07-29-2012, 08:40 AM | #1 |
|
رمضان تكاتف الغني والفقير /جولة رمضانية بين أورقة العالم؟
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف الخلقِ محمد وعلى آلِ بيته الطيبين الطاهرين أسعد الله أوقاتكمـ أعزائي في شهر المغفرة والخيرات وتقبل صومنا إن شاء الله دعونــا نتجول حول العالم ونتعرف على ثقافات وعادات الشعوب المسلمة في هذا الشهر الفضيل ..~ برحلة ممتعة من تجميعي أتمنى أن تروق لذائقتكمـ ((رمضان في مكة المكرمة )) فلنتعرف عن رمضان في مكة المكرمة ؟؟ قبل اسبوع من حلول شهر رمضان يبدأ اهالي مكة المكرمة بتحضيرات عديدة استعداداً لأستقباله ومن هذهِ التحضيرات هي سنتكلم عنها بأيجاز :- المدفع يقوم اهالي مكة على غلق وسائل الاعلام الصوتية ( التلفاز والراديو وغيرها ) استعداداً لسماع صوت المدفع حيث تطلق طلقة واحدة عن ارتفاع صوت المؤذن في المغرب وطلقة واحدة عند السحور وقبل الفجر طلقة واحدة التي تسمى لحظة الكفاف واهم مميزة لديهم في وقت آذان المغرب يطلقون عدة اطلاقات وقبل موعد السحور وهذا كل يوم. اما في العيد فتطلق 7 طلقات وزن كل طلقة كيلو ونصف وفي نهاية شهر الخير يكون عدد الطلقات مئة وخمسون طلقة . السقا رجل معروف في مكة ينادى لهُ الســقا ويوجد طول السنة في منطقة المحية بالحرم مهمتهُ يقوم بتوزيع المياه على اهالي مكة ويكون هذا الماء ذو طعم خاص ومميز واكييد الماء ماء زمزم ويوضع في كاسات انيقة جداً. تشغيل ساعة مكة المكرمة في رمضان تعتبر ساعة مكة المكرمة أكبر ساعة برج في العالم , و تتكون ساعة مكة من أربع واجهات ويمكن رؤية أكبر لفظ تكبير (الله أكبر) في العالم فوق الساعة .ومن أجل القيام بأعمال الصيانة يمكن الدخول إلى داخل عقارب الساعة . عادات يمارسها اهالي مكة المكرمة خلال شهر رمضان الخير: انتشرت في المملكة بإقامة موائد إفطار خاصة بالجاليات الإسلامية والعمالة الأجنبية المقيمة بالمملكة، وتقام تلك الموائد بالقرب من المساجد، أو في الأماكن التي يكثر فيها وجود تلك العمالة، كالمناطق الصناعية ونحوها. ومن العادات في المملكة أيضا توزيع وجبات الإفطار الخفيفة عند إشارات المرور للذين أدركهم أذان المغرب وهم بعدُ في الطريق إلى بيوتهم، عملا بسنة التعجيل بالإفطار. ومن العادات التي قد نراها عند البعض، وهي ليست من الإسلام في شيء، عادة البذخ والإسراف في شراء الطعام، والذي ينتهي كثير منه إلى سلات القمامة، ويلحق بهذا قضاء النساء وقتا طويلا في إعداد أنواع من الطعام، التي تُعد وتحضر بطلب من الأزواج أو بغير طلب. ومن العادات المحببه تقوم العوائل بتبادل الطعام الذي تتم طبخهُ في المنزل فيما بينهم. وعند الامرار في الاسواق نلاحظ كثرة البليلة وانتشارها وخاصة في الفترة الاخيرة بشكل كبير وبائعها ينادي : بليلة بللوكي .. اهل الحرم دلعوكي , ويقوم ابناء مكة بعمل مطعم صغير على ارصفة الشوارع لبيع لحوم والكبده وغيرها . وتقوم الفرق االفنية في المملكة تزيين الشوارع