12-16-2010, 09:07 AM
|
#1 | |
 
|
الكبر داء عضال فتاك
اخواني اعجبني هذا الموضوع فنقلته للافاده
الحمد لله ثم الحمد لله ،الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد، من تنزه عن الشريك والوالد والولد، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه سادة الخلق وأطهر البشر. أيها المؤمنون : اتقوا الله رب العالمين، وتيقنوا أن الله معكم أينما كنتم ، ناظر إليكم ، شاهد عليكم ، سلط عليكم ملائكة يحصون حركاتكم وسكناتكم، واعلموا أن الموت يأتي فجأة ، فاحذروا أن يأتيكم الموت على حال لا يرضاها لكم ربكم ، ويوم القيامة تنشر الصحف ، وتوضع الموازين، فمن ثقلت موازينه فهو في عيشة راضية ، ومن خفت موازينه فأمه هاوية ، وما أدراك ما هيه نار حامية . اللهم ثقل موازيننا، واملأها بالأعمال الصالحة ، اللهم استعملنا في أفضل ما يرضيك عنا يا ذا الجلال والإكرام. إن من كلام الله تعالى قوله : ( وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ (18) وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ (19)) لقمان. اخترت لكم اليوم داء ليس كغيره من الأدواء. اخترت لكم اليوم مرضاً من أمراض القلوب . اخترت لكم اليوم خللاً دفيناً في الصدور. اخترت لكم اليوم وصفاً ذميماً يوبق صاحبه في النار. اخترت لكم اليوم علةً أوردت الكثير من الناس المهالك. اخترت لكم اليوم كبيرة من الكبائر. سأحدثكم اليوم عن الكبر والتكبر. الذنوب كبائر وصغائر ، والكبائر هي كل معصية توعد الله سبحانه وتعالى صاحبها بغضب ، أو تهديد ، أو لعن ،أو حد في الدنيا ، أو عذاب في الآخرة. وهذه الكبائر على ضربين: كبائر ظاهرة معلومة واضحة كالإشراك بالله، وعقوق الوالدين ، وأكل الربا ، وقتل النفس . وهناك كبائر خفية : كالرياء والحسد والحقد والكبر والعجب. - قالوا في الكبر: الكبر والعجب بالنفس ما هو إلا فضل حمق لم يدر صاحبه أين يضعه فصرفه إلى الكبر والتعالي على الناس. لما عرف أهل التقصير والدناءة حالهم ومكانتهم عند أهل الفضل والكمال ، استعانوا بالكبر ليعوضوا ما فاتهم من الرفعة والسؤدد ، فكانوا بذلك كمن يتطهر ببوله ويتطيب بنجاسته. ما تكبّر أحدٌ إلّا لنقصٍ وجده في نفسه ، ولا تطاول إلّا لوهنٍ أحسّه من ذاته. كلّما ارتفع الشريف تواضع , وكلّما ارتفع الوضيع تكبّر. الكبر والإعجاب بالنفس يسلبان الفضائل ويكسبان الرذائل. التكبّر حصّة الحمقى. قال ابن القيم رحمه الله تعالى:أركان الكفر أربعة : الكبر والحسد والغضب والشهوة . - عاقبة الكبر... تعالوا الآن لأروي لكم شيئاً مما ورد في عذاب الكبر والمتكبرين : 1- أخرج الإمام أحمد في مسنده عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : يقول الله عز و جل : ( الكبرياء ردائي، والعظمة إزاري ، فمن نازعني شيئا منهما ألقيته في جهنم). 2-جاء في إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة لمؤلفه أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري. عن أبي سلمة بن عبد الرحمن بن عوف قال: التقى عبد الله بن عمرو بن العاص وابن عمر رضي الله عنهم على المروة، فنزلا فتحدثا، فمضى ابن عمرو، وأقام ابن عمر يبكي، فقيل: ما يبكيك يا أبا عبد الرحمن؟ فقال: زعم هذا- يعني عبد الله بن عمرو- أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول  من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من كبر أكبه الله في النار على وجهه). 