![]() |
#922 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
فلك الحمد يا ربي عدد خلقك وزنة عرشك ومداد كلماتك
لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى . |
![]() |
![]() |
#925 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
حينما دونت هنا آخر مره في فترة مضت قبل تدويناتي الجديدة
وفي فترة بعيدة قبل أوان من الآن لم أكن أعلم بأنني سأغيب كل هذا الغياب وإلا لكنت فعلتُ شيئاً ما قبل ذلك شيئاااً مااا كنتُ فعلته بكل أمانه وبكل أمانة أُسأل عنها .. لم يسقط المكان أبداً من ذاكرة الأماكن ففي كل مرة يهزني الحنين فيها كُنت أتعهده وأُلقي عليه نظرة من بعيد. فالمكان هنا له تفاصيل جميلة من ذكريات لا تنسى . |
![]() |
![]() |
#926 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
حسناً ..
لنفترض أنني تركت كل اعذار وحجج ذلك الغياب وعُدت يلفني الحنين. هل سنفتح صفحة جديدة يا مدونتي وننسى الغياب. |
التعديل الأخير تم بواسطة الحريصي ; 04-24-2017 الساعة 03:30 AM
![]() |
![]() |
#927 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
أعود وأقول مهما كانت ذرائع الغياب
فهي لا تسد جوع الإنتظار . ولكن هي أقدار ونحنُ نمشي في أعنتها وليس لنا فيها الخيار . |
![]() |
![]() |
#928 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
ما قلناه سابقاً وكتبناه ..
لن نستطيع قوله اليوم فقد ارهقنا الزمان واتعبتنا الهزائم ولم يعد لدينا ما يكفي من الطاقة لقوله مجدداً ولو حاولنا فلن يكون كما كان . |
![]() |
![]() |
#929 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
لا أعلم ما الذي سيفهم مما يقال الآن ويكتب
ولكن قد يكون هذا هو كل ما تبقى والأيام القادمه كفيلة بإيصال معناه وإيضاح مضمونه. وما أجزم به حقاً وأثق فيه أن القلوب لا زالت تنبض .. |
التعديل الأخير تم بواسطة الحريصي ; 04-24-2017 الساعة 03:49 AM
![]() |
![]() |
#930 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
ربما أن التصرف المناسب حالياً هو النوم
وإن لم تكن فكرة سديده . لكنها مخرج قريب . |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 8 ( الأعضاء 0 والزوار 8) | |
|
|