالى:[إن الله لايحب المستكبرين] وقال الرسول صلى الله عليه وسلم"لايدخل الجنه من كان في قلبه مثقال ذره من كبر] والكبر من نظري خليط بين الوراثه والاكتساب فالانسان يولد محب لنفسه بالفطره , فيحب نفسه ليحب غيره ولكن من المعروف ان لكل قاعده شواذ فحين يزداد الشيء عن معدله الطبيعي يؤدي الى نتيجه عكسيه فحين يتضخم حبه لنفسه وينمو دون ضوابط تحكمه فان يصبح مستكبر ومتعالي وتكون نفسه بؤره تفكيره فيشغله تفكيره بنفسه عن الاحساس بغيره البعض يرى ان الانسان يميل بطبعه للفرديه وحب النفس ولا يرى انها صفه ذميمه بقد ماهي نمط من انماط التفكير المنطقي الذي يضع مصلحه النفس قبل كل شيء ومن الاسباب التي قد تؤدي الى الكبر والتعالي المكانه الاجتماعيه وشعور الانسان انه بحكم طبقته ومكانته او مستواه التعليمي يجب ان يكون متعالي على من هو دونه وقد تكون اسباب كثيره غير هذه . ...... ابوازهار الحديث يطول في هذا الموضوع وربما وجدت اقلام ذهبيه تنيرنا وتناقشنا القضيه وتوضحها بشكل اكبر فنحن هنا بانتظارهم ,,, شكرا لك ......... |
رد: التكبرعلى الآخرين؟! موضوع للنقااش.؟؟
اقتباس:
كلام جميل وواقعي ومنطقي ... بارك الله فيك وفي قلمك الراااقي .. لك تقديري |
رد: التكبرعلى الآخرين؟! موضوع للنقااش.؟؟
الفرق بين الغرور والتكبر هما صفتين كفانا الله شرهمها الغرور : فـ هو شعور بالعظمة وتوهم بالكـمال .! وإن الغرور الإنساني يعتبر من أكثر الآفات البشرية ضرراً بالإنسان .. إنه في حد ذاته أنانية مطلقة تامة لأن الإنسان هنا لا يرى إلا نفسه، ولا يهمه إلا مصلحته وتحقيق رغباته.. فهو دائما ينتظر العطاء من الغيــــر ويتوقع المساعدة والوقوف بجانبه من الآخرين، أما هو فلا يمكن أن يعطى أبداً.. وإذا طلب منه أحد بأن يرد ما قدمه له .. لنسي فهو سريع النسيان مثلما هو سريع الغضب والانفعال لا يستطيع التحكم في نفسه أن غروره عندما يصل إلى حد أنه يعتبر نفسه فوق البشر جميعاً كأنه لا يوجد غيره على الأرض فهو يعطى لنفسه الحق في أن يثور، ويؤذي مشاعر الآخرين، ويدوس عليهم وعلى كرامتهم إنك حقاً أيها الإنسان المغرور لمسكين وفى حاجة دائمة إلى العطف والشفقة لأنك بأنانيتك لا ترى إلا ملذاتك ورغباتك اما التكبر : الكبر من امراض القلب . ابليس تكبر ولم ينقاد لأمر الله عز وجل قال تعالى : ( وإذ قُلنا للملئكة اسجدوا لادم فسجدوا إلا إبليس ابى واستكبر وكان من الكافرين ) . دائما المتكبر تجده ينظر الى نفسه وكأنه كامل الأوصاف يتكبر على هذا ويحسد هذا . يختال في مشيته . مع ان صاحب هذه الصفات لا يحبه الله ولكن هوى النفس يقودها الى ما لا يُحمد قال تعالى ( إن الله لا يحب كل مختال فخور ) والتكبر في الحقيقة صفة لا ينبغي أن يتحلى بها سوى الله تعالى فهو صاحب الكمال المطلق وما سواه لا يجوز له التكبر ، واعلم أن التكبر من أقبح الذنوب الباطنة التي تصيب القلب ولهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا يدخل الجنة من في قلبه مثقال ذرة من كبر . روه البخاري ... ولكم تقديري |
رد: التكبرعلى الآخرين؟! موضوع للنقااش.؟؟
هناك من يرى ان التكبر صفه مكتسبه وليس صفه وراثيه.. في حين نقاااشي معهم منذ فترة .. ودليلهم الآتي : التكبرليس صفة وراثية لان التكبر مخالف للفطرة السوية التي فطر الله الناس عليها وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" ما من مولود إلا يولد على الفطرة " ثم يقول: اقرءوا { فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم } [الروم: 30] " هذا من ضمن ادلتهم .... وفقهم الله .... |
رد: التكبرعلى الآخرين؟! موضوع للنقااش.؟؟
وهناك من يري ان التكبر صفه وراثيه ولس مكتسب .. وهذا ما استدلوا به .. اثناء نقااشي معهم .. قوله تعالى: (ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها) فالله عز وجل عندما خلق الإنسان زوده بجميع الصفات وجعله مخير في نمط حياته وليس مسير. ولو تحدثنا عن الإنسان نجد أنه مزاج مترابط من الجسد والروح ويكون الإنسان على فطرته السليمة حين تحكمه الروح ولا يكون على فطرته السليمة حين يكون الجسد بدوافعه هو الحاكم (وهنا يكون التكبر مخالف للفطرة السليمة التي فطر الله الناس عليها) والإنسان بطبيعته المزدوجة قابل قبولاً طبيعياً أن يتخذ هذا الوضع أو ذاك (وضع سيطرة الجسم على كيانه – أو سيطرة الروح) أي أنه مشتمل بصورة طبيعية على استعداد للخير واستعداد للشر (وهديناه النجدين) (إنا هديناه السبيل إما شاكراً وإما كفورا) فمن في رأيكم هم على الصواااب ,.؟ ولكم تقديري |
الساعة الآن 11:19 AM |
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
SEO by vBSEO
sh22r.com