11-27-2012, 09:19 AM | #3192 |
مجلس الادارة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
عليك بالصبر و الشجاعة و كتمان السر و الصراحة في الحق ، و اعترف دائما بخطئك.
|
|
11-27-2012, 09:20 AM | #3193 |
مجلس الادارة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
عليك بالوقار و إيثار الجد دائما و لا تمزح إلا صادقا ، و تواضع للناس في غير ذلة و لا خضوع و لا قلق ، و خير التواضع ما كان لفقير و يتيم و مسكين و أرملة.
|
|
11-27-2012, 09:22 AM | #3196 |
مجلس الادارة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
و اعلم أن الموت آت ، و كل آت قريب ، فأكثر ذكره و اجعله يصرفك عن الرغبة في الدنيا و يحملك على التقوى
|
|
11-27-2012, 09:26 AM | #3197 |
مجلس الادارة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
وبعد ... أخى القارئ الكريم ، ما هو وجه إنتفاعك بهذه النصائح ، أهو مجرد قراءة عابرة لإحدى صفحات المجلة ؟
أم تأمل لكنه لا يلبث أن يزول فى متاهات دنياك ؟ أم هو تبصر و عزم ثابت للعمل بكل ماهو مفيد ؟ أخي القارئ ، بإمكانك الانتفاع في نفسك و نفع غيرك فترشدهم إلى الخير ، و الدال على الخير كفاعله ، و ذلك بكتابة هذه النصائح على لوحات ووضعها في الأماكن العامة و المساجد أو قراءتها في المحاضرات أو على جيرانك و أهليك ، و قبل ذلك كله على أسرتك أو بأي طريقة أخرى تراها مناسبة. و لكن ... الحذر الحذر من أن تدعو غيرك من غير إقامتها فى نفسك ، فتكون ممتثلاً قول الشاعر : وغير تقى يأمر الناس بالتقى ..... طبيب يداوى و الطبيب مريض و أخيراً أخي المسلم عليك بتقوى الله فى السر و العلن ، لتفوز بالسعادة فى الدارين . و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين . و صلى الله و سلم و بارك على نبينا محمد و آله و صحبه أجمعين. * كانت هذه المقالة قبل الأخيرة التى كتبها الشيخ - رحمه الله - قبل مماته . |
|
11-27-2012, 09:36 AM | #3199 |
مجلس الادارة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
إذا إردت أن تكون قريباً من الله
عن ابو هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء " متفق عليه |
|
11-27-2012, 09:37 AM | #3200 |
مجلس الادارة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
إذا إردت أجر حجة
عن أم معقل رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "العمرة في رمضان تعدل حجة " وفي رواية " أو حجة معي " صحيح الألباني |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 186 ( الأعضاء 0 والزوار 186) | |
|
|
|