![]() |
#1 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() مَغْرُورُ .. أَيُّهَا الرَّجِلَ الَّذِي هُنَاكَ .... لَاتَحَسَّبَ ... النَّسَّاءَ هِي كُلَّهَا أَنَّثَاكَ ... لَا ... لِيَصْحُو عُقُلُكَ .. وليعلم مَا هُوَ يَقِينُ الْحالِ .. اِنْكَ رَجَّلَا كَكُلَّ الرِّجَالَ .. تَنْتَهِي بِضَحِكَةٍ .... وَتُتَوِّهُ فِي أَحضانِ الْحِسَانِ .. اِسْتَيْقَظَ أَيُّهَا الرَّجِلَ ... رَمْيَتُكَ بأقصى ذاكِرَةً الزَّمانَ ... لِأَنَّكَ .. لَا تَسْتَحِقُّ مِنِْي الْحَنَّانَ ... أَنَا .. الدُّنْيا رَبِّتِنَّي وعلمتني الصّبرَ عَلَى الأحزان ... وَحَتَّى .. إِنَّ غَفَّلَتْ لَحْظَاتُ وَغَلِطْتُ بِحَبِّ وَخَانَ ... لَا يَعْنِي أَنَِّي أَنْتَهِي مَعَ الْحُزْنِ .. أَيُّهَا الإنسان ....!!! بَلْ سأعود .. وَكَمَا كَنَتْ وَأَقْوَى مِنْ حُكْمِ الدُّنْيا وَكَالْْجِبَالِ .. كَنَتْ الْمَاسَّةُ وَسَأَبْقَى بِالْغَصْبِ عَنْ الْحُسَّادِ وَرَغْمَ الأقوال ... كَانَ أَفُضُلُ لَكَ .. لَوْ صمتَ َّ .. أَوْ قَلَتْ باقِي عَلَى حَبِّيِ وَكَانَ مَا كَانَ ... لَكُنَّ ... رَغْمَ ذَلِكَ صَمَّمَتْ عَلَى إيصال مَا فِي قُلَّبِكَ ... وَكُسَّرُي بِغَرُورِكَ ... وَكَسْرَ الأغصان ... اُطْمُئِنَّ وُصَلُ ... لَكُنَّ أَسُفِّيِ عَلَى اللي كَانَ ... كَنَتْ أَظَنَّ .. أَنَِّي أَتَعَامُلَ مَعَ بُشْرِ إنسان ... أَتَّضِحُ أَنَِّي أَتَعَامُلَ مَعَ مَغْرُورِ غُرَّتِهُ الدّنيا وَلَمْ يَعِدُ يُفَرِّقُ بَيْنَ النِّساءِ فَكُلَّهُنَّ النُّونَ عِنْدَه وَمَعَ كُلَّ هَذَا يَقُولُ : أَنْتِ ِ كِيَانَي ... آآآآ ه مِنْكَ يا أناني .... تَقَوُّلُ : تَحْبُنَّي وَتُرَحِّلُ وَتَتْرُكُنَّي .. عَلَى مِنْ تَكَذُّبِ عَلَى نَفْسُكَ أَمْ عَلَى حَنَانِيِ ... اِحْتَضَنَتْكَ وَكَنَتْ .. أَظَنَّ .. اِنْك مُحْتَاجَا لأحضاني ... أَتَّضِحُ بِأَنَّك تُلْعِبُ لُعَبَةُ ً .. هِي حَرَقُي وَزِيادَةَ أحزاني ... اِشْتَقْتُكَ .. حَدَّ تَفَطُّرِ الْقُلَّبِ مِنْ اليأس و الْقَهْرَ .. وَاِنْتَظَرَتْ وَقَلَتْ : سَيَأْتِي وَيَعْتَذِرُ ويرعاني ... مَا رَأَّيْتُ مِنْك إلّا دُموعَا وَحَرْقَ أَيُّهَا الْجَانِي ... أَتَتَوَقَّعُ لِأَنَّك مِنْ أَنْت .. لَا اُصْرُخْ وَأَقْوَلَ : أَنْتَ مَغْرُورَ ... أَنْتَ أناني ...!!! لَا .. سأقولها وَاِسْمَعْهَا مِنِْي .. لَا مِنْ شَخْصِ ثَانِي .... فَأَنْت مُتَكَبِّرَ وَمِنْ عُقْدَةَ الْحَبِّ تُعَانِي .... كَنَتْ أُرِيدُكَ لِكَيْ أَحْتَوِيكَ وَتَرَعَانِي ... الْآنَ أَتَّضِحُ بِأَنَّت بَائِعَا ً ... لَكُلَّ مَا كَانَ .. وَتَتَفَنَّنَّ بإيذائي أَيُّهَا الْجَانِي ... اِذْهَبْ فليرعاك اللهَ وَرْبِي سيتولاني ... قِدْرٌ كسرَّ جُنَحَي .. لَكُنَّ لازلت طَائِرَا ً مُغْنِيَا دَمَعَا ً لِلْفَرْحَانِ ... فَلَمْ يَتَبَقَّى فَرَحُ بَيْنَ دواخلِيِ وَوِجْدَانِيَّ ... فَقَدْ حَرِقْت الْفَرْحَةَ بِدَاخِلِيِّ ... وَمَزَقْتَ حَتَّى أكَفَانِي .. لِيَرَعَاكَ اللهَ ... لَا لَنْ .. أَسَتُطِيعُ أَنْ أَدْعُوَ عَلَيك لَانَ النَّبْضُ مَعَكَ وَبَيْنَ يَدَيكَ ..... يا مِنْ خَذِّلِنَّي .. وَرَاحَ عَنِْي .. و كَأَنَّه .. لَمْ يعرفني يَوْمَا ً ويهواني ... راقت لي كثيراً.. عابرسبيل ![]() |
![]() للتـوآصل تَوَاضَعْ تَكُنْ كالنَّجْمِ لاح لِنَاظـِـــرِ . على صفحـات المــاء وَهْوَ رَفِيــعُ ولا تَكُ كالدُّخَانِ يَعْلُـــو بَنَفْسـِـــهِ . على طبقــات الجـوِّ وَهْوَ وَضِيــعُ (`*•.¸(`*•.¸ A ¸.•*´)¸.•*´) ˜”*°•˜..♥..(-->♥ عابرسبيل♥<-- )♥..˜ •°*”˜ (¸.•*´(¸.•*´ A `*•.¸)`*•.¸) تقييم منتديات قبيلة ال شراحيل بفيفاء ![]() ![]() زوروني هنا ![]()
•
رسالة لمن غابوا عنا اين انتم
• ██▓▒░( ♥-.♪¸ بوح ـآلنبضآتـ¸لـع ـابرسبيل♪.-♥ )░▒▓██ • طلباتكم وآرائكم أوامر قيد التنفيذ. ![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|