07-25-2009, 09:16 PM | #1 |
|
الطب
التهاب الأذن الوسطى الحاد..ما هي اسبابه وكيف يمكن معالجته؟ التهاب الأذن الوسطى ذلك المرض الأكثر شيوعا بين الأطفال، ما هي أسبابه وأعراضه؟. وكيف نقي أطفالنا منه. وما هو العلاج إذا لم تفلح الوقاية؟هذا الالتهاب الحاد الذي يصيب الغشاء المخاطي المبطن للأذن الوسطى، هو مرض شائع يعاني من الكبار والأطفال، خاصة في فصل الشتاء نظرا لتعرض الطفل للأمراض التي تصيب جهازه التنفسي في هذا الفصل، وبالتالي امتداد الالتهاب من الأنف والحلق إلى الأذن الوسطى عن طريق قناة استاكيوس (وهي قناة تصل الأذن الوسطى بالجزء الخلفي العلوي من الحلقوم، وتقوم بتهوية الأذن الوسطى، كما تقومه بمعادلة الضغط الواقع على الجانب الداخلي من طبلة الأذن بضغط الهواء الواقع على سطحها الخارجي). ومن المعروف أن الأذن البشرية مكونة من ثلاثة أجزاء: (أ) أذن خارجية مكونة من صيوان الأذن لتجميع الأصوات، وقناة الأذن الخارجية لتوصيل الأصوات إلى الطبلة فتتذبذب تبعا لها. (ب) وأذن وسطى عبارة عن تجويف عظمي يحتوي على ثلاث قطع عظيمة مركبة بدقة أبدعها المولى عز وجل تسمى المطرقة والسندان والركاب، نظرا لمشابهتها لهذه المسميات ووظيفتها الأساسية تكبير الأصوات ونقلها من الأذن الخارجية إلى الأذن الداخلية مع التحكم في شدة هذه الأصوات. وثمة عضلتان دقيقتان متصلتان بالعظيمات تنقبضان عندما تقرع أصوات عالية طبلة الأذن فتحدان من ذبذبة غشاء الطبلة، وبذلك تحميانه، كما تحميان الأذن الداخلية من الضرر. (ج) وأذن داخلية تحوي عدة قنوات معقدة الشكل، لإحداها - وتسمى القوقعة - وظيفة تحويل الذبذبات الصوتية إلى إشارات عصبية، تمر في عصب السمع إلى المخ، كما تحوي أيضا قنوات نصف دائرية (هلالية) تعمل على حفظ توازن الجسم. وتكمن خطورة التهاب الأذن الوسطى في موقعها الاستراتيجي في قاع الجمجمة، وفي قربها من الأغشية السحائية للمخ، وفي اتصالها بالجيوب الهوائية في عظمة مؤخرة الأذن. وقد ينتج عن امتداد هذا الالتهاب إلى أحد هذه الأجزاء مضاعفات شديدة الخطورة قد تودي بحياة الطفل. أسباب إصابة الأطفال يرجع انتشار هذا المرض بين الأطفال للأسباب الآتية: 1 - قناة استاكيوس في الأطفال تكون قصيرة، وفي وضع شبه أفقي (مستعرضة)، وأكثر اتساعا عن مثيلتها في الكبار، مما يسهل من انتقال الالتهابات والميكروبات من الأنف أو الحلق إلى الأذن الوسطى. 2 - كثرة إصابة الأطفال بأمراض الجهاز التنفسي العلوي كنزلات البرد والإنفلونزا، وكذلك إصابة الأطفال بالحميات مثل الحصبة والحمى القرمزية والنكاف.. إلخ وكلها تؤدي إلى وصول الميكروبات والفيروسات للأذن الوسطى إما عن طريق الدم أو عن طريق قناة استاكيوس. 3 - تكرار التهاب اللوزتين، والتهاب الجيوب الأنفية الحاد والمزمن، وتضخم لحمية خلف الأنف. 4 - نقص المناعة عند الأطفال خاصة خلال فترة التسنين. 