01-05-2013, 09:54 PM | #631 |
|
رد: مدونتى من اختيارى
*اللهم ارزقنياحسن الخاتمة*
*اللهم ارزقني الموت وأنا ساجد لك يا ارحم الراحمين* *اللهم ثبتني عند سؤال الملكين* *اللهم اجعل قبري روضة من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النار* *اللهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا* *اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا* *اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنياللهم قوي إيماننا ووحد كلمتنا وانصرنا على أعدائك أعداء الدين* *اللهم شتت شملهم واجعل الدائرة عليهم* *اللهم انصر إخواننا المسلمين في كل مكان* *اللهم ارحم إبائنا وأمهاتنا واغفر لهما وتجاوز عن سيئاتهما وأدخلهم فسيح جناتك** *وبارك اللهم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم* بارك الله لك وبك ونفع بك امة الاسلام |
|
01-05-2013, 09:54 PM | #632 |
|
رد: مدونتى من اختيارى
قف عند هذه الآية متدبراً، حيث حددت أبرز معالم العالم الذي
يعتد بدعوته وفتواه: (ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لي من دون الله ولكن كونوا ربانيين) فإن لم تر في علمه ودعوته التجرد والدعوة لـ(الربانية)، وهي (الخشية) فاحذره؛ فإنه يدعو إلى نفسه، علم أو جهل. ناصر العمر |
|
01-05-2013, 09:55 PM | #633 |
|
رد: مدونتى من اختيارى
التدبر يسهل العمل الصالح: قال ابن عمر: خطرت على قلبي هذه
الآية: (لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون) ففكرت فيما أعطاني الله، فلم يكن شيء أحب إلي من (رميثة) -مولاة له- فهي حرة لوجه الله تعالى. الزهد، لأبي داود |
|
01-05-2013, 09:55 PM | #634 |
|
رد: مدونتى من اختيارى
(وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال)
فيه: فضل البكور والمبادرة بالعمل من أول النهار، وفيه: العناية بتوديع الأهل عند الخروج لسفر، وفيه: إيثار حق الله على حق من سواه؛ فإن العبد يخرج من أحب الناس إليه، إلى شيء تكرهه النفوس؛ تقديماً لما يحبه الله على ما تحبه نفوسهم. د.محمد الخضيري |
|
01-05-2013, 09:56 PM | #635 |
|
رد: مدونتى من اختيارى
(ولو كنت فظا غليظ القلب لأنفضوا من حولك)
هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم، شهد الحق له لولا تخلقه للخلق الجميل لانفضوا عنك، ولم يقنع بالمعجز في تحصيلهم، لا تقنع أنت بالعلوم وتظن أنها كافية في حوش الناس إلى الدين، بل حسن ذلك وجله بالأخلاق الجميلة. ابن عقيل، الآداب الشرعية، لابن مفلح |
|
01-05-2013, 09:57 PM | #636 |
|
رد: مدونتى من اختيارى
بعد أن ذكر الله تعالى المناسك – في سورة الحج – قال :
** ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ عِندَ رَبِّهِ } الحج/30 ، ففيه إشارة إلى أن الحج ليس أقوالا وأعمالا جوفاء ، وأن الخير الكثير إنما هو لمن تنسك ؛ معظماً لحرمات الله ، متقياً معصيته ، ولعل في افتتاح السورة بالأمر بالتقوى ، واختتامها بالجهاد في الله حق المجاهدة تأكيداً على ذلك . [ د . عبدالله الغفيلي |
|
01-05-2013, 09:58 PM | #637 |
|
رد: مدونتى من اختيارى
"قد لا تختم الآية الكريمة بأسماء الله الحسنى صراحة ، ولكن قد تذكر فيها أحكام تلك الأسماء، كقوله تعالى - لما ذكر عقوبة السرقة، فإنه قال في آخرها -: ( نكالا من الله، والله عزيز حكيم ) المائدة/38، أي: عز وحكم فقطع يد السارق، وعز وحكم فعاقب المعتدين شرعا، وقدرا، وجزاء". [ ابن سعدي] |
|
01-05-2013, 09:58 PM | #638 |
|
رد: مدونتى من اختيارى
(وأنزلنا إليكم نوراً مبيناً) (جاءكم من الله نور)
(واتبعوا النور الذي أنزل معه)" عبدالعزيز الطريفي |
|
01-05-2013, 09:59 PM | #639 |
|
رد: مدونتى من اختيارى
من أخذ بالعدل كان حرياً بالهداية؛ لمفهوم المخالفة في قوله تعالى:
(والله لا يهدي القوم الظالمين) فإذا كان الظالم لا يهديه الله، فصاحب العدل حري بأن يهديه الله عز وجل؛ فإن الإنسان الذي يريد الحق ويتبع الحق -والحق هو العدل- غالباً دُهيى، ويوفق للهداية. ابن عثيمين، تفسير القرآن |
|
01-05-2013, 10:00 PM | #640 |
|
رد: مدونتى من اختيارى
إن النعم قد تكون سبباً للطغيان؛ لأن الإنسان إذا دام في نعمة، وفي
رغد، وفي عيش هنيء فإنه ربما يطغى، وينسى الله عز وجل، قال تعالىألم تر إلى الذي حاج ابراهيم في ربه أن آتاه الله الملك) فهذا الرجل ما طغى وأنكر الخالق إلا لأن الله آتاه الملك؛ ولهذا أحياناً تكون الأمراض نعمة من الله على العبد؛ والفقر والمصائب تكون نعمة على العبد! ابن عثيمين، تفسير القرآن - بتصرف |
|
الكلمات الدليلية (Tags) |
مدونتى , اختيارى |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|