|
![]() |
#1 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() معنى الصداقه فى الاسلام أهتم الإسلام بأمر الصداقة, فقد قال القرآن الكريم وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم —سورة الحجرات أية 13 وقد قال النبي محمد بن عبد الله"صلى الله عليه وسلم" أنها من الخصال التي بتذوق بها المرء حلاوة الإيمان في الحديث روي عن أنس بن مالك في صحيح البخاري [2] : ![]() ![]() وقد قال النبي "صلى الله عليه وسلم" أيضا تشبيها للفرق بين الصديق الصالح والصديق السوء روي عن أبى موسى في صحيح البخاري [3] : ![]() ![]() ويعتبر الإسلام الحب في الله سبحانه وتعالى هو أعظم أنواع الصداقة بين الناس, والحب في الله هو أن تكون المحبة خالصة لله, فيكون خالٍ من أي غرض من أغراض الدنيا، ولا يقوم على الإعجاب بشخص لموهبة أو هيئة جميلة أو حديث ممتع أو مصلحة ما، بل يقوم على التقوى والصلاح, ويخبر النبي ان من احب شخصا يخبره أنه يحبه لقوله :" إذا أحب أحدكم أخاه فليخبره أنه يحبه"[4] ![]() |
![]() ![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
بارك الله في جهودكم
ودام هذا الابداع وبنتظار جديدكم المميز ولكم خالص تحياتي . |
![]() ![]() ![]() عندما تعيش مفكرا في نفسك فقط ستعيش صغيرا ،، عندما تعيش تفكر في نفسك و غيرك ستعيش عظيما ![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() بـــــــــــــارك الله فيـك وجعلــــــه في ميـــــــــزان اعمالـــــــك طـــــــــــــرح رائـــــــــع ممـــــــــــــــيز جـــــــــــزك اللـــــــــه خيرا بنتظـــــــــار القادم بشوق وودي ![]() |
![]() ![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() جزاك الله خير أختي على هذه المعلومه وبارك الله فيك
والله يجعل جهدك في ميزان حسناتك والله يكتبلك الخير حيث كان والله يرزقك الفردوس يارب و دمت في حفظ الله الله يسعدك يارب |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() سعيده بتوقيع قلمك هنا تغنّت اسماعي بمعزوفه احساسك لك من الورد حبائل لا تنقطع امتناني بـ وابل من عطر الجوري |
![]() ![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|