3- من أعظم أنواع العذاب التي يعذب بها أهل النار عذاب المتكبرين. أخرج الإمام أحمد أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( يُحْشَرُ الْمُتَكَبِّرُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَمْثَالَ الذَّرِّ فِي صُوَرِ النَّاسِ، يَعْلُوهُمْ كُلُّ شَيْءٍ مِنْ الصَّغَار،ِ حَتَّى يَدْخُلُوا سِجْنًا فِي جَهَنَّمَ يُقَالُ لَهُ بُولَسُ ، فَتَعْلُوَهُمْ نَارُ الْأَنْيَارِ، يُسْقَوْنَ مِنْ طِينَةِ الْخَبَالِ عُصَارَةِ أَهْلِ النَّارِ). المشكلة العظمى في الكبر أنه مرض قلبي ، ربما استشرى في النفس دون أن يشعر به صاحبه ، ودون أن يأبه له ، وهو مرض يصيب الفقراء والأغنياء ، و الضعفاء والأقوياء ، و الجهلة والعلماء ، و العامة والدعاة ، و الرجال والنساء، والفتيان والفتيات، ولا يكاد ينفك عنه إلا من رعى قلبه وتفقد فؤاده من أن تكون علة الكبر قد حلت به أو استقرت فيه. مما جاء في علم هندسة النفس البشرية أن تصرفات البشر يحكمها العقل الباطن والعقل الظاهر، ويسيطر العقل الباطن على 93% من أعمال الإنسان،وكل تصرفات الإنسان العفوية التي لا يلقي لها بالاً هي من توجيه وإدارة العقل الباطن، فاختيار موضع جلوسك في مكان( مسجد أو مدرج جامعة أو مقهى) وهيئة جلوسك ، ونبرة صوتك، كل ذلك بتوجيه العقل الباطن ،وإذا كان في أعماق المرء ذرة من كبر ظهر ذلك في تصرفاته العفوية. بعض الناس لو أصيبوا باحتشاء في عضلة القلب أو تضيق في الشرايين لاحتاجوا إلى إقامة في العناية المركزة بضعة أيام ، ومهما اشتدت الأزمات القلبية فإما أن يشفى صاحبها ، وإن قضت عليه فلن تستمر معه إلى ما بعد الموت ، أما لو كان في القلب مثقال حبة من خردل من كبر فألم ذلك سيبدأ عند الموت ، والحساب عنها سينطلق يوم القيامة، ولات ساعة ندم . من كان مريضاً باحتشاء في عضلة القلب أو تضيق في الشرايين احتاج إلى إقامة في العناية المركزة بضعة أيام ، من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من كبر أين يعالج؟ ومن يداويه ؟ يعالج في بيوت الله ، على مائدة القرآن ، وبجرعات من أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبإشراف العلماء والمربين أطباء القلوب و الأفئدة. هل تدرون ما العنصر الرئيس في خطبة اليوم ؟ إنه ذكر علامات الكبر والمشعرات التي تدل على وجود الكبر في نفس فاعلها، فمن كانت فيه فليتب إلى الله منها ، فليس العيب أن يخطئ المرء ، بل العيب أن يستمر على خطئه. - من علامات الكبر: 1- أن يرفض الخضوع للحق والانقياد له. 2- أن لا يستشير أحداً في أموره . 3- أن يزدري الناس و يرى نفسه خيراً منهم. 4- أن يحب من الناس أن يقوموا له و يعظموه. أخرج الإمام أحمد في مسند معاوية رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : ( من أحب أن يمثل له عباد الله قياما فليتبوأ مقعده من النار) وأخرج الإمام أحمد عَنْ أَنَسٍ قَالَ: ( مَا كَانَ شَخْصٌ أَحَبَّ إِلَيْهِمْ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَانُوا إِذَا رَأَوْهُ لَمْ يَقُومُوا لِمَا يَعْلَمُوا مِنْ كَرَاهِيَتِهِ لِذَلِكَ). 5- حب المدح والثناء ، وإذا لم يجد مدحاً ولا ثناء حاول أن يحرك الناس ويشجعهم على مدحه وثنائه، هل أعجبتكم الخطبة ؟ هل أعجبكم الطعام؟ ما رأيكم بهذا القميص الذي ألبسه؟ ما رأيكم بموقع بيتي؟ 6- أن يكثر الحديث عن نفسه وأعماله وإنجازاته .