والميادين والطرق المؤدية إلى المسجد الحرام ومداخل مكة المكرمة بأشكال جميلة تبعث في نفس مشاهدها البهجة والسرور وذلك جرياً على عادتها السنوية المميزة خلال هذا الشهر الكريم ولتعكس الصورة الحضارية الجميلة لأم القرى خاصة خلال فترة تواجد الزوار والمعتمرين. اضافة الى ذلك الزينة على جسور المشاة المعلقة التي تقع في مداخل مكة المكرمة الرئيسية مثل طريق المدينة المنورة وطريق جدة السريع والدائري الثالث وطريق الشرائع وطريق السيل وطريق العدل وطريق الطائف والعزيزية والتنعيم وغيرها وكون هذه الطرق تعد هي المداخل الرئيسية للعاصمة المقدسة والتي يدخل من خلالها الزوار والمعتمرين. ظهور الهلال: بعد مشاهدة هلال رمضان تعم الفرحة في قلوب الجميع وتبدأ الناس بتهنئة بعضهم البعض, ويعتبر سكناء مكة المكرمة ان هذا الشهر من اجمل الاشهر التي تمر عليهم لما يراودهم من احساس رائع والشعور بالطمأنية عند سماعهم لصوت التراويح وتكون فيما بينهم منافسة كبيرة بالاخص البنات على ختم القرآن الكريم خلال الشهر الكريم وتكون الشوارع عند الليل بحركة دائمة والاجمل هناك تكون مزدحمة لأداء العمرة والاغلبية تؤدي العمرة يوم 27... والحرم يكون مزدحم بشكل لا يوصف بالاخص في العشرة الاخيرة من رمضان لان احد ايامها ستكون ليلة القدر. بعد صلاة المغرب يذهب الناس الى منازلهم لتناول وجبة الافطار ,تتضمن مائدة الفطور القهوة العربية والتمر والرطب (( وهؤلاء الثلاثة يطلق عليهم فكوك الريق )) مع ماء زمزم الذي لا تخلو منه مائدة الطعام ماء زمزم وكذلك الشوربة واكثرها شهرة لديهم شوربة الشيشبرك مع التميس ( الخبز ) الذي يتم شراءهُ قبل دقائق من الافطار والسمبوسك الذي لا تخلو السفرة منه طول ايام رمضان المبارك وغيرها من اللقميات والقطايف والمحلبي ....الخ ويعتبر شراب السوبيا ( من المشروبات المرطبة يتم شراءهُ ع الاغلب جاهز وكذلك يكون على السفرة متوفر 30 يوماً من رمضان )) من اكثر المشروبات شهرة لديهم شراب السوبيا بالإضافة إلى الوجبة الرئيسة وهي "الكبسة" وبجوار تلك الأطعمة يتناول الناس شراب "اللبن الرائب". وقبيل صلاة العشاء والتراويح يشرب الناس الشاي الأحمر، ويطوف أحد أفراد البيت، وخاصة عندما يكون في البيت ضيوف، بمبخرة يخرج منها البخور ذو الرائحة العطرة على الحاضرين. بعد ذلك يتجه الجميع رجالا ونساء لأداء صلاة العشاء والتراويح في المسجد. وهناك قسم خاص بالنساء بكل مسجد . ويعقب صلاة التراويح في كثير من المساجد درس ديني يلقيه إمام المسجد، أو يُدعى إليه بعض أهل العلم بالمملكة، والناس في المملكة يجتمعون عادة كل ليلة في أحد البيوت، يتسامرون لبعض الوقت، ثم ينصرفون للنوم، وينهضون عند موعد السحور لتناول طعام السحور والذي يتميز بوجود "الخبز البلدي" و"السمن العربي" و"اللبن" و"الكبدة" و"الشوربة" و"التقاطيع" وأحيانًا "الأرز والدجاج" وغيرها من الأكلات الشعبية. وأشهر أنواع الحلويات التي تلقى رواجا وطلبا في