راق لي منظرها00واعجبني سحرها
أراقبها كل يوم 00لأجد نفس المشهد يتكرر
ولكن,,,,في كل مرة تنسحب وينسحب الأمل معها
انسحابها هادئ ...
ميلانها مثير..
أعشق تسلل خيوطها الذهبية بين الأمواج الزرقاء.
وأعشق تراقص أشعتها وسط الستائر السوداء.
كم هي مثيرة ,,وجميلة,,ورائعة,,
وكم أجد نفسي طفلاَ ينشد أنشودة الحب لها كل صباح.
هي مصدر امان ,ودفء ,وحياة.
وفي ساعتها الأخيرة أجد نفسي عاشقاَ ينتظر معشوقه.
ينتظره ليدفئه ..ويحكي له أحزانه وأفراحه..وبعدها يودعه بأمل متجدد في هذه الدنيا..
وهاأنا أودعها وأنا أشتاق لها ولم أفارقها..وأهمس لها بالحب في كل دقيقة..
كم أعشقك يا سحري,,وكم أهواك يا فاتنتي
يجذبني لها خجلها ..تخرج فتتوارى خلف حجابها
وعند رحيلها ..ترحل وقد تركت خلفها سماءَ خالية و أرضاَ باردة..
فيا شمس قلبي عودي الى سمائي,,ودفئي أرض قلبي ,,
فلا تتركي سمائي خالية×وأرضي باردة من حرارة حبك .
فحبك شمس وقلبي له سماءَ وأرضاَ.....
أسألكم بالله لاتنقل ألا بذكر اسمي لان هذه أول مره أنزل ما أكتب في منتدى