![]() |
#1 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() [TABLE1="width:70%;background-color:black;border:10px double white;"]
| [/TABLE1]![]() ِ يا رسول ربي أليك جديد عذري ِ ،،،،،، محمد/حادثتني الشمس أن لضياء أنوارك ما أن قد بلغت ومن نور أنوارك قد توارت و انكسفت ومن ضيائك قد انجلت واحتجبت و من شعاع أنوارك هي من اقتبست و البحار من شغف محبتك أن تمنت لو لك إن حضنت وبقصور مرجانها أن نفسك "للحضُ" قد سكنت وجامعتها غيره من الأرض أن دعابتك نسماتها وتغذت وأنفاسكم بالجمع قد امتزجت حادثتني عن غصت غيره في نفسها وأمواجها قد كبرت وانكبتت وبالاستغفار لجموعها قد ذهبت والأطيار حادثتني أن لك قدت غنت وترقصت وابتهجت و حاكت لك الأشعار و بفنه قد نظمت وقد وزنت حادثتني وارتني الأشجار كيف لا أسمك قد كتبت وقد نفشت وأين بجذوعها قد وضعت و ألباب العقول أن الأفكار فيك قد وقفت وحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــارت و انجلت وأن كدرت حادثتني البشر عن هدي قولك و كيف حياتها بة قد أنتضمت ولجموع السعد كيف قد بلغت وفي رغد العيش نفوسها قد انغمست وتهنت حادثتني جموع المخلوقات عنك بالدمع "وما أوفت" وحروفها فيك قد اعتذرت وقد نقصت يا شعاع نور قد خجلت منه الشمس و أنكسفت وأمامه قد تلاشت وقد صغرت يا هداية، وتوله عشق، زارت كل الخلق وما فرد أبقت راقت لي |
![]() ![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|