02-11-2012, 08:21 AM | #1 | |
|
حديث مااعظمه
[table1="width:85%;background-color:darkred;"] | [/table1]بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وعن أنس -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ( لا يتمنين أحدكم الموت ؛ لضر نزل به، فإن كان لا بد متمنيا، فليقل: اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي، وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي). ********************************************** هذا الخبر عن أنس له شاهد -أيضا- من حديث أبي هريرة، معناه: وهو النهي عن تمني الموت ، " لا يتمنين ": نهي مؤكد بنون التوكيد الثقيلة، " أحدكم الموت ؛ لضر نزل به " فلا يتمنى الإنسان الموت ؛ لضر نزل به: شدة مرض، أو مصيبة نزلت به من موت قريب، أو فقر، أو ما أشبه ذلك من المصائب النازلة، وظاهره يشمل جميع أنواع الضرر، في الدين والدنيا. وذهب جمع من أهل العلم إلى أنه لا بأس أن يتمنى الموت عندنزول الضرر في الدين، وأنه إذا حلت الفتن، وكثر الفساد، وصار العبد لايَدَ له بهذه الأمور، أو خشي الفتنة على نفسه، أو خشي الفتنة في دينه؛ فلابأس أن يتمنى الموت ؛ لأنها حالة حسنة، وحالة طيبة من جهة: أنه يخشى من الفتنة. قال الإمام أحمد: "أنا أتمنى الموت صباحا ومساء " لما حصل من الفتن في وقته، فإذا كان هذا في وقته، فقد يحصل من الفتن في الدين، التي يخشى العبد أن يفتن فيها. فإذا تمنى لأجلأن يلقى ربه على دينه مستقيما، فلا بأس به، لكن مهما أمكن -إذا كان يمكن-أن يدفع هذا الشر والفساد، كان هو الأولى وهو مقيد بما إذا خشي من الفتنة. وهذا أمر نسبي:قد يكون لبعض الناس خشية الفتنة قريبة، أو ربما تكون حاصلة، ولغيره ربمايدفعها بقوة إيمانه، أو علمه، أو من يعينه من إخوانه؛ فالأحوال مختلفةاختلافا كثيرا؛ لضر نزل به . والدليل على هذا: ما جاء في الأخبار الدالة على أن تمني الموت لأجل فتنة في الدين لا بأس به؛ ولهذا في حديث معاذ -رضي الله عنه- عن أهل السنن، وغيرهم، قال: )وإذا أردت بعبادك فتنة؛ فاقبضني غير مفتون (سأل أن يقبض عند وجود الفتن، وفي رواية عند النسائي قال: )لضر نزل به في الدنيا (دل على أن المراد: النهي عن تمني الموت ؛ إذا كان الضر في الدنيا. وقالت مريم: )يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا (وكان الجمع من السلف يتمنون الموت ؛لأحوال عرضت لهم، بل جاء عن عمر -رضي الله عنه- كما في " الموطأ " أنهقال: "اللهم قد كبرت سني، وضعفت قوتي، وانتشرت رعيتي، فاقبضني إليك غيرمفرط، ولا مضيع " فما تتام الشهر، أو فما تناهى الشهر؛ إلا وقُبِض -رضيالله عنه-. وجاء عن بعض السلف يروى عن عُلَيْم الكندي، أو عن عابس أبي عبس الغافري: "أنه تمنى الموت " فقال له عليم الكندي: "ألم يقل رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: )لا يتمنين أحدكم الموت (أو قال: نهى عن تمني الموت ". قال: إني سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال في مسألة الفتن: )بادروا بالموت ستا (ذكر الفتن، وقال: )بادروا بالموت ستا (، وجاء -أيضا- عن عوف بن مالك، وجماعة من السلف. المقصود: أنه إذاكان لأجل فتنة في الدين؛ فهو لا بأس به، وربما كان حالا محمودة، إذا اشتدالأمر، وقد ثبت في صحيح مسلم عنه -عليه الصلاة والسلام- أنه قال: )لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل، فيتمرغ عليه، ويقول: يا ليتني مكانك (. قال: ما بهالدِّين، إنما مما يشتد به، ويعرف له من الشدة في أمر دنياه: إما لشدةمرض، أو لشدة فقر، فمفهومه: أنه لو كان للدين لكانت حالا حسنة. " فإن كان لا بد" يعني: لا محالة، ولا فراق، يعني: فإن كان اشتد به الأمر؛ فقد يدل علىأنه لا