كأن ليس في قاموس لغته إلا تاء الفاعل،كتبتُ ، بنيتُ، جمعتُ، قابلتُ، قلتُ. 7- أن يأنف الحديث عن نفسه دون أن يقدم ألقابه على ذكر اسمه، المهندس فلان، الطبيب فلان ، المحامي فلان ، وما أصعبه من موقف لو ناديت متكبراً باسمه مجرداً من اللقب كأن قلت له يا سعيد أو يا أحمد ، أو طلبت منه قائلاً :يا أخ،احمل لي اسطوانة الغاز ، أو ادفع معي السيارة ، الله أعلم ما عاقبة ذلك بعدد ما في قلبه من مثاقيل الخردل من الكبر. 8- أن يحب الصدارة و أحسن الأماكن في المجالس . لو دخل إلى حفل زفاف أو عقد قران أو وليمة فلم يجد مكاناً في المقدمة فإنه يعتذر عن البقاء لكثرة مشاغله وارتباطاته ويخرج مسرعاً . ولو جلس فقلبه يتفطر ألماً كيف أن أهل الدعوة لم يحترموه كما ينبغي. 9- أن يحب الظهور و تسلط الأضواء عليه. 10- أن يأنف من القيام بالأعمال الخدمية و يرى أن على الآخرين أن يقوموا بذلك من أجله، لا يمسح سيارته ، ولا يصنع فنجان قهوة، ولا يكلف نفسه أن يحضر كأس ماء ليشربه. 11- أن يأنف من أن يجلس الفقير بالقرب منه. 12- أن يأنف أن يأكل مع خادمه. سُئِلَتْ السيدة عائشة الصديقة بنت الصديق رضي الله عنهما : ما كان النبي يصنع في أهله؟ فقالت: كان في مهنة أهله (يساعدهم)، فإذا حضرت الصلاة قام إلى الصلاة. [البخاري]. وكان يحلب الشاة، ويخيط النعل، ويُرَقِّع الثوب، ويأكل مع خادمه، ويشتري الشيء من السوق بنفسه، ويحمله بيديه، ويبدأ من يقابله بالسلام ويصافحه، ولا يفرق في ذلك بين صغير وكبير ،أو أسود وأحمر، أو حر وعبد، وكان صلى الله عليه وسلم لا يتميز على أصحابه، بل يشاركهم العمل ما قل منه وما كثر، ويجلس حيث انتهى به المجلس . 13- أن لا يصاحب إلا من هو ذا جاه أو منصب أو مال. 14- أن لا يستجيب لدعوة الفقراء و المساكين . 15- أن لا يعتذر إن أخطأ و لا يقبل اعتذار من أخطأ معه 16- أن لا يقبل النصيحة و يردها على صاحبها . 17- إن قيل له ( اتق الله ) يقول : عليك بنفسك , مثلك يوصيني!!!!! 18- أن لا يشكر من أحسن إليه. 19- أن يحب أن يحمد و لو بما لم يفعل. قال تعالى: ( لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوْا وَيُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا فَلَا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ مِنَ الْعَذَابِ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (188)) آل عمران. 20- أن يطعن دائما بالكبار و يضخم سيئاتهم و يطمس حسناتهم.لماذا يفعل ذلك ؟ لكي يظهر مكانة نفسه وأنه خير من الآخرين. 21- أن يصر على الغلبة في النقاش أو الجدال. 22- أن يأبى أن يبادر إلى الإصلاح بينه و بين أخيه. 23- أن يرفض أن يتعلم حتى لا يقال عنه جاهل. كم من أناس يدعون إلى دروس تلاوة القرآن ودروس اللغة العربية فيفرون منها بحجة الانشغال ، أو ضيق الوقت، والسبب الحقيقي أنه يخشى لو جلس في الدرس أن يظهر جهله ، ويتبدى ضعفه، ولو كان لديه بعض إلمام في مادة الدرس لجلس ليظهر علمه ومعرفته، ويعترض على المدرس كلما سنحت له سانحة. 24- أن لا يعمل عمل الخير إن كان مقترحُ الخير غيرَه. 25- أن لا يحمل متاعه في الطريق أمام الناس. 26- قال كلمةً ما و تبين أنها مخالفة للحق فإنه يظل مصرا عليها. 27- إن قام بزيارة أحد من دون موعد مسبق فاعتذر عن زيارته فإنه يغضب. مع أن الله عز وجل قال : ( وَإِنْ قِيلَ لَكُمُ ارْجِعُوا فَارْجِعُوا هُوَ أَزْكَى لَكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ (28)) النور. 