5 - ولعل أهم الأسباب التي تؤدي إلى إصابة الأطفال بهذا تؤدي إلى إصابة الأطفال بهذا الالتهاب يرجع إلى الوضع الخاطئ في أثناء الرضاعة، حيث تقوم الأم بإرضاع طفلها وهو في وضع أفقي، وهذا معناه تسرب بعض اللبن إلى الأذن الوسطى عن طريق قناة استاكيوس (التي تفتح مع البلع في أثناء الرضاعة). وتبلغ الخطورة مداها إذا كانت الرضاعة صناعية، ففضلا عن الوضع الأفقي للطفل بالنسبة لزجاجة اللبن - وهو وضع يساعد على رجوع بعض اللبن إلى البلعوم الأنفي ودخوله قناة استاكيوس - فإن اللبن الصناعي أكثر عرضة للتلوث على عكس لبن الأم الذي يكون معقما دائما، ناهيك عن ضعف مقاومة الأطفال الذين يرضعون صناعيا.ولعل في هذا ما يدل على أهمية الرضاعة الطبيعية. الأعراض تتلخص أعراض التهاب الأذن الوسطى الحاد في ارتفاع كبير في درجة حرارة الطفل، وآلام شديدة بالأذن (نتيجة لتجمع الصديد في الأذن الوسطى مما يحدث شدا عنيفا على طبلة الأذن، ويزول الألم بزوال الشد على الطبلة إما بخروج الصديد إلى الخارج عن طريق ثقب بالطبلة أو زوال الصديد بالعلاج المبكر). وهذه الآلام الشديدة، يستطيع الطفل فوق العامين أن يعبر عنها فنراه قد أمسك بأذنه المصابة وأشار إلى موضع الألم.. أما الطفل الرضيع فلكونه لا يستطيع أن يعبر عن موضع مرضه، فإنه يعبر عن هذا الألم بالبكاء الشديد المستمر خاصة بالليل، ويفقد الطفل قدرته على النوم، ويصبح متهيجا، كما يفقد شهيته للطعام. تلاحظ الأم أن طفلها يضرب رأسه في الوسادة، أو يحك أذنه بشدة، أو يحرك رأسه يمينا ويسارا. ويمكن للأم عندئذ التنبؤ بحدوث هذا المرض عندما يأتي بهذه الأفعال أو في الأقل تشك في حدوثه. هذا بالإضافة إلى حدوث أعراض أخرى كالقيء والإسهال والنوبات العصبية والتشنجات وهي أعراض تتفق مع أعراض النزلات المعوية، مما يزيد الأمر صعوبة أمام الأم، ويجب عليها عندئذ سرعة عرض طفلها على الطبيب، حتى لا يزداد تجمع الصديد خلف الطبلة مما يهدد بانفجارها نتيجة لضغط الصديد داخل الأذن الوسطى. الوقاية جب علاج نزلات البرد خاصة إذا صاحبت حميات الأطفال، وكذلك علاج التهاب الأنف والجهاز التنفسي. ويجب استئصال اللوزتين واللحمية إذا كانتا من العوامل التي تؤدي إلى حدوث الالتهاب. ينبغي إبعاد الطفل عن كل مريض بالبرد أو الإنفلونزا، وحث الأم على الإرضاع من الثدي لما فيه من مزايا عديدة. أما إذا كانت، الأم ترضع طفلها صناعيا فيجب عليها الاهتمام جيدا بنظافة اللبن وأدوات الرضاعة. وينصح بإبقاء الطفل فترة في وضع رأسي بعد الرضاعة حتى نطمئن إلى تخلص المعدة من الهواء، وبالتالي عدم تقيؤ الطفل إذا ما نام بعد الرضاعة، وبالتالي عدم رجوع اللبن ودخوله إلى قناة استاكيوس. العلاج 1 - يعطى الطفل (نقطا للأنف) بمعدل 3 قطرات كل ساعتين، وهذا يساعد على انقباض الغشاء المخاطي المحيط بقناة استاكيوس، وبذلك تصبح القناة مفتوحة دائما. كما يعطى الطفل دواء مخففا للألم ومهبطا للحرارة مثل الأسبرين. 2 - إعطاء المضاد الحيوي المناسب والفعال ضد البكتريا المسببة للالتهاب. ويجب إعطاؤه لمدة لا تقل عن أسبوعين، أو خمسة أيام بعد زوال الأعراض. ويعد (الأمبيسلين) أفضل مضاد حيوي في هذه الحالة، ويعطى بمعدل 50 - 100 مجم/ كيلو/ اليوم. 