رمضان خاصة عند أهل المملكة "الكنافة بالقشدة" و"القطايف بالقشدة" و"البسبوسة" و "بلح الشام". وتتغير أوقات العمل والدوام الرسمي في المملكة لتناسب الشهر الكريم، حيث تقلص ساعات العمل مقدار (2-6 ساعات)، مراعاة لأحوال الصائمين. في النصف الثاني من رمضان يلبس كثير من السعوديين ثياب الإحرام لأداء العمرة، أما في العشر الأواخر منه فإن البعض منهم يشد رحاله للاعتكاف في الحرم النبوي بالمدينة المنورة أو المكي بمكة المكرمة. وتبدأ صلاة التهجد في مساجد المملكة بعد صلاة التراويح، وتصلى عشر ركعات، يُقرأ خلالها في بعض المساجد بثلاثة أجزاء من القرآن الكريم يوميا، وتستمر تلك الصلاة حتى منتصف الليل أو نحوه. وبعد يوم السابع والعشرين من رمضان يبدأ الأهالي بتوزيع زكاة الفطر، وصدقاتهم على الفقراء والمساكين وابن السبيل، ويستمرون في ذلك حتى قبيل صلاة العيد. وخلال هذا الشهر تخرج العوائل لشراء الاقمشة للذكور والاناث والصغار مع الاغراض الاخرى تجهيزاً لعيد الفطر المبارك , حيث تزدحم محلات الخياطة والحلاقة في اواخر رمضان بشكل كبير ويعتبر الحلاقون ان نهاية شهر رمضان المبارك هو موسمهم الاهم, ويقومن النساء بعمل الدبيازة وتجهيز البيت استقبالاً للعيد. بعض الصور الملتقطة في مكة المكرمة خلال شهر رمضان المبارك:- مائدة الافطار في رمضان ((رمضان في الصين)) يسمى شهر رمضان في الصين (باتشاي)، ويبلغ عدد المسلمين حوالي 20 مليون مسلم ، يتركزون في شمال غربي الصين. وتنتشر المساجد وتحيط بها المطاعم الإسلامية ، التي تنشط في رمضان وتقدم الوجبات الشرقية والشامية والحلويات الرمضانية المشهورة في الدول العربية والإسلامية ، بجانب أكلات وحلويات المطبخ الصيني الذي يخلو من الكولسترول ، لأنهم لا يستعملون الدهون في الأكل ، وتتميز ليالي رمضان بالصلاة في المساجد وخاصة صلاة التراويح. وحسب الاحصائيات الرسمية ، المسلمون يشكلون حوالي عشرين مليون مسلم مقارنة بالتعداد السكاني الهائل المكون لدولة الصين (ربع سكان العالم، مليار وثلاثمائة مليون نسمة ) لذا فإن قدوم شهر رمضان ، لا يجلب ولا يزيد شيء من الخصوصية لنمط حياه المسلمين الصينيين، عدا الأماكن ذات الكثافة العالية التي يتجمع فيها المسلمون، لذا فإن رمضان في المجتمع الإسلامي الصيني يمكن تقسيمه إلى قسمين: الأول : - يشمل المناطق ذات التجمع الانفرادي للمسلمين أو يشكلون أغلبية سكانية، وهذا يشمل منطقة نينغشيا ذاتية الحكم ذات الأغلبية السكانية من قوميه الهوى (إحدى الـ56 قومية التي تتكون منها الصين، وهي أكبر القوميات المسلمة العشر في الصين) إضافة إلى منطقة شينجيانغ ذات الأغلبية من قومية الويغورية المسلمة ذات الحكم الذاتي المستقل أيضًا. وكذلك بعض التجمعات الريفية ذات الأغلبية المسلمة.... صوم رمضان يكون إلزاميًا منذ مراحل العمر المبكرة ; فيلزمون الإناث بأداء الصيام في التاسعة من العمر، ويلزمون الذكور في سن الثانية عشرة، ومن خرج عن هذه