|
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
كان قتادة يقول: "اعمروا به قلوبكم واعمروا به بيوتكم" يعني القرآن" |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
قال ابن مسعود: "إن هذه القلوب أوعية فاشغلوها بالقرآن ولاتشغلوها بغيره". |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
(من عمل صالحا فلنفسه) (من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه) (ومن تزكى فإنما يتزكى لنفسه) (ومن جاهد فإنما يجاهد لنفسه) أي شيء أبلغ من هذا الحشد من الآيات في تربية القرآن لأهله ليعتنوا بتربية نفوسهم، وتعبيدها لرب العالمين. |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
منهج للدعاة:
(قيل ادخل الجنة قال يا ليت قومي يعلمون * بما غفر لي ربي وجعلني من المكرمين) الله أكبر .. كم في هذه الآية من معان سامية؟ كظم للغيظ، وحلم على الجهال، ورأفة بمن آذوه، والاشتغال عن الشماتة بهم والدعاء عليهم، ألا ترى كيف تمنى الخير لقتلته والباغين له الغوائل وهم كفرة عبدة أصنام؟! "الجامع لأحكام القرآن |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
تجارة لا يمكن سرقتها .. تأمل
(إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية) ماذا يرجون؟ (يرجون تجارة لن تبور) يرجون تجارة لا يسطو عليها لص ولا سارق، ولا يخاف عليها من كساد، إنما هي رابحة لن تبور (ليوفيهم أجورهم)، فهي تجارة رابحة ، فأين المشترون؟ |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
(فسقى لهما ثم تولى إلى الظل)
إخلاص وشهامة، وبعد عن حب الظهور، وترك لطلب المقابل، ومع ذلك جاءه الخير وهو في ظله: (إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا) |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
(وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض ولا يصلحون)
فمع قلة عددهم بالنسبة لسكان مدينتهم، فإن أثر فسادهم أدى إلى هلاك وتدمير تلك المدينة وأهلها ونفى عنهم الإصلاح، لأن هذه دعواهم التي يخدعون بها الدهماء، كما هو ديدن المفسدين في كل زمان ومكان |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
كان عمر بن عبدالعزيز إذا أصبح أمسك بلحيته ثم قرأ: (أفرءيت إن متعناهم سنين * ثم جاءهم ما كانوا يوعدون * ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون) ثم يبكي ويقول: نهارك يا مغرور سهو وغفلة وليلك نوم والردى لك لازم تسر بما يفنى وتفرح بالمنى كما سر باللذات في النوم حالم وتسعى إلى ما سوف تكره غبه كذلك في الدنيا تعيش البهائم (تفسير القرطبي) |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
{وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى. فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى} " تعرض لنا هذه الآية العلاج الناجع لكل من قادته نفسه يوما إلى المعصية، ويتمثل هذا العلاج في علاجين ناجحين: الخوف من الله عز وجل، ومخالفة الهوى. فإن الذي يخاف مقام ربه لا يقدم على معصية ، فإذا أقدم عليها بحكم ضعفه البشري قاده خوف هذا المقام الجليل إلى الندم والاستغفار والتوبة. والهوى هو الدافع القوي لكل طغيان، وكل معصية .. وقل أن يؤتى الإنسان إلا من قبل الهوى . فالجهل سهل علاجه. ولكن الهوى بعد العلم هو آفة النفس التي تحتاج إلى جهاد شاق طويل الأمد لعلاجها. والخوف من الله هو الحاجز الصلب أمام دفعات الهوى العنيفة .. ومن ثم يجمع بينهما السياق القرآني في آية واحدة . فالذي يتحدث هنا هو خالق هذه النفس العليم بدائها، الخبير بدوائها .." |
رد: أكتب نصيحه لمن بعدك وللجميع
(حتى إذا أتوا على واد النمل قالت نملة يأيها النمل ادخلوا مساكنكم)
نملة هنا نكرة, لم يقل (النملة), فهي نملة نكرة حملت هم أمة فأنقذتها, أليس الخطر الذي يهدد أمتنا أعظم من الخطر الذي هدد نمل سليمان؟ كم منا من يحس بإحساس النملة, ويسعى منقذا لأمته ؟! |
الساعة الآن 09:30 PM |
|
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
SEO by vBSEO
sh22r.com