يتمنى، ونُهِىَ عن ذلك، " فإن كان لا بد واقعا؛ فليقل: اللهم أحينيما كانت الحياة خيرا لي ". " ما " هنا:مصدرية ظرفية، يعني: مدة دوام الحياة خيرا لي، " وتوفني إذا كانت الوفاةخيرا لي " فكأن الأولى، والأفضل أنه لا يتمناه، ولا يذكر هذا التفصيل،وأنه يسأل الله أن يحييه حياة طيبة. ولهذا؛ في " صحيح مسلم " عن أبي هريرة أنه قال: )لا يتمنى أحدكم الموت ، ولا يدعو به من قبل أن يأتيه؛ فإنه لا يزيد المؤمن عمره إلا خيرا (فلا يتمناه، ولا يدعو به، إلا إذا حضر الموت ، ونزل. إذا وجدت أمارات الموت ، ورأي علامات الموت ؛ فلقاء الله خير، مَن أحب لقاء الله، أحب الله لقاءه، ومَن كره لقاء الله، كره الله لقاءه. وهذا لا ينافي الأخبار الدالة على النهي؛ لأن هذا النهي في حال الحياة والصحة، وفي حال حياته قبل نزول الموت ، لكن إذا رأي علامات الموت ، ودلائل الموت ؛ فإنه في هذه الحالة يحب لقاء الله، ومَن أحب لقاء الله، أحب الله لقاءه. وعن أنس -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ( لا يتمنين أحدكم الموت ؛ لضر نزل به، فإن كان لا بد متمنيا، فليقل: اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي، وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي). ********************************************** هذا الخبر عن أنس له شاهد -أيضا- من حديث أبي هريرة، معناه: وهو النهي عن تمني الموت ، " لا يتمنين ": نهي مؤكد بنون التوكيد الثقيلة، " أحدكم الموت ؛ لضر نزل به " فلا يتمنى الإنسان الموت ؛ لضر نزل به: شدة مرض، أو مصيبة نزلت به من موت قريب، أو فقر، أو ما أشبه ذلك من المصائب النازلة، وظاهره يشمل جميع أنواع الضرر، في الدين والدنيا. وذهب جمع من أهل العلم إلى أنه لا بأس أن يتمنى الموت عندنزول الضرر في الدين، وأنه إذا حلت الفتن، وكثر الفساد، وصار العبد لايَدَ له بهذه الأمور، أو خشي الفتنة على نفسه، أو خشي الفتنة في دينه؛ فلابأس أن يتمنى الموت ؛ لأنها حالة حسنة، وحالة طيبة من جهة: أنه يخشى من الفتنة. قال الإمام أحمد: "أنا أتمنى الموت صباحا ومساء " لما حصل من الفتن في وقته، فإذا كان هذا في وقته، فقد يحصل من الفتن في الدين، التي يخشى العبد أن يفتن فيها. فإذا تمنى لأجلأن يلقى ربه على دينه مستقيما، فلا بأس به، لكن مهما أمكن -إذا كان يمكن-أن يدفع هذا الشر والفساد، كان هو الأولى وهو مقيد بما إذا خشي من الفتنة. وهذا أمر نسبي:قد يكون لبعض الناس خشية الفتنة قريبة، أو ربما تكون حاصلة، ولغيره ربمايدفعها بقوة إيمانه، أو علمه، أو من يعينه من إخوانه؛ فالأحوال مختلفةاختلافا كثيرا؛ لضر نزل به . والدليل على هذا: ما جاء في الأخبار الدالة على أن تمني الموت لأجل فتنة في الدين لا بأس به؛ ولهذا في حديث معاذ -رضي الله عنه- عن أهل السنن، وغيرهم، قال: )وإذا أردت بعبادك فتنة؛ فاقبضني غير مفتون (سأل أن يقبض عند وجود الفتن، وفي رواية عند النسائي قال: )لضر نزل به في الدنيا (دل على أن المراد: النهي عن تمني الموت ؛ إذا كان الضر في الدنيا. وقالت مريم: )يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا (وكان الجمع من السلف يتمنون الموت ؛لأحوال عرضت لهم، بل جاء عن عمر -رضي الله عنه- كما في " الموطأ " أنهقال: "اللهم قد كبرت سني، وضعفت قوتي، وانتشرت رعيتي، فاقبضني إليك غيرمفرط، ولا مضيع " فما تتام الشهر، أو فما تناهى الشهر؛ إلا وقُبِض -رضيالله عنه-. وجاء عن بعض السلف يروى عن عُلَيْم الكندي، أو عن عابس أبي عبس الغافري: "أنه تمنى الموت " فقال له عليم الكندي: "ألم يقل رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: )لا يتمنين أحدكم الموت (أو قال: نهى عن تمني الموت ". قال: إني سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال في مسألة الفتن: )بادروا بالموت ستا (ذكر الفتن، وقال: )بادروا بالموت ستا (، وجاء -أيضا- عن عوف بن مالك، وجماعة من السلف. المقصود: أنه إذاكان لأجل فتنة في الدين؛ فهو لا بأس به، وربما كان حالا محمودة، إذا اشتدالأمر، وقد ثبت في صحيح مسلم عنه -عليه الصلاة والسلام- أنه قال: )لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل، فيتمرغ عليه، ويقول: يا ليتني مكانك (. قال: ما بهالدِّين، إنما مما يشتد به، ويعرف له من الشدة في أمر دنياه: إما لشدةمرض، أو لشدة فقر، فمفهومه: أنه لو كان للدين لكانت حالا حسنة. " فإن كان لا بد" يعني: لا محالة، ولا فراق، يعني: فإن كان اشتد به الأمر؛ فقد يدل علىأنه لا يتمنى، ونُهِىَ عن ذلك، " فإن كان لا بد واقعا؛ فليقل: اللهم أحينيما كانت الحياة خيرا لي ". " ما " هنا:مصدرية ظرفية، يعني: مدة دوام الحياة خيرا لي، " وتوفني إذا كانت الوفاةخيرا لي " فكأن الأولى، والأفضل أنه لا يتمناه، ولا يذكر هذا التفصيل،وأنه يسأل الله أن يحييه حياة طيبة. ولهذا؛ في " صحيح مسلم " عن أبي هريرة أنه قال: )لا يتمنى أحدكم الموت ، ولا يدعو به من قبل أن يأتيه؛ فإنه لا يزيد المؤمن عمره إلا خيرا (فلا يتمناه، ولا يدعو به، إلا إذا حضر الموت ، ونزل. إذا وجدت أمارات الموت ، ورأي علامات الموت ؛ فلقاء الله خير، مَن أحب لقاء الله، أحب الله لقاءه، ومَن كره لقاء الله، كره الله لقاءه. وهذا لا ينافي الأخبار الدالة على النهي؛ لأن هذا النهي في حال الحياة والصحة، وفي حال حياته قبل نزول الموت ، لكن إذا رأي علامات الموت ، ودلائل الموت ؛ فإنه في هذه الحالة يحب لقاء الله، ومَن أحب لقاء الله، أحب الله لقاءه. وعن أنس -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ( لا يتمنين أحدكم الموت ؛ لضر نزل به، فإن كان لا بد متمنيا، فليقل: اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي، وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي). ********************************************** هذا الخبر عن أنس له شاهد -أيضا- من حديث أبي هريرة، معناه: وهو النهي عن تمني الموت ، " لا يتمنين ": نهي مؤكد بنون التوكيد الثقيلة، " أحدكم الموت ؛ لضر نزل به " فلا يتمنى الإنسان الموت ؛ لضر نزل به: شدة مرض، أو مصيبة نزلت به من موت قريب، أو فقر، أو ما أشبه ذلك من المصائب النازلة، وظاهره يشمل جميع أنواع الضرر، في الدين والدنيا. وذهب جمع من أهل العلم إلى أنه لا بأس أن يتمنى الموت عندنزول الضرر في الدين، وأنه إذا حلت الفتن، وكثر الفساد، وصار العبد لايَدَ له بهذه الأمور، أو خشي الفتنة على نفسه، أو خشي الفتنة في دينه؛ فلابأس أن يتمنى الموت ؛ لأنها حالة حسنة، وحالة طيبة من جهة: أنه يخشى من الفتنة. قال الإمام أحمد: "أنا أتمنى الموت صباحا ومساء " لما حصل من الفتن في وقته، فإذا كان هذا في وقته، فقد يحصل من الفتن في الدين، التي يخشى العبد أن يفتن فيها. فإذا تمنى لأجلأن يلقى ربه على دينه مستقيما، فلا بأس به، لكن مهما أمكن -إذا كان يمكن-أن يدفع هذا الشر والفساد، كان هو الأولى وهو مقيد بما إذا خشي من الفتنة. وهذا أمر نسبي:قد يكون لبعض الناس خشية الفتنة قريبة، أو ربما تكون حاصلة، ولغيره ربمايدفعها بقوة إيمانه، أو علمه، أو من يعينه من إخوانه؛ فالأحوال مختلفةاختلافا كثيرا؛ لضر نزل به . والدليل على هذا: ما جاء في الأخبار الدالة على أن تمني الموت لأجل فتنة في الدين لا بأس به؛ ولهذا في حديث معاذ -رضي الله عنه- عن أهل السنن، وغيرهم، قال: )وإذا أردت بعبادك فتنة؛ فاقبضني غير مفتون (سأل أن يقبض عند وجود الفتن، وفي رواية عند النسائي قال: )لضر نزل به