3 - في حالة استمرار الأعراض أو عدم الاستجابة للعلاج الطبي يتم العلاج الجراحي، المتمثل في عمل فتحة أو شق في طبلة الأذن Myringotomy تحت التخدير العام، وذلك لتصريف الصديد المتكون داخل الأذن الوسطى، ويتبع ذلك عادة شفاء الالتهاب والتحام الطبلة مرة أخرى بدون أن يتأثر السمع في أكثر الحالات. وينبغي تحذير كل أم من أن إهمال العلاج، أو عدم تكملة العلاج بحجة زوال الأعراض، أو عدم مناسبة المضاد الحيوي أو عدم كفايته، يؤدي إلى حدوث التهاب صديدي مزمن يصاحب عادة بمرض يطلق عليه "كوليستياتوما" Cholesteatoma، وهو مرض خطير يؤدي إلى تآكل عظام الأذن وانتشار الالتهاب خارج الأذن، وحدوث مضاعفات خطيرة لا تؤدي إلى فقد الطفل لسمعه فحسب بل وقد يفقد الطفل حياته كذلك. الدوخة أو الدوار هما إحساس المريض بدوران الجسم أو المكان أو الاثنين معاً، مع عدم القدرة على حفظ التوازن، وقد يصاحب هذه الأعراض غثيان وقيء وخفقان بالقلب وشحوب بالوجه وعرق، ويحدث هذا دون أن يفقد المريض الوعي. ولمعرفةأسباب حدوث الدوار يجب معرفة أن وضع الجسم بالفراغ يحدد بمعلومات ترسل إلى المخ عنطريق العينين ومراكز الاتزان بالأذن الداخلية التي تحدد اتجاهات حركة الرأس ومراكزالإحساس الطرفية (حس الاستقبال العميق) التي تحدد وضع الجسم. وأي خلل في هذهالمنظومة يؤدي إلى حدوث الدوار؛ فأي خلل بالرؤية مثل حالات الحول يؤدي إلى حدوثالدوار، وأي خلل في وظائف الأذن الداخلية يؤدي إلى نقل معلومات زائفة عن حركة الجسمإلى المخ تتعارض مع المعلومات التي يحصل عليها المخ عن طريق الرؤية وسائر الحواسالأخرى؛ ما يؤدي إلى حدوث الدوار. وقد يقع سبب الدوار خارج الأذن الداخلية بسببأي مرض عام يؤثر على تدفق الدم إلى المخ أو الأذن الداخلية، مثل حدوث خلل في ضغطالدم انخفاضاً أو ارتفاعاً، وفي حالة انخفاض ضغط الدم يتم الشعور بالدوار عندالوقوف فجأة بعد طول الجلوس أو بعد السجود، وكذلك تؤدي الأنيميا الشديدة واختلالمنسوب السكر بالدم إلى حدوث الدوار.. وعلى هذا يكون العلاج المباشر هو التعامل معالسبب الباطني وعلاج الأعراض فقط. أسباب الدوار 1- الدوار الطرفي: ينتج منعدة أسباب داخل قوقعة الأذن أو عصب الاتزان، ويكون مصحوباً بضعف السمع، ولكن توجدحالات لا يصاحبها ضعف بالسمع كدوار الوضع الحميد أو حالات الالتهابات الفيروسيةلعصب الاتزان، ومن أهم أسباب الدوار الطرفي: - دوار الوضع الحميد (Benign paroxysmal positional vertigo) اضطراب شائع في متوسطي العمر والمسنين مسؤول عنأمراض الدوار في 25% من الحالات على الأقل. وينتج عادة من تغير مفاجئ في وضع الرأس،ويستمر لمدة ثوان محدودة ولا يصاحبه ضعف بالسمع. - الالتهاب الفيروسي لعصبالاتزان: يكون الدوار شديداً أو حاداً لا يمكن المريض من الجلوس أو الوقوف، وتتحسنالأعراض الشديدة خلال 48 إلى 72 ساعة. ويميز هذا الدوار أنه يستمر لعدة أيام متصلةولا يصاحبه ضعف بالسمع. - الإصابة بداء مونيير[IMG]file:///C:/DOCUME~1/xp/LOCALS~1/Temp/msohtml1/01/clip_image001.gif[/IMG]Meniere disease) هو مرض يصيب الأذن الداخلية ويؤدي إلى أزمات تظهر فجأة نتيجة حدوث خلل في القوقعة والجهاز الدهليزي، ويؤدي إلى إحساس بالدوار والطنين مع ضعف بالسمع، وتستمر الأزمة لمدة ساعات قليلة ثم تزول وتحدث هذه الأعراض على فترات متقاربة أو متباعدة، وبعد