09-18-2009, 01:10 AM | #1 |
|
المتذمرون
علي الدويحي (مكة المكرمة): سبق هاجم محكم المسابقات القرآنية الدولية والقارئ المكي المعروف الشيخ سجاد مصطفى المصلين الذين يتذمرون من إطالة الإمام في صلاتي التراويح والتهجد, معتبراً ذلك التطويل أمراً حسناً. وقال سجاد لـ"سبق": التطويل الحادث هو في النافلة وليس في الفرض والتخفيف الوارد في الحديث محمل على الفرض، أما النافلة فأمرها متروك، ثم إن هذا التطويل فقط في رمضان، والإنسان في حاجة إلى أن يمر على القرآن كله في رمضان ولو مرة واحدة فقط، مشيراً إلى أن المصطفى، صلى الله عليه وسلم، عرض في آخر عمره القرآن مرتين على جبريل عليه السلام، مضيفاً أننا إذا لم نعرض القرآن كله في رمضان فمتى نعرضه! وتساءل سجاد عن هذا التذمر في التطويل بينما لا يكترث أولئك بوقوفهم أمام الفوال والعرضات والمجسات قائلاً: انظر إلى وقوف أولئك لشراء الفول في رمضان، انظر إلى وقوفهم في الأفراح والجسيس ينظم أبياته مع فرقته ولا يملون ولا يكلون، فلماذا يصفون الأئمة بالتطويل والكراسي مملوءة في المساجد وبإمكانهم الجلوس والاستماع إلى القراء. وأضاف: صلاة التراويح تصلى ثماني ركعات وتصلى إحدى عشرة وتصلى ثلاث عشرة وتصلى عشرين وتصلى أربعين ولا حد لها، وصلاة الليل مثنى مثنى.. وكل يأخذ قدر طاقته ووقوفه. وأشار إلى أن التقصير والتخفيف إنما يكونان في الفروض وفي السفر، أما النوافل فلا حد لها، وقد صلى المصطفى بالفاتحة والبقرة وآل عمران وجزءاً من النساء في ركعة واحدة وخلفه ابن مسعود أي قرابة أربعة أجزاء في ركعة واحدة! فأين نحن منهم؟. م/ن |
افتخر بأبي |
09-25-2009, 02:34 AM | #4 |
|
رد: المتذمرون
شكراً لكم على هذا الموضوع الجميل والرائع بارك الله فيكم ونفع بكم يااارب عابرسبيل |
للتـوآصل تَوَاضَعْ تَكُنْ كالنَّجْمِ لاح لِنَاظـِـــرِ . على صفحـات المــاء وَهْوَ رَفِيــعُ ولا تَكُ كالدُّخَانِ يَعْلُـــو بَنَفْسـِـــهِ . على طبقــات الجـوِّ وَهْوَ وَضِيــعُ (`*•.¸(`*•.¸ A ¸.•*´)¸.•*´) ˜”*°•˜..♥..(-->♥ عابرسبيل♥<-- )♥..˜ •°*”˜ (¸.•*´(¸.•*´ A `*•.¸)`*•.¸) تقييم منتديات قبيلة ال شراحيل بفيفاء زوروني هنا
•
رسالة لمن غابوا عنا اين انتم
• ██▓▒░( ♥-.♪¸ بوح ـآلنبضآتـ¸لـع ـابرسبيل♪.-♥ )░▒▓██ • طلباتكم وآرائكم أوامر قيد التنفيذ. |
09-25-2009, 09:25 AM | #5 |
|
رد: المتذمرون
طرح مبارك
نسأل الله أن يعيننا ويقوينا على طاعته والتقرب إليه جزيت خيراً |
إن الذكرياتِ -هنا- ستبقى *** مع الأيام دوماً فى بقاءِ نعم فالذكـــرياتِ هنا ستبقى *** ولوصرنا غداً رهن الفناءِ لأن الـذكـــريات تُعـــدُّ عمـرا *** لنا هو قد يعيش بلا انتهاءِ
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|