09-17-2013, 08:17 PM
|
#9504 | |
|
مجلس الادارة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
قَالَ ابْنُ القَيِّمِ رَحِمَهُ اللهُ: «وَمَنْ أَحَالَكَ عَلَى غَيْرِ «أَخْبَرَنَا» وَ«حَدَّثَنا» فَقَدْ أَحَالَكَ: إِمَّا عَلَى خَيَالٍ صُوفِيٍّ أَوْ قِيَاسٍ فَلْسَفِيٍّ، أَوْ رَأْيٍ نَفْسِيٍّ، فَلَيْسَ بَعْدَ القُرْآنِ وَ«أَخْبَرَنَا» وَ«حَدَّثَنَا» إِلاَّ شُبُهَاتُ المُتَكَلِّمِينَ، وَآرَاءُ المُنْحَرِفِينَ وَخَيَالاَتُ المُتَصَوِّفِينَ وَقِيَاسُ المُتَفَلْسِفِينَ، وَمَنْ فَارَقَ الدَّلِيلَ ضَلَََّ عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ، وَلاَ دَلِيلَ إِلَى اللهِ وَالجَنَّةِ سِوَى الكِتَابِ وَالسُّنَّةِ، وَكُلُّ طَرِيقٍ لَمْ يَصْحَبْهَا دَلِيلُ القُرْآنِ وَالسُّنَّةِ، فَهِيَ مِنْ طُرُقِ الجَحِيمِ وَالشَّيْطَانِ ِالرَّجِيمِ» [«مدارج السّالكين» لابن القيّم |
|
 
|
|
09-21-2013, 05:25 PM
|
#9506 | |
|
مجلس الادارة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
قال أبو ذر رضي الله عنه :
" الحمد لله الذي جعلنا من أمة تغفر لهم السيئات ولا تقبل من غيرهم الحسنات". |
|
|
|
|
09-21-2013, 05:29 PM
|
#9508 | |
|
مجلس الادارة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:
إذا رأيت وقتك يمضي، وعمرك يذهب وأنت لم تنتج شيئا مفيدا ولا نافعا، ولم تجد بركة في الوقت فاحذر أن يكون أدركك قوله تعالى في آية 28 من سورة الكهف: { ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا و اتبع هواه و كان أمره فرطا} أي: انفرط عليه وصار مشتتا، لا بركة فيه. |
|
|
|
|
09-21-2013, 05:30 PM
|
#9509 | |
|
مجلس الادارة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : "ندعو إلى الرجوع إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، ونضمن لكل من رجع بصدق وإخلاص في ظاهره وباطنه في روحه وقالبه نضمن له أن ينتصر على أعدائه مهما كانت الظروف." |
|
|
|
|
09-21-2013, 05:32 PM
|
#9510 | |
|
مجلس الادارة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
قال ابن القيم رحمه الله
الصبر عن الشهوة أسهل من الصبر على ما توجبه الشهوة فإن الشهوة : إما أن توجب ألماً وعقوبة . وإما أن تقطع لذة أكمل منها . وإما أن تضيع وقتاً إضاعته حسرة وندامة . وإما أن تُذهب مالاً بقاؤه خير من ذهابه . وإما أن تسلب نعمة بقاؤها ألذ وأطيب من قضاء الشهوة . وإما أن تجلب هماً وغماً وحزناً وخوفاً لا يقارب الشهوة . وإما أن تُنسي علماً ذكره ألذ من نيل الشهوة . وإما أن تشمت عدواً وتُحزن ولياً . وإما أن تقطع الطريق على نعمة مقبلة . |
|
|
|
 |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 98 ( الأعضاء 0 والزوار 98) | |
|
|
|
|
العرض العادي