كل مرة يضعف السمع أكثر ولا تختفي الأزمات إلا بزوال السمع تماماً. - التهاب أنسجة الأذن الداخلية (القوقعة) (acute labyrinthitis): تنتج عادةً منالإصابة المباشرة بأحد الأمراض الفيروسية مثل الأنفلونزا أو نتيجة مضاعفات التهاباتالأذن الوسطى المهملة العلاج.. فعند شعور مرضى الأذن الوسطى المزمنة بدوار يجبمراجعة الطبيب لاحتمال حدوث التهاب بأنسجة الأذن الداخلية أو حدوث خراج بالمخيخ. - الرضخات والحوادث التي تؤثر على عظام الجمجمة والأذن الداخلية. - آثارجانبية سلبية على مركز التوازن بالأذن الداخلية لتناول بعض الأدوية الطبية التيتؤثر على الأذن الداخلية مثل الأسبرين وبعض أنواع المضادات الحيوية والمهدئاتالنفسية. 2- الدوار المركزي: يحدث نتيجة أي سبب يؤثر على نظام الاتزان داخلالمخ أو جزع المخ أو المخيخ ومن أهم أسبابه: - حدوث نزيف داخل المخ. - التصلب العصبي المتعدد. - أورام المخ. - أمراض التآكل والتلف الوراثية Neurodegenerative disease التي تحدث في أغلفة الأعصاب أو لبها. - الالتهاباتالميكروبية بالمخ مصحوبة بتجمعات صديدية في أقسام نظام الاتزان المركزي. التشخيص: أهم شيء في تشخيص حالات الدوار هو أخذ التاريخ المرضي للمريض بالتفصيلمثل مدة حدوث الدوار والأعراض المصاحبة له ووجود أمراض أخرى مثل التهابات الأذنالوسطى المزمنة.. ويشمل فحص المريض فحصا دقيقا للأذن والجهاز العصبي مع عمل بعضالاختبارات التي قد تبين سبب الدوار مثل Tlallpike test. ويحتاج المريض إلى عمل بعضالفحوصات مثل عمل قياس للسمع لمعرفة قدرة السمع وعمل اختبارات اتزان للتفرقة بينالأسباب الطرفية والمركزية للدوار، وعند وجود شك بسبب مركزي يجب عمل أشعة مقطعيةورنين مغناطيسي على المخ. العلاج العلاج يشتمل على: علاج أثناء الدوارالحاد: 1- الراحة التامة. 2- استعمال مهدئات لجهاز التوازن. 3- استعمالموسعات للشرايين علاج السبب مثل: 1- دوار الوضع الحميد: يحتاج المريض إلىعلاج في صورة تمرين يؤدى بالعيادة يؤدي إلى زوال الدوخة وعدم تكرارها، وهذا يمثل 25% من أسباب الدوار. فبفعل هذا نستطيع علاج 25% من حالات الدوار بمجرد إجراء تمرينبسيط بالعيادة. 2- مرض مينير: يحتاج إلى تقليل كميات الملح بالأكل مع أخذ مدراتالبول وفي نسبة بسيطة حوالي 10% نحتاج إلى إجراء جراحة لوقف تدهور حدة السمع. 3- علاج التهابات الأذن المزمنة: وذلك بإجراء جراحة ميكروسكوبية للأذن لإزالةالالتهابات والتسوس بعظام الأذن لوقف حدوث الالتهابات. وأخيراً المريض الذييصاب بحالة دوار يعاني عادةً من توتر نفسي شديد، وقد يفقد الثقة بنفسه؛ لذلك يجبعلى الطبيب المعالج أن يهدئ من روعه ويشرح له الحالة حتى يطمئنه. وينصح المرضىبالدوار عموماً والمصابون بداء مينير بصفة خاصة بالبُعد عن الأماكن المرتفعةالخطيرة التي تستلزم درجة عالية من التحكم في اتزان الجسم. ولتجنب الإصابةبالدوار ينصح بتقليل حركة الرأس إلى أدنى حد ممكن عن طريق إسناد الرأس على مسندوالتحديق بثبات في الأفق البعيد الممتد، ويمنع هذا الإجراء حدوث التضارب بينمعلومات الحركة التي تنقلها العين وتلك التي تنقلها الأعضاء الدهليزية منفولالافادة