حكاية خواطري وجنوني بها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




أسعد الله الجميع بالخير والمسرات




هذه خاطرة تصف حبي للخواطر وجنوني بها




وأسلوبي في صياغتها وسردها أتمنى أن تنال إعجابكم وإستحسانكم




وأن تعذروني إن بالغت في وصفي أو أطلت في سردي..





أحببتها بجنون أخذت من وقتي جله




أتعبت قلبي وأراحته..نزفت.منها جراحي وداوتها




كنت أظن أن الخاطرة لابد أن تكون موزونة ومقفاة




كالقصائد ولكن لم تكن كذلك كنت ومازلت أكثر من السجع




الذي يتعبني أحيانا..




عشقت القلم والورق وكتبت ! وكتبت!! وكتبت ..بجنون!!!




فقد كنت أطرب لصوت القلم وهو يداعب وجنة الورقة فتتراقص حروفي طربا




وتعزف أحلى العبارات تختلط بالمشاعر والخيالات




فأجد نفسي بين الغيوم أو في قاع المحيطات




هذا كله من صوت القلم وهو يداعب عشيقته الورقة..




حتى أشار علي أحدهم بالكتابة عن طريق الحاسب وهنا كان إعتراضي لأني سأفقد هذا الجو الرائع وهذا




الإحساس المثير...




بدأت على مضض أجرب هذا الجهاز فإذا بي أجد نفسي أطرب أكثر لصوت لوحة المفاتيح ..




وكأنني أعزف على آلة موسيقية...




ثم بدأت الحروف والكلمات والعبارات تتراقص وتجعل أحاسيس ومشاعري تتراقص معها ...




فشكرا لمن نصحني بهذه النصيحة وغيرها الكثير وها أنا أضع بين أيديكم




أسلوبي في سرد خواطري ...




كنت ومازلت أتعثر في طريقي وأنا اكتب خواطري




أسقط تتناثر كلماتي ومشاعري ألملمها أرتبها ثم أبدأ أعزفها ...




وأتمنى أن تليق بعشاق القلم وعمالقة الإبداع هنا




فلهم مني تحية إجلال وتقدير..




ولأقلامهم سلام..

<IFRAME height=250 src="http://im20.gulfup.com/2012-05-23/1337728630772.swf" width=600 quality="high" loop="false" menu="false" TYPE="application/x-shockwave-flash" AllowScriptAccess="never" nojava="true"></IFRAME>