10-02-2013, 09:22 AM | #10121 |
مجلس الادارة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
ويرمي الجمرات الثلاث يوم الحادي عشر بادئاً بالصغرى ثم الوسطى ثم الكبرى وكذلك في اليوم الثاني عشر.
|
|
10-02-2013, 09:23 AM | #10123 |
مجلس الادارة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
وإذا رمى الجمرة الصغرى سُنَّ له أن يتقدم قليلاً عن يمينه، ويقوم مستقبلاً القبلة رافعاً يديه يدعو.
|
|
10-02-2013, 09:23 AM | #10124 |
مجلس الادارة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
وإذا رمى الجمرة الوسطى سُنَّ له أن يتقدم، ويأخذ ذات الشمال ويستقبل القبلة، ويقوم طويلاً يدعو رافعاً يديه.
|
|
10-02-2013, 09:24 AM | #10126 |
مجلس الادارة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
فإن أراد أن يتعجل فإنه يجب عليه أن يخرج من منى يوم الثاني عشر قبل غروب الشمس.
|
|
10-02-2013, 09:24 AM | #10127 |
مجلس الادارة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
فإن غربت عليه الشمس في منى مختاراً، وجب عليه مبيت ليلة الثالث عشر في منى.
|
|
10-02-2013, 09:24 AM | #10128 |
مجلس الادارة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
ثم إذا أراد أن يرجع لأهله وبلده وجب عليه أن يذهب لمكة ليطوف طواف الوداع، ويجعل آخر عهده بالبيت الطواف، ويسقط هذا الطواف عن الحائض والنفساء.
|
|
10-02-2013, 09:25 AM | #10129 |
مجلس الادارة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
الأصل في ذلك كله حديث جابر (رضي الله عنه) المشهور في صحيح مسلم برقم (1216).
وصلى اللهم وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. |
|
10-02-2013, 09:29 AM | #10130 |
مجلس الادارة
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
إنَّ في الحجِّ مجالاً واسعاً لإصلاح النفوس وتهذيب القلوب وزيادة الإيمان، وكم في الحجِّ من الدروس الرائعة والعبر المؤثّرة في إقبال القلوب على الله، وشدََّّة رغبها ورهبها ورجائها وخوفها، وكثرة رجوعها وإنابتها، فكم من دمعة صادقة في الحجِّ أُريقت، وكم من توبة نصوح قُبلت، وكم من عثرة أُقيلت، وكم من خطيئةٍ حُطَّتْ، وكم من دعاء خاشع أجيب، وكم من رقبة من النار أُعتقت. وعندما نتأمَّل نصوصَ الكتاب والسنَّة المتعلِّقة بالحجِّ نجدُ فيها من الضوابط العظيمة والتوجيهات الحكيمة التي تحقِّق للعبد صلاحاً وزكاءً في حجِّه، بل في حياته كلِّها، كقوله تعالى: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ}(1). فكم في هذه النواهي {فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ} من دعوة وتوجيه إلى كبح جماح النفس والحدِّ من ميلها إلى رغباتها وشهواتها، وكم في قوله سبحانه: {وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ} من دعوة إلى المسارعة في فعل الخيرات والمسابقة لأداء الطاعات، وكم في قوله: {وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى} من دعوة لأخذ الأُهبة والاستعداد بالتَّزوُّد ليوم المعاد، كشأن المسافر الذي يأخذ زاده معه في سفره. |
التعديل الأخير تم بواسطة ام ياسر ; 10-02-2013 الساعة 09:31 AM
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 0 والزوار 20) | |
|
|
|