تمرينات بسيطة تخفف الدوار والدوخة لعلاج الدوار والدوخة، ينصحالباحثون في ألمانيا ببعض التمرينات الرياضية البسيطة التي تخفف نوبات الألم بدلامن ابتلاع الكثير من العقاقير والأدوية. فقد كشف أخصائيو الأعصاب في عياداتفيرتشاو ببرلين، أن بإمكان الأشخاص الذين يشعرون بالدوار أو الدوخة أثناء تقلبهم فيالسرير أو عند حني الرأس للخلف أو مد الرقبة للأعلى، التخلص من هذه النوبات بممارسةعدد من التمرينات البسيطة في المنزل. ووجد هؤلاء أن 95 في المائة من المرضىالذين يقومون بهذه التمرينات تخلصوا تماما من الدوخة التي استمرت معهم لأسابيعوشهور. وركزت الدراسة الجديدة على المرضى المصابين بدوار وضعي ليلي حميد،الذين يعانون من إحساس بالدوران وثقل في الرأس وانعدام التوازن أو غثيان عند تحريكالرأس بصورة مفاجئة، حيث يحدث هذا النوع من الدوار عندما تتحرك بلورات الكالسيومالتي يطلق عليها اسم “صخور الأذن” بشكل عشوائي في قناة الأذن الداخلية فتعطلالإحساس الطبيعي للجسم بالتوازن. وقارن الباحثون بين نوعين من العلاج الذاتيلهذه الحالة يستخدمهما الأطباء والمعالجون الفيزيائيون لحل مشكلة الدوار عند تغييروضعية الجسم، وكلاهما يشمل حركات للرأس والجسم يمكن القيام بها في المنزل أثناءالجلوس على السرير، ويسمى المعدل “إجراء بلاي المعدل” الذي يعتمد على سلسلة منحركات الرأس، ويطلق على الثاني اسم “مناورة سيمونت المعدلة” ويشمل حركة واحدةسريعة، والهدف من الاثنين إعادة البلورات إلى مكانها في قناة الأذن واستعادةالتوازن مشروبات تساعد على تجنب الدوخة او الدوار أحيانآ يشعر الانسانوكأن المكان الذي يقف أو يجلس فيه يدور به ، ويشعر بزغللة ، ويتلون الجو أمام عينيهباللون الاصفر ، ويوشك أن يقع على الارض. ويحدث ذلك نتيجة لضعف البدن أوانخفاض في ضغط الدم، او خلل في توازن الجسم أو أنه مصاب بفقر الدم. ومنالمشروبات التي تساعد على تجنب الدوخة والدوار: - عصيرالتفاح: يفضل شرب نصف لتر من عصير التفاح يوميآ ، فإنه خير مقاوم للدوخة اوالدوار ، لما له من قيمة غذائية عالية وأهميته في علاج التسممالغذائي. - شراب الليمون بالعسل: ويحضر كالتالي: يُجفف الليمون ببذوره ثم يطحن. يضاف كوب من مسحوق الليمون لكل كيلوجرام من العسل. والجرعة تكون: كوب على الريق يوميآ. - عصائرالعنبأو البرتقال أو الاناناس: ينصح بهذه العصائر الطازجة فكلها مغذيةومقوية نتمنى ان تكون معلومات مفيدة ونسال الله الشفاء لجميع اخواننا واخواتنا المسلمين |
|
07-25-2009, 09:19 PM | #2 |
|
|
للتـوآصل تَوَاضَعْ تَكُنْ كالنَّجْمِ لاح لِنَاظـِـــرِ . على صفحـات المــاء وَهْوَ رَفِيــعُ ولا تَكُ كالدُّخَانِ يَعْلُـــو بَنَفْسـِـــهِ . على طبقــات الجـوِّ وَهْوَ وَضِيــعُ (`*•.¸(`*•.¸ A ¸.•*´)¸.•*´) ˜”*°•˜..♥..(-->♥ عابرسبيل♥<-- )♥..˜ •°*”˜ (¸.•*´(¸.•*´ A `*•.¸)`*•.¸) تقييم منتديات قبيلة ال شراحيل بفيفاء زوروني هنا
•
رسالة لمن غابوا عنا اين انتم
• ██▓▒░( ♥-.♪¸ بوح ـآلنبضآتـ¸لـع ـابرسبيل♪.-♥ )░▒▓██ • طلباتكم وآرائكم أوامر قيد التنفيذ. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|