|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
قال ابن مسعود وضي الله عنهُ: (اقرؤوا القرآن وحركوا به
القلوب، ولا يكن هم أحدكم آخر السورة) |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآَخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ أمر الله سبحانه وتعالى بإعداد القوة للأعداء بعد أن أكد في تقدمة التقوى ; فإن الله تعالى لو شاء لهزمهم بالكلام ، والتفل في الوجوه ، وحفنة من تراب ، كما فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكنه أراد أن يبلي بعض الناس ببعض ، بعلمه السابق وقضائه النافذ ; فأمر بإعداد القوى والآلة في فنون الحرب التي تكون لنا عده، وعليهم قوه، ووعد على الصبر والتقوى بأمداد الملائكة العليا . |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
فوائد قصص القرآن : 1-إيضاح أسس الدعوة إلى الله ، وبيان أصول الشرائع التي يبعث بها كل نبي : ) وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون ( [الأنبياء : 25]. 2-تثبيت قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم وقلوب الأمة المحمدية على دين الله وتقوية ثقة المؤمنين بنصرة الحق وجندة ، وخذلان البطل وأهله: ) وكلا نقص عليك من أنباء الرسل ما نثبت به فؤادك ، وجاءك في هذه الحق وموعظة وذكرى للمؤمنين ( [هود: 12] . 3-تصديق الأنبياء السابقين وإحياء ذكراهم وتخليد آثارهم . 4-إظهار صدق محمد صلى الله عليه وسلم في دعوته بما أخبر به عن أحوال الماضين عبر القرون والأجيال . 5-مقارعته أهل الكتاب بالحجة فيما كتموه من البينات والهدى ، وتحديه لهم بما كان في كتبهم قبل التحريف والتبديل ، كقوله تعالى : ) كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسة من قبل أن تنزل التوراة ، قل فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين ( [آل عمران: 93]. 6-والقصص ضرب من ضروب الأدب ، يصغى إليها السامع ، وترسخ عبره في النفس : ) لقد كان في قصصهم عبرة لأولى الألباب ( [يوسف: 111] ([1]). 7-بيان حكم الله تعالى فيما تضمنته هذه القصص لقوله تعالى : ) ولقد جاءهم من الأنبياء ما فيه مزدجر حكمة بالغة فما تغني النذر ( 8-بيان عدله تعالى بعقوبة المكذبين لقوله تعالى عن المكذبين : ) وما ظلمناهم ولكن ظلموا أنفسهم فما أغنت عنهم آلهتهم التي يدعون من دون الله من شيء لما جاء أمر ربك ( . 8-بيان فضله تعالى بمثوبة المؤمنين لقوله تعالى : ) إلا آل لوط نجيناهم بسحر نعمة من عندنا كذلك نجزي من شكر ( . 10-تسلية النبي صلى الله عليه وسلم عما أصابه من المكذبين له لقوله تعالى : ) وإن يكذبوك فقد كذب الذين من قبلهم جاءتهم رسلهم بالبينات وبالزبر وبالكتاب المنير ثم أخذت الذين كفروا فكيف كان نكير ( . 11-ترغيب المؤمنين في الإيمان بالثبات عليه والازدياد منه إذ علموا نجاة المؤمنين السابقين وانتصار من أمروا بالجهاد لقوله تعالى : ) فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين ( . 12-تحذير الكافرين من الاستمرار في كفرهم لقوله تعالى : ) أو لم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم دمر الله عليهم وللكافرين أمثالها (. 13-إثبات رسالة النبي صلى الله عليه وسلم فإن أخبار الأمم السابقة لا يعلمها إلا الله عز وجل لقوله تعالى : ) تلك من أنباء الغيب نوحيها إليك ما كنت تعلمها أنت ولا قومك من قبل هذا ( وقوله ) ألم يأتكم نبأ الذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود والذين من بعدهم لا يعلمهم إلا الله ( ([2]). { |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
قال ابن القيم -رحمه الله- ( إن العبد الصادق لا يرى نفسه إلا مقصراً فمن عرف الله وعرف نفسه لم يرى نفسه إلا بعين النقصان ) |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
قال سُبحانه [ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ ] لو لم يكن في الذكر إلاّ هذه أنّ يذكُركك الله لكفى بها فضلاً وشرفاً ابن القيّم رحمه الله |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
( وأضلهم السامري ) وكان إضلال السامري إياهم دعاءه إياهم إلى عبادة العجل .
وقوله ( فرجع موسى إلى قومه ) يقول : فانصرف موسى إلى قومه من بني إسرائيل بعد انقضاء الأربعين ليلة ( غضبان أسفا ) متغيظا على قومه ، حزينا لما أحدثوه بعده من الكفر بالله . |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
{ يا أيها الذين آمنوا }: الخطاب للمؤمنين؛ وقد تَقدم أن الله تعالى إذا ابتدأ الحكم بالنداء فهو دليل على العناية به؛ لأن المقصود بالنداء تنبيه المخاطب؛ ولا يتطلب التنبيه إلا ما كان مهماً؛ فعندما أقول: «انتبه» يكون أقل مما لو قلت: «يا فلان انتبه»؛ ثم إذا كان الخطاب للذين آمنوا فإن في ذلك ثلاث |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
محشش شاف زرافۃ قال الله أكبر
و بآخر الرساله يقول : خليتك تذكر الله غصب عنك أو يضع سورة الإخلاص ويقول أتحداك تطلع الخطأ فيهآ ! وبالنهاية يقول .. خليتك تقرأهآ ! " هگذا يخاطبْ الربّ ؟ - { ولئن سألتهُم ليقولنّ إنما گنا نَخوض و نلعب قل أبالله و آياتِه ورسوله گنتم تستهزؤون } ( التوبة - 65 ) «3 [ انتهىْ الگلام , و سحِقت المفردات فَامسينا نخاطبْ [ الربّ ] : "باسلوب جاهل وأحمق " لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يتحايل لكي يجعل الناسَ يذكرون الله ' |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
إن الله لا يهب الحكمة إلا إنسانا تعود الإحسان في شؤونه
وتمكن من ضبط نفسه, وإحكام أمره, وتسديد خطاه ومشى على الصراط المستقيم .. لا تهزمه وساوس الشر, ولا ترده عن غايته همزات الشياطين يقول الله في عبده الصالح يوسف :: (ولما بلغ أشده آتيناه حكما وعلما وكذلك نجزي المحسنين) |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
س ـ ما تفسير قوله تعالى ( قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مدداً ) صدق الله العظيم ـ سورة الكهف ـ ج ـ هذه اﻵية الكريمة رقم ـ 109 ـ من سورة الكهف : سئل النبي صلى الله عليه وسلم : عن الروح ، وعن أصحاب الكهف ، وعن ذي القرنين ؟ ، وأوحي الله تعالى إليه اﻹجابة ، عن هذه اﻷسئلة ، التي قصد بها إحراجه وفى ختام هذه السورة ، تعرض القرآن الكريم ، لبيان علمه تعالى المحيط بكل شيء ، والذي ﻻ يتناهى عنه حد ، .. قل لهم يا محمد ، لو كان البحر مدادا للقلم ، الذي تكتب به كلمات الله وحكمه وآياته الدالة عليه لنفد البحر قبل أن يفرغ من كتابة ذلك ، ولو جئنا بمثله مددا ، أي بمثل البحر ، بحرا أخر .. ثم أخر .. إلى ما شاء الله بحوره تمده ، ويكتب بها .. لما نفدت كلمات الله ، كما قال تعالى ( ولو أن ما في اﻷرض أشجارا أقﻼم والبحر يمده من بعده سبعة أبحر ما نفدت كلمات الله إن الله عزيز حكيم ) لقمان ـ 27 ـ وهذا تمثيل لسعة علم الله ، والمعنى لو كانت بحار الدنيا حبرا ومدادا وكتب بها كلمات الله وحكمه وعجائبه لنفدت مياه البحور كلها ، على كثرتها وانتهت وكﻼم الله ﻻ ينفد ، ﻷنه غير متناه كعلمه عز وجل ، وإنما ذكرت البحور السبعة على وجه المبالغة ، ولم يرد الحصر ، قال الحسن البصري : لو جعل شجر اﻷرض أقﻼما وجعل البحر مدادا ، وقال الله إن من أمري كذا ومن أمري كذا ، لنفد ماء البحر وتكسرت اﻷقﻼم ، وقال الربيع بن أنس : إن مثل علم العباد كلهم ، في علم الله كقطرة من ماء البحور كلها ، وقيل المراد بكلمات الله كلماته جل شأنه التكوينية ، التي يراد بها اﻹيجاد والخلق ، وإيجاد الله خلقه لﻸشياء ، ﻻ حد لها أبدا وﻻ نهاية لها أصﻼ ، إذ هو الخالق دائم اﻹيجاد في الدنيا كما نرى وفي اﻵخرة ليستمر نعيم المؤمنين وعذاب الكافرين . |
الساعة الآن 10:27 AM |
|
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
SEO by vBSEO
sh22r.com