28- أن يرفض إجراء العقوبة إن وجبت عليه. هل تعلمون لماذا يقع صدام بين شرطة السير وبين بعض المواطنين ؟ لأن المواطن المخالف فيه مثقالا حبة (لا مثقال واحد) من خردل من كبر ، فهو لا يعترف بالخطأ، ولا يقبل أن يعاقب . 29- أن يأنف من تقبيل يد والديه. 30- أن يعرض عن الدعاء. أو قل ما تجده يرفع يديه بالدعاء. قال تعالى : ( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ (60))غافر. 31- أن يعتبر نفسه خيراً من زوجته و يتعالى عليها . 32- أن يسيء معاملة الخادمة أو العامل. 33- أن يمنَّ على من أحسن إليه إن أحسن. 34- أن يتفطر قلبه ألماً وغصة لو مُدِّح أمامه أحد من الناس ، فمثلاً محام لو قيل أمامه :إن المحامي فلان جيد ومتقن لعمله شعر بضيق شديد ، وقل مثل ذلك عن طبيب، ومهندس، ووزير، وضابط ، وتاجر، وخطيب ، وإمام،وحافظ قرآن، إذا ذكر أمامهم قرناؤهم ومن يماثلونهم في الصفة لوجدوا في قلوبهم غصة ومرارة كيف يمدح الآخرون دونهم. 35- أن يتواضع ليعظمه الناس،قيل لأبي يزيد: متى يكون الرجل متواضعاً؟ فقال: إذا لم ير لنفسه مقاماً ولا حالاً؛ ولا يرى أن في الخلق من هو شر منه. وَقَالَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ : مَا اُسْتُنْبِطَ الصَّوَابُ بِمِثْلِ الْمُشَاوَرَةِ ،وَلَا حُصِّنَتْ النِّعَمُ بِمِثْلِ الْمُوَاسَاةِ ، وَلَا اُكْتُسِبَتْ الْبَغْضَاءُ بِمِثْلِ الْكِبْرِ. جاء في بعض الآثار: أحب ثلاثاً ، وحبي لثلاث أشد : أحب الطائعين ، و حبي للشاب الطائع أشد ، أحب المتواضعين ، وحبي للغني المتواضع أشد ، أحب الكرماء ، و حبي للفقير الكريم أشد ، وأبغض ثلاثاً ، وبغضي لثلاث أشد أبغض المتكبرين ، وبغضي للفقير المتكبر أشد ، وأبغض العصاة ، وبغضي للشيخ العاصي أشد ، وأبغض البخلاء ، وبغضي للغني البخيل أشد. أيها المؤمن: الكبر داء عضال فتاك، فاحذر منه في الحال والمآل
|
|
|
|
12-16-2010, 11:54 AM
|
#2 | |
|
رد: الكبر داء عضال فتاك
 شكرا لكم على الموضوع ااااالجميل و المفيد ♥♥♥♥♥♥♥♥♥ شكرا لكم على هذا التميز في طرح المواضيع ♥♥♥♥♥♥♥♥♥ كلنا ننتظر ابداااعاتكم الجميلة بفارغ الصبر ♥♥♥♥♥♥♥♥♥ لكم ودي وعبير وردي وااااااااريج عطري عابرسبيل |
|
للتـوآصل      تَوَاضَعْ تَكُنْ كالنَّجْمِ لاح لِنَاظـِـــرِ . على صفحـات المــاء وَهْوَ رَفِيــعُ ولا تَكُ كالدُّخَانِ يَعْلُـــو بَنَفْسـِـــهِ . على طبقــات الجـوِّ وَهْوَ وَضِيــعُ (`*•.¸(`*•.¸ A ¸.•*´)¸.•*´) ˜”*°•˜..♥..(-->♥ عابرسبيل♥<-- )♥..˜ •°*”˜ (¸.•*´(¸.•*´ A `*•.¸)`*•.¸) تقييم منتديات قبيلة ال شراحيل بفيفاء   زوروني هنا 
•
رسالة لمن غابوا عنا اين انتم
• ██▓▒░( ♥-.♪¸ بوح ـآلنبضآتـ¸لـع ـابرسبيل♪.-♥ )░▒▓██ • طلباتكم وآرائكم أوامر قيد التنفيذ.
|
|
12-16-2010, 12:31 PM
|
#3 | |
|
رد: الكبر داء عضال فتاك
عابر سبيل
شكرا لمرووووووورك على موضوعي وعباراتك الرائعه التي تجعلني اتواجد دائمن في هذا المنتدى تحياتي  مـجــــنـــوون(ميمي)
|
|
|
|
|
12-18-2010, 12:26 AM
|
#6 | |
|
رد: الكبر داء عضال فتاك
 اخي/مجنون ميمي الله يعطيك العافيه على هذا الطرح الرائع الجميل موضوع مفيد وقيم بوركت جهودك وجعل ذلك في موازين حسناتك سلمت الايادي وسلم نبض قلبك اختيار موفق ونقل راقي تقبل شكري وتقديري لك خالص ودي وحبي  |
|
|
 |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
|
العرض العادي
