"عابر سبيل"
يبدو إن صاحبنا لم يكن في أحسن حالاته, فقد قرر الأستعانة بقلم صلب
ينثر حبر هذه الخاطرة في شرايينه أختصاراً للوقت وحتى تصل تلك الكلمات
لدمه وتأخذ مفعول الأبرة, ورغم كل هذا إلا إنه لازال يسكن في صالة الأنتظار,
هذا جبروت حواء وبناتها, فانتبهوا!! ولا تنسوا يا أبناء آدم عليه السلام,
والسلام عليكم...أحلى تقييم...