في الدنيا (دل على أن المراد: النهي عن تمني الموت ؛ إذا كان الضر في الدنيا. وقالت مريم: )يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا (وكان الجمع من السلف يتمنون الموت ؛لأحوال عرضت لهم، بل جاء عن عمر -رضي الله عنه- كما في " الموطأ " أنهقال: "اللهم قد كبرت سني، وضعفت قوتي، وانتشرت رعيتي، فاقبضني إليك غيرمفرط، ولا مضيع " فما تتام الشهر، أو فما تناهى الشهر؛ إلا وقُبِض -رضيالله عنه-. وجاء عن بعض السلف يروى عن عُلَيْم الكندي، أو عن عابس أبي عبس الغافري: "أنه تمنى الموت " فقال له عليم الكندي: "ألم يقل رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: )لا يتمنين أحدكم الموت (أو قال: نهى عن تمني الموت ". قال: إني سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال في مسألة الفتن: )بادروا بالموت ستا (ذكر الفتن، وقال: )بادروا بالموت ستا (، وجاء -أيضا- عن عوف بن مالك، وجماعة من السلف. المقصود: أنه إذاكان لأجل فتنة في الدين؛ فهو لا بأس به، وربما كان حالا محمودة، إذا اشتدالأمر، وقد ثبت في صحيح مسلم عنه -عليه الصلاة والسلام- أنه قال: )لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل، فيتمرغ عليه، ويقول: يا ليتني مكانك (. قال: ما بهالدِّين، إنما مما يشتد به، ويعرف له من الشدة في أمر دنياه: إما لشدةمرض، أو لشدة فقر، فمفهومه: أنه لو كان للدين لكانت حالا حسنة. " فإن كان لا بد" يعني: لا محالة، ولا فراق، يعني: فإن كان اشتد به الأمر؛ فقد يدل علىأنه لا يتمنى، ونُهِىَ عن ذلك، " فإن كان لا بد واقعا؛ فليقل: اللهم أحينيما كانت الحياة خيرا لي ". " ما " هنا:مصدرية ظرفية، يعني: مدة دوام الحياة خيرا لي، " وتوفني إذا كانت الوفاةخيرا لي " فكأن الأولى، والأفضل أنه لا يتمناه، ولا يذكر هذا التفصيل،وأنه يسأل الله أن يحييه حياة طيبة. ولهذا؛ في " صحيح مسلم " عن أبي هريرة أنه قال: )لا يتمنى أحدكم الموت ، ولا يدعو به من قبل أن يأتيه؛ فإنه لا يزيد المؤمن عمره إلا خيرا (فلا يتمناه، ولا يدعو به، إلا إذا حضر الموت ، ونزل. إذا وجدت أمارات الموت ، ورأي علامات الموت ؛ فلقاء الله خير، مَن أحب لقاء الله، أحب الله لقاءه، ومَن كره لقاء الله، كره الله لقاءه. وهذا لا ينافي الأخبار الدالة على النهي؛ لأن هذا النهي في حال الحياة والصحة، وفي حال حياته قبل نزول الموت ، لكن إذا رأي علامات الموت ، ودلائل الموت ؛ فإنه في هذه الحالة يحب لقاء الله، ومَن أحب لقاء الله، أحب الله لقاءه. |
|
02-11-2012, 08:33 AM | #2 |
|
رد: حديث مااعظمه
بارك الله فيك
وجزاك الله ألف خير ملئ الله قلبك بالطاعة وجعل الجنة مثواك عبق الارجوان لروحك الطاهرة |
|
02-11-2012, 12:26 PM | #4 |
|
رد: حديث مااعظمه
طرح رائع واختيار موفق
شاكره لك هذا التميز بالطرح بإنتظار جديدك لك كل الشكر |
<IFRAME height=250 src="http://im20.gulfup.com/2012-05-23/1337728630772.swf" width=600 quality="high" loop="false" menu="false" TYPE="application/x-shockwave-flash" AllowScriptAccess="never" nojava="true"></IFRAME>
|
02-11-2012, 12:27 PM | #5 |
|
رد: حديث مااعظمه
يعطيك العافية على جهودك الواضحة
ودام هذا الابداع وهذا التميز وبنتظارك كل جديدك وبتوفيق يارب . |
عندما تعيش مفكرا في نفسك فقط ستعيش صغيرا ،، عندما تعيش تفكر في نفسك و غيرك ستعيش عظيما |
02-11-2012, 08:40 PM | #8 |
|
رد: حديث مااعظمه
يَع‘ـطِيِكْم رِبي العَ‘ــآآإفِيَه عَلىآ الطَرِحْ المُفِيدْ ..~
جَعَ‘ـلَهْا الله فِي مُيزَآإنْ حَسَنَـآتِكم يوًم القِيَــآمَه .. وشَفِيعْ لَكِم يَومَ الحِسَــآإبْ ..~ |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|