![]() |
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
معرفة أن زنى العين النظر:
عرفة أن العينين تزنيان وزناهما البصر. |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
القيام بحقيقة الشكر:
لقيام بحقيقة الشكر لأنه من تمام شكر النعمة ألا تعصي الله بها، العين نعمة، من تمام شكرها ألا تعصي الله بها. |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
التسلي عنه بالمباح:
من أسباب غض البصر التسلي عنه فيما أباح الله لك.. (( إن المرأة تُقبل في صورة شيطان، وتدبر في صورة شيطان، فإذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأت أهله، فإن ذلك يرد ما في نفسه )) ( رواه مسلم ) يقول الإمام النووي: " المرأة تذكِّر بالهوى والفتنة والشهوة، لذلك لا ينبغي أن تختلط بالرجال إلا لضرورة، وينبغي للرجل أن يغض بصره عنها وعن ثيابها " هذا ورد في شرح صحيح مسلم. |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
الدعاء:
ومن أسباب غض البصر الدعاء، يقول عليه الصلاة والسلام: (( اللهم إني أعوذ بك من شر سمعي، ومن شر بصري، ومن شر لساني، ومن شر قلبي )) ( رواه أبو داود ) |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
الخوف من سوء الخاتمة:
أيها الإخوة الكرام... ومن أسباب غض البصر الخوف من سوء الخاتمة، والتأسُّف عند الموت. |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
صحبة الأخيار:
من أسباب غض البصر صحبة الأخيار وصحبة الصالحين، لأنك تتأثر بعفَّتهم، وتحب أن تكون مثلهم، فإن الطبع يُسْرَق من خصال المخالطين، والمرء على دين خليله، لو صاحبت من يطلق بصره لتدرَّجت شيئاً فشيئاً إلى هذه المعصية، ولو صاحبت من يغضُّ بصره، لتدرجت شيئاً فشيئاً إلى هذه الطاعة. أيها الإخوة الكرام... حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوا أعمالكم قبل أن توزن عليكم، واعلموا أن مَلَكَ الموت قد تخطانا إلى غيرنا، وسيتخطى غيرنا إلينا، فلنتخذ حذرنا، الكيِّس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت، والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني. والحمد لله رب العالمين |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
: "اللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الجَنَّةَ وأََعوذُ بِكَ مِنَ النّار |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
أستغفروِالله أستغفرواللِه أستغفروِالله أستغفروالله أستغفروِالله أستغفرواللِه أستغفروِالله أستغفروالله أستغفروِالله أستغفرواللِه أستغفروِالله أستغفروالله |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
ندعي ونستغفر إذا صآبنا ضر
ونبكي على مآ قدر ،، آلله علينا وننسى ونتنآسى ونلهى ونغتر لا طابت جروح الزمان ، وَشفينا |
الساعة الآن 07:38 PM |
|
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
SEO by vBSEO
sh22r.com