عرض مشاركة واحدة
[/table1]

قديم 02-08-2010, 07:56 PM   #1


الصورة الرمزية الزولانى
الزولانى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 78
 تاريخ التسجيل :  Jun 2009
 أخر زيارة : 07-12-2011 (06:06 PM)
 المشاركات : 76 [ + ]
 التقييم :  100
لوني المفضل : Cadetblue
Sh3r قصيدة مجاراة لكلمات الشاعر سليمان الداثري والشاعر علي قاسم الفيفي .



[table1="width:80%;background-image:url('http://www.sh22r.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/74.gif');border:7px ridge gray;"]

أبيات للشاعر/ الكبير
(سليمان بن حسين الداثري) سلمه الله

(العنود)

تعلن زهورالورود : خضوعها والسجود
على خدود العنود : مع نسيم الصباح
لاتضرمين الوقود : بنظرتك والصدود
تغلي قلوب الأسود : وتنكوي بالجراح
ماشفت في ذي الوجود : في مملكة بن سعود:
مهل جمال العنود:غيرالقمرحين ضاح
ياباذلين الجهود : ماللموده حدود
ترخص جميع النقود : وتعرقل الارتياح
@@@@@@@@@@@@@@
تكميل (علي بن قاسم الفيفي)سلمه الله
(أسيرالملاح)
ياصافيات النهود : حسبك بديع الوجود
كاد المعنى يجود : بالروح قبل المراح
لاتنكثين العهود : على الموده شهود
سهام لحظك يقود : للحتف مثل الرماح
تافي امعلي لوتهود : ترين شي(ن)يكود
لا لا و لا لن يعود : ذافي مهب الرياح
زاد الضغط والشرود : والبلبلة والعمود
قد كبلته القيود : صار أسير الملاح
مكة المكرمة/في ١٩/١١/١٤٢١
@@@@@@@@@@@@@@
على ضوء ماقرأت مما أبدعوه الشاعرين
(سليمان بن حسين الداثري)
و(علي بن قاسم الفيفي)
باحت المشاعربهذه المجاراة
(قتلي بيدها مباح)
شجون قلبي تزود : على الوليف الودود
باهي الصدروالخدود : شبه البرق يوم لاح
ياأهل الوله والنشود : من أجلها بي ضهود
ضهد نزيل اللحود : عقب المرح والمزاح
ماعاد عندي صمود : مستسلم(ن)للعنود
زين الخصر والقدود : قتلي بيدها مباح
بين القلب والكبود : نارالموده حشود
منها تذوب الجمود : ماظن علي نجاح
ماعد عرفت الهجود : حبي لها في زيود
والجسم ناحل وشود : من لوعتي والنياح
عاضي غزيرالجعود : مسكن وكاذي وعود
هي جنتي والخلود : حلو الزلال القراح
من حسنها والنجود : تسلم جميع اليهود
واهل البدع والحقود : فيها من الله صلاح
تأسرعريق الجدود : بعيون دعج(ن)وسود
عميت عيون الحسود:راعي الصفات القباح
ماهي لشخص(ن)كنود : بخيل والاجحود
عله وخصم(ن)لدود : يقلي قلبها وراح
يالله منشي الرعود : على المزين تجود
بالخير قبل الكسود : والمغفره والسماح


علي الزولاني / في ٢٥/١١/١٤٢١
 

رد مع اقتباس