فـــــــــــــوائد و فـــــــــــــرائد

قال الإمام الأوزاعي- رحمه الله - : " تعلِّم الصدق قبل أن تتعلم العلم "

قال الإمام عبد الله بن المبارك – رحمه الله - : " أولُ العلم النية , ثم الإستماع ,
ثم الفهم , ثم الحفظ , ثم العمل , ثم النشر "

قال ابن مسعود – رضي الله عنه - : " مَنْ عَلِم فليقل , و من لم يعلم فليقل : الله أعلم ,
فإن من العلم أن يقول لما لا يعلم الله أعلم "( متفق عليه )


قال الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله - :" ما كان له حقيقة شرعية و عُرفية و لُغوية
يرجع في ذلك إلى الشرع , ثم يقدِّم العُرف على اللغة "


قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :" من فارق الدليل ضَلَّ السبيل , و لا دليل
إلا بما جاء به الرسول ( صلى الله عليه و سلم )


قال ابن عساكر – رحمه الله - :" من وقع في العلماء بالثَّلب ابتلاه الله قبل موته
بموت القلب "


قال الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله - :" فإن المُخالِف عن علم يصعُب رجوