|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
رُفع لعمر بن عبدالعزيز قوم يشربون الخمر فأمر بجلدهم فقيل له: إن فيهم صائما، فقال: ابدءوا به !!! أما سمعتم الله يقول ::: { وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّـهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ } فبين رحمه الله أن الله جعل حاضر المنكر كفاعله ابـن تيميـــــــــــــة |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
قال تعالى: "إِنَّ رَبَّكَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيراً بَصِيراً * وَلاَ تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئاً كَبِيراً " [الإسراء: 30 - 31]. قال ابن كثير: أي خبير بصير بمن يستحق الغنى ومن يستحق الفقر، فمن العباد من لا يصلح حاله إلا بالغنى فإن أصابه الفقر فسد حاله، ومنهم بضد ذلك. |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
قوله تعالى: (ربنا ما خلقت هذا باطلاً سُبحانكَ فقِنا عذاب النار)،
فيه تعليم العباد كيفيّة الدعاء و آدابهِ، وذلك أنَّ مَن أراد الدعاء فلِيقدّم الثناء،!! ثم يذْكُر بعده الدعاء، كهذه الآية". |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
{{ إضاءه }} ... أراد إخوة سيدنا يوسف أن يقتلوه ( فلم يمت ) !! ثم أرادوا أن يمحى أثره ( فارتفع شأنه ) !! ثم بيع ليكون مملوكا ( فأصبح ملكا ) !! ثم أرادوا أن يمحو محبته من قلب أبيه ( فإزدادت ) !! ( فلا تقلق من تدابير البشر....فإرادة الله فوق إرادة الكل ) ' |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
قال الشيخ محمد العثيمين رحمه الله: إذا رأيت قلبك ﻻ يتأثر بالقرآن فاتهم نفسك ﻷن الله أخبر أن هذا القرآن لو أنزل على جبل لتصدع وقلبك يتلى عليه القرآن وﻻ يتأثر! |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
قال الشيخ محمد العثيمين رحمه الله: إذا رأيت قلبك ﻻ يتأثر بالقرآن فاتهم نفسك ﻷن الله أخبر أن هذا القرآن لو أنزل على جبل لتصدع وقلبك يتلى عليه القرآن وﻻ يتأثر! |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
(الهادي) جل جلاله : هدى خلقه فعرفوه بربوبيته، وألوهيته، وأسمائه وصفاته، وأقام منارات الهداية في طريق السائرين إليه وإلى الدار الآخرة، فأجل ما أعطي العبد أن يحقق الله دعاءه اليومي: { اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ }. الهادي .. الذي هدى البهائم وألهمها لتقوم بمصالحها وتتقي مهالكها، فسبحان من { أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى }. |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
{وقيل يا أرض أبلعي ماءك ويا سماء أقلعي وغيض الماء وقضى الأمر واستوت على الجودى، وقيل بعداً للقوم الظالمين} أي: لما فرغ من أهل الأرض؛ ولم يبق منها أحد ممن عبد غير الله عز وجل؛ أمر الله الأرض أن تبتلع ماءها، وأمر السماء أن تقلع أي: تمسك عن المطر، (وغيض الماء) أي: نقص عما كان (وقضى الأمر) أي: وقع بهم الذي كان قد سبق في عمله وقدره؛ من إحلاله بهم ما حل بهم. {ولقد تركناها آية فهل من مدكر }اي وتركنا السفينة ايه للعظه والعبرة (واستوت على الارض الجودي ) تخيل قمة الجبل اصبحت ارضا مستوية |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
كشفنا عنك غطائك فبصرك اليوم حديد قال تعالى لنبيه الكريم ( فكشفنا عنك غطائك فبصرك اليوم حديد) كل إنسان يوجد على بصره غطاء يمنعه من رؤية أشياء كثيرة ..وبعد الموت يصبح بصر الإنسان قويا بعد أن يزاح هذا الغطاء عن العين.عندها سيرى كل شيء الجن والملائكة وغير ذلك.والرسول صلى الله عليه وسلم كان لديه بصر حديد وكما ورد في الآية فإن الله أزاح عنه هذا الغطاء ليرى كل شيء (فبصرك اليوم حديد) فكان يرى الملائكة ..وكان يستطيع رؤية المصلين من وراءه: (أقيموا الركوع والسجود فوالله أنى لأراكم من بعد ظهري إذا ركعتم وإذا سجدتم) رواه البخاري ومسلم وكان يرى بالليل بوضوح كما يرى بالنهار في الضوء … وكأن بصر الرسول صلى الله عليه وسلم هو نفسه بصر أي شخص منا بعد الممات أي بصر حديد قوى ونافذ …وهو ليس بصر الجسد الحي الضعيف… قال الرسول صلى الله عليه وسلم إن الروح إذا قبض تبعه البصر) أفهم أن الروح مفصولة عن البصر ويتبعها البصر أين ما ذهبت… وكأنه جهاز مستقل بذاته ..والبصر هنا هو البصر الخارق (حديد) مكشوف عنه الغطاء … لا اعتقد أن عين الميت هما الناظرتان للروح فتتبعانها ..لأنهما أصبحتا غير مبصرتين لكي تتبعان الروح.. ولأنه قد ماتت الخلايا العصبية التي تستقبل الصورة وترسلها إلى المخ البصر العادي لدى الإنسان لا يرى الملائكة والجن ( وهو نفس البصر الحديد لكن مغطى عليه بالغطاء) وعندما يزاح هذا الغطاء عند الموت سيرى الميت كل شيء .. حتى أنه يرى روحه وهي تطلع… وأحياناً يزاح هذا الغطاء قبل ألموت بدقائق أو ساعات…لذلك نسمع من البعض الذين هم على فراش الموت أنهم يرون الملائكة أو أنهم يرون الجنة إن كانوا صالحين..!!!!! قال تعالى (ما زاغ البصر وما طغى) الآية.. والمقصود هنا بالبصر هو البصر الخارق … الذي أستطاع به الرسول صلى الله عليه وسلم رؤية الملائكة وعجائب الأمور في الإسراء والمعراج… إذاً الإنسان يحتوى على جسد وروح وبصر مغطى عليه… وعندما يموت يتبقى لديه روح وبصر حديد يتبع الروح.. والرسول صلى الله عليه وسلم بشر …يملك جسد وروح وبصر لكن غير مغطى عليه ( بصره حديد في الدنيا ) والرسول صلى عليه وسلم إن كان أسري به بالروح فقط كما يقول البعض ..فمعنى هذا انه لم يرى شيء..لان الروح لا ترى… و هذا إثبات انه صلى الله عليه وسلم لم يسرى به بالروح فقط…ولكن أُسرى به بالروح والجسد والبصر المكشوف عنه الغطاء (بصر حديد) أستطاع به أن يرى الملائكة واستمرت قوه أبصاره كذلك وهو في الأرض… وكان كذلك قبلها .. المعروف أن البصر العادي الذي نرى من خلاله…هو الذي يتكون من العينين*وعصبين بصريين* وامتدادات إلى خلف المخ وهناك بصر يتبع الروح مفصول عنها وهو البصر الحديد..(لا ندرى مما يتكون لأنه إلى الآن غير مرئي) وعند الموت وأحيانا قبله ينتهي عمل البصر العادي الذي نرى من خلاله ينتهي تماما …وعند موت البصر العادي ينشط البصر الحديد المكشوف عنه الغطاء وأول ما يقوم به هذا البصر الحديد هو تتبع الروح .. قال تعالى (فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد ) الآية… لاحظوا أن البصر الحديد ينشط بعد موت صاحبه..أي أن البصر الحديد موجود لدى كل شخص منا منذ أن يولد… لكنه يعتبر نائم ولا يستيقظ إلى عند خروج الروح إلى بارئها.. والسؤال هنا هل يستيقظ البصر الحديد ونحن أحياء ؟؟؟ الجواب : أن البصر الحديد يستيقظ “ينشط” ألاف المرات خلال حياتنا …بل كلنا قد رأينا من خلال هذا البصر تقريبا كل ليلة … رأينا الكثير من الأشياء من خلال هذا البصر … وكلما زاد صلاح المرء وورعه وزهده في الدنيا …زادت في المقابل قوة إبصاره من خلال البصر الحديد …فهل عرفتم متى يستيقظ “ينشط” هذا البصر الحديد ؟ إنه يستيقظ عندما ننام !!! أنا لا أتحدث هنا عن الأحلام بل عما نراه ونحن نحلم .. ولأبسط المسألة أقول: إن كنت رأيت في أحلامك الرسول صلى الله عليه وسلم أو أحد الأنبياء عليهم الصلاة والسلام أو الصحابة ..أو رأيت ملائكة …أو شياطين .. أو رأيت الجنة أو النار أو يوم القيامة … أو رأيت شخص تعرفه .. توفي منذ زمن .. أو أو أو أو … فعندها تكون قد استخدمت بصرك الحديد … لا حظوا قول ذلك الصحابي للرسول أنه في منامه رأى أن رأسه يتدحرج أمامه وهو ينظر إليه … لو ركزنا فيما سبق سنجد أن البصر العادي يستيقظ “ينشط” عندما نكون أحياء ويموت “ينتهي” عندما نموت .!! أما البصر الحديد ينام عندما نكون مستيقظين ويستيقظ عندما ننام … كما أنه يستيقظ اليقظة الأخيرة منذ تطلع الروح أو قبلها بفترة بسيطة وهي اليقظة التي لا يغفو بعدها أبدا … اللهم أجعل أبصارنا تنعم برؤيتك وجهك الكريم … (آمين) قال تعالى: ( وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحي أو من وراء حجاب) أي إن الله سبحانه وتعالى لم يكلم أحد من الأنبياء إذا استثنينا موسى عليه السلام .. إلا بطريقتين: أما عن طريق جبريل عليه السلام أو من وراء حجاب فما هو هذا الحجاب ؟؟ إنه البصر الحديد الذي ينشط عند النوم ومن هنا نعلم سبب قول الرسول أن رؤيا الأنبياء حق …فبصرهم الحديد الذي زادت حدته جداً باعتبارهم أنبياء وصفوة الخلق ..حتى رأوا الله سبحانه وتعالى – حتى إن لم يروه جهاراً- فيكفي أنهم رأوه وكلمهم لنعلم مدى قوة بصرهم الحديد … وهذا يعيدنا للقاعدة المذكورة في الأعلى وهي ..أنه كلما زاد صلاح المرء وورعه وزهده في الدنيا …زادت في المقابل قوة إبصاره من خلال البصر الحديد … نعود للمعجزة التي كانت في بصر الرسول صلى الله عليه وسلم … فالرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن يرى ببصر مثل أبصارنا …بل إنه حتى قبل النبوة كان يرى ببصره الحديد…والدليل هو رؤيته لجبريل عليه السلام أول مرة في غار حراء …والأمر الذي لا أعتقد أن البشر مهما وصلوا في العلم قادرون على تفسيره هو قوله صلى الله عليه وسلم : ( أقيموا صفوفكم وتراصوا فأني أراكم من وراء ظهري) وفى حديث آخر (أنى لأراكم من ورائي كما أراكم) فمن يستطيع تفسير هذا الأمر ؟؟ أقرب تفسير لهذا الأمر هو : أن بصر الرسول الحديد كان يقع في قلبه … والدليل قول أنس “أن الرسول كانت تنام عيناه ولا ينام قلبه” وربما تكون هذه ميزه للرسول وإكراماً له من رب العالمين .. بأن يجعل نبيه يقظاً متنبهاً في نومه وفي استيقاظه … و صلى اللهم وسلم على نبينا وحبيبنا |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
يقول الله عز وجل في سورة مريم
.وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًامَّقْضِيًّا} (71) سورة مريم أي أن كل من خلقه الله من بني آدم سوف يمر على الصراط ومن تحته نار جهنم قبل ذلك أريدك أن تعرف شكل هذاالصراط فهو أدق من الشعرهـ وأحد من السيف سوف يمر عليه الجميع بدونإستثناء فهناك من يتعثر ويكبوا في نار جهنم وهناك من سيمر بسرعةالبرق وهناك من يسير ويتعثر ولكنه لا يسقط في نار جهنم ولا يزال يسيرعلى ذلك الصراط حتى يصل إلى باب الجنة ولا نعلم على أي حال سيكون وضعنا ولكن الذي نعرفه أننا سوف نمر هذا الصراط لكن هل سيوصلنا إلى بابالجنة أم أن لنا أعمالاً تمنعنا من الوصول إن الموضوع جد والمسألة ليست بكلام على ورق وسيأتي ذلك اليوم اللذي ترى فيه هذا الصراط فإن من قال به هو رب العزة والجلال تخيل نفسك على ذلك الصراط وأنت تسير وتنظر من أسفلك وترى نار جهنم أوقد عليها ألف عام حتى أحمرت ثم أوقد عليها ألف عام حتى أبيضت ثم أوقد عليها ألف عام حتى أسودت فهي سوداء مظلمة قد مز جت بغضب من الله وأنت تسير تتذكر زلاتك وغدراتك وفجراتك تتذكر عصيانك لرب العزة والجلال تتذكر عدم تطبيقك لسنة رسوله صلى الله عليه وسلم تخشى أن تتعثر قدمك وتسقط في شر أعمالك حينها سوف تستغيث قائلاًيارب يارب ساعدني أدعووك أخي أن تفوق من تخيلك هذا وتستغيث بربك الآن أن يفتح على قلبك وأن يهديك الصراط المستقيم قم وأعلنها توبةلله سبحانه وتعالى اسأل الله أن يتوب علينا اسأل الله أن يقلب قلوبنا على مايرضيه وأن يثبتنا على الحق إلى أن نلاقيه يارب اغفر لنا وتب علينا أنك أنت التواب الرحيم |
الساعة الآن 09:37 PM |
|
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
SEO by vBSEO
sh22r.com