ساعات و أيام ,..,
أيعقل أنك تختبر مدى ( خيانتي ) لك ,., ؟
مقدار ( إخلاصي ) لحبك ,., ؟
أم سعة ( صبري ) عليك ؟!
إذن ... !!
فلتعلم أني { بالغيب }
لم أخنكِ عاشقتي




.~. تأثيرات جانبيه .~.


وبدأت حينها أقرأفي دفتر أشعـــــاري
حبك يجبرني
أكتب { هذياناً } من وهم ...
أشكو { أحياناً } من ظلم ...
حتى تخنقني عبراتي
بل يجبرني
أجلس { قلق }
أمشي { ثمل }
حتى تتبعثر خطواتي






.~. ضرب من الجنون .~.


{ ياأنتي }
أراك تهيجي كالبحر
تُغرقُ قلبي آلاماً ...
تَغدرُ وَصلي عصياناً ...
لأذوب ذُلاً بين ...
{ يديك }
فأنحت وجهك بأضلع صدري ....
لتلذع جسدك حرارة دمعي ....
بل
أكثر .. أكثر
عانقيني
حتى تمتزج ارواحنا امتزاجا
{ بدمائي }




~.. رجلٌ .. و الرجال قليلٌ .~.


قالت : كل رجلٍ ذكر .. و ليس كل ذكرٍ رجل !!
قلت : كيف يكون الذكرُ في عينكِ رجلاً ؟؟
قالت : حينما يضرب بقلبي عرض الحائط !!
قلت : أيحدث أن تكوني كرةً تَرْتَد و تعود إليه ؟؟
قالت : ربما .. لكن أخشى أن أكون زجاجاً فأتهشم لأُدمي كفّيه !!
قلت : ياااه ... إني أموت عشقاً في عينكِ يا{ أنثاي } ...
قالت : أعلم ... ولـــــــــــكن ليس بيدي ..







.~. بدايات عزفي للوجع .~.


. يــــــــوم
{ السبت }
في ليلة طويله .. عقيمة الوصال
أسدلت الظلمةُ الستار
دقت الساعه { العاشره }
بتوقيت المطار
أزف وقت الرحيل
ضجت الصالات بالعويل
غادرتَ بلا عناق / وداع
يالذاك الصمت الحزين ..... كاد يقتلني
عصفت بداخلي رياح من الآه ....
و { الأنين }
تردد صداها
بين جنبات الروح
فإتكىء الحنين على ثغر/لغم ....
يكتظ بالجروح
أأكبت { وجعي } ...أم أنوح
لا .. لا .. تبتئس ....
سأصمد ريثما ....
{ تعود }


.~. سِرٌ مكنون .~.


أتعلم .... !
أنثاك متمرده بالحب
طيبه حدّ السذاجه
تتوارى خلف أقنعة { الطفوله }
لتنغمس في جنون الهوى
حتى .... يُرفعَ عنها
{ القلم } !!







.~. هواجسُ شَتّى .~.


تُلح عليّ هواجس متسائله
لا يكتم تمتمتها سوى خشوعي ....
في { الصلاة } !!
ياااه
.....عساه يقول
.....ربما سيقول
.....أتراه يود أن
.....يقول ؟؟







.~. إستفهام يراودني .~.


{ ياأنــتي }
لمَ يتوجب عليّ دائماً أن اقترب ....
أن انتحب
ألا تعلم بأن { جوفي }
يلتهب
أأدمنتَ { الإبتعاد } ؟؟
أم أدمنتُ { الإنكسار } ؟؟
أم أن قدري ....
تبوأ لي مقعداً
في نيران ....
{ الإنتظار } !!







.~. مشــــــهد .~.


على كرســــي ( الحيـرة )
أُسنِد ظهري ..
يتسلل التفكير ليداعب وجنتا عقلي
وأتسأال لمــــاذا رحلت ؟؟
ومتى ستعود
بداخل عيناي الشارده ..
لاحت صورتها وهي ..
تبتسم
تتلعثم
و أحيانٌ أخرى تجتاحها فورة غضب
حيث قد رميت قنبلتها الموقوته
على مسامعـــــي
(( سأرحل فكن بأنتظاري))
فجأه !!
غاب ضياءها
و حضيت بهجرانها..
و كأني بقيت على حافة الطريق ..
أناشد المارَّةَ عن أخباره
رحلت... و بَقِيَتْْ ...
في الانتظـــــــــــــــــــــار
في القلب تشعل
{ نــــــــــــيرانه }








.~. تضحــــــــــية .~.


نويت الرحيـــــل .... ولكن تراجـــعت
وأخترت انتظارك واتخذت
صالة الوصول مسكــــنا لي .............