القاعدة دون عذر واضح قوبل بالطرد والنفي من المجتمع. حتى التدخين يشكل حرمة كبيرة، ويمنع ممارسته كشرب الخمر تمامًا. وشهر رمضان في هذه الأماكن مثله مثل باقي البلاد الإسلامية ، حيث يستعد المسلمون لرمضان بأحسن ما يملكون، فيكون الاستعداد اقتصاديا ، بجمع الأموال لشراء مستلزمات العادات المتبعة في رمضان، واجتماعيًا حيث يُجمع شمل الأسرة في رمضان. الأغنياء ينفقون بسخاء من أموالهم ، ويعطون فقراء المسلمين ، وتمتلئ المساجد بالموائد الرمضانية الغنية بشتى أنواع المأكولات، وكل مسلم يأتي إلى المسجد وقد أحضر من بيته ما يستطيع حمله من المأكولات والمشروبات حتى يشارك إخوانه وحتى يستمتع بتناول الإفطار بين إخوانه ، ومن ثم يصرف المسلمون الى صلاة التراويح والتهجد ، وكذا دروس توعيه دينيه يقوم بها الأئمة في المساجد. والثاني:- المناطق التي لا تكون قليلة الكثافة من المسلمين، ولكن المسلمين يشكلون أعدادًا لا بأس بها قد تصل إلى عشرات الآلاف، وهنا يكون الجو الرمضاني أقل حيوية من النوع الأول. و من عادات مسلمي الصين قبيل حلول شهر رمضان ، أن تنشط جهود التوعية الدينية المُتعلِقة بالصوم ، وما إن يأتي شهر رمضان حتى تمتلىء مساجد الأقاليم الإسلامية بالمصلين ، وتمتلئ البيوت بالحلوى الخاصة وتقام حلقات الدرس التي يقدم فيها أئمة المساجد الدروس للمسلمين وخاصة تلك التي تتعلق بالصوم وآدابه،.وتُوجَد كذلك في مناطق المسلمين المقاصف والمطابخ الإسلامية وتُقدَّم الكعك والحلويات التقليدية. وعند دخول وقت الافطار يأكل المسلمون الصينيون أولا ً قليلاً من التمر والحلوى ويشربون الشاي بالسكر، وعقب ذلك يتوجهون إلى المساجد القريبة لصلاة المغرب، وبعد الانتهاء يتناولون الفطور مع أفراد العائلة. ويصلي المسلمون في الصين صلاة التراويح عشرين ركعة، ويحرص مسلمو الصين على أداء الصلاة وتلاوة القرآن وإحياء ليلة القدر، ويبدأ الدعاة وأئمة المساجد في إلقاء دروس للمسلمين حول تعاليم القرآن . أما عن المسلمين أنفسهم فهم يتعايشون مع طائفة "الهان" أكبر محموعة عرقية في الصين، وفي المناسبات الدينية ، يقدم هولاء المسلمون لجيرانهم من " الهان" أطعمتهم التقليدية وفي نفس الوقت يعطي "الهان" بدورهم الهدايا لجيرانهم من المسلمين ((رمضان في السودان)) بالرغم من الفقر الذي يعيشون به لكنهم يبتسمون ويصومون ويتحملون لشهر رمضان في السودان نكهةٌ خاصة ممزوجة بالحرارة المرتفعة جدًّا التي تجعله شهرًا مرهقًا، والصيام فيه "طاعةٌ وجهاد"، فصيامه يحتاج لمجاهدةٍ كبيرة، فكيف الحال بمن هو ليس سودانيًّا وليس معتادًا على جو السودان؟! أن عادات السودانيين الاجتماعية جميلة جدًا، فالزمن لم يؤثر على ترابطهم ككثيرٍ من الدول العربية، فإلى جانب تناولهم للطعام سويًا فإنهم في وقت صلاة التراويح لا يبقى أحدٌ منهم في البيت من رجل وامرأة وطفل، وكذلك في صلاة التهجد في العشر الأواخر من رمضان، حيث تخرج العائلات بأكملها منذ منتصف الليل، ويعودوا إلى البيت قبل السحور بساعة. وعند تناول الفطور لا تجلس الأسرة مع بعضها البعض، بل يجتمع رجال الحي معًا في منطقةٍ فارغةٍ في الشارع، ويفترشون الأرض ويحضر كل واحدٍ منهم صينية مليئة بالطعام، ويتشاركون سويًا في الإفطار، بينما تجتمع النساء معًا في داخل البيوت. أطعمة ومشروبات أما على صعيد الأطعمة فالسودانيون يبدؤون بالتجهيز لرمضان قبل بدايته بشهرٍ كامل، فيرتادون الأسواق، ليحضِّروا مستلزمات العصائر والأكلات الرمضانية، وعلى رأسها عصير الـ "أبريه"، الذي يُصنع من دقيق الذرة "المستنبتة"، ويُضاف إليه القرفة، وأنواع كثيرة من البهارات منها "الكركديه" ثم يُطهى على "الصاج". ويُجففّ ويخزن في "كراتين ورقية"، وعندما يريدون استعماله يقومون بنقعه فيخرج منه عصير لونه بني غامق يميل إلى الاحمرار، ويخرج منه شراب "الأبريه" أو "حلو مر"، ومذاقه لغير المعتاد عليه غريبٌ جدًا ورائعٌ لمن يتعود عليه. و"العصيدة" طبقٌ لا يغيب عن سفرة رمضان، ويتم إعداده بصنع دقيق الذرة على شكل قوالب "تشبه الكسترد" وعند الإفطار يصبون عليه إما "ملاح الروب "اللبن المطبوخ" أو ملاح النعيمية"، وهي "اللحمة المفرومة الناعمة جدًا". والعصائر أيضًا من أهم الأطباق على رأسها "الكركديه"، والتمر هندي "عرديب" و"الجونجليز". وهناك أطباقٌ لا بد من وجودها على مائدة الإفطار كالطعمية "الفلافل" والفول و"الشوربات" والبليلة"، وهي عبارة عن حمص مسلوق، أو لوبيا حمراء "عدسية" مع البلح "التمر الناشف". وفي وجبة السحور يصنعون وجبة مشابهة "للكورن فليكس" رقائق الذرة" تقوم النساء بصنعها منزليًا. فقيرةٌ بالحلويات ووجبة الإفطار ليست هي الوجبة الأساسية للسودانيين في رمضان بل يتلوها وجبة العشاء التي تكون بعد صلاة التراويح، وتكون مليئة بما لذّ وطاب. والمائدة السودانية فقيرة بالحلويات فهم غير بارعين في صنعها، رغم أنهم يعشقون المذاق الحلو، فـ"اللقيمات" عجين مقلي يرش بالسكر يشبه "العوامة" وهي من حلواهم القليلة، وهم كذلك لا يعرفون المخللات كثيرًا. ويبدأ السودانيون في التحضير للعيد في أواخر رمضان بإعداد "الخبايز" كـ"البيتي فور" والبسكويت بالزنجبيل، و"الكحك"، وتحضير العصائر الخاصة "المويات" بالعيد كـ"الشربوت" "عصير يُصنع من التمر" وشراء ملابس العيد لأطفالهم وهذه بعض الصور عن رمضان في السودان يتبع لاحقـــاً .. |
لبيك يالحد الجنوبي
|
07-29-2012, 05:41 PM | #2 |
|
رد: رمضان تكاتف الغني والفقير /جولة رمضانية بين أورقة العالم؟
يعطيك العافيه
كلمات في غاية الجمال والروعه تحميل في طياتها الاكثير من المعاني سلمت يمناك مبدع ومميزه دمت بهذا التالق ودي ووردي |
|
07-29-2012, 11:39 PM | #4 |
|
رد: رمضان تكاتف الغني والفقير /جولة رمضانية بين أورقة العالم؟
لبيك يالحد الجنوبي
مشكووووور ويعطيك العافيه طرح رائع ومميز كالعاده بانتظار جديدك يحياتي لك يقايا إنسان |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|