08-15-2012, 10:59 PM | #1031 |
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
قال عمر بن الخطاب : خالطوا الناس في معايشكم ، وزايلوهم بأعمالكم.
قال أبو الدّرداء : كان الناس ورقاً لا شوك فيه ، وهم اليوم شوك لا ورق فيه. يقال : إن فيما أنزل اللّه في الإنجيل على عيسى عليه السلام. كن وسطاً وامشي جانباً |
|
08-15-2012, 11:00 PM | #1033 |
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
كن في حاجة الناس
كوني في حاجة الناس إن الناس يُقدِّرون من يسعى في حاجتهم ويشفع لهم, والرسول صلى الله عليه وسلم يقول : ( أحب الناس إلى الله عز وجل أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله سرورٌ تدخله على مسلمٍ ، تكشف عنه كرباً ،أو تقضي عنه ديناً ، أو تطرد عنه جوعاً ، ولو أن تمشي مع أخيك في حاجته أحبُّ إليَّ من أن تعتكف شهراً ) . ( الطبراني في الكبير والصغير ومجمع الزوائد وكشف الخفاء من حديث ابن عمر رضي الله عنه) ولو أدرك العامل والموظف عظم هذا الحديث لأنهى المعاملات في وقتها. الشيخ ابن باز ـ رحمه الله ـ |
|
08-15-2012, 11:01 PM | #1034 |
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
أيها الإنسان! اسمع نداء رب الناس للناس: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا} [النساء:174] {يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ} [يونس:57] { قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا} [يونس: 108] في هذه الآيات الثلاثِ فقط؛ تجيء هذه الأوصاف العظام بأن القرآن هو البرهان، هو النور، هو الموعظة، هو الشفاء، هو الهدى، هو الرحمة، هو الحق ! فأين قلوب المؤمنين والمؤمنات عن كتاب ربهم ؟ ! |
|
08-15-2012, 11:02 PM | #1037 |
مجلس الادارة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
إذا كنت خارج بلدك أو لظروف لا تستطيع الزيارة
فسلم عليهم بالهاتف و السؤال عن الحال و تبادل معهم الرسائل عن طريق الإنترنت أو تبادل المسجات عن طريق الموبايل. |
|
08-15-2012, 11:05 PM | #1040 |
مجلس الادارة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
(أرحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء)
تراحموا، تحابوا، تآلفوا، أزرعوا الحب بينكم و بين بعض. |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 58 ( الأعضاء 0 والزوار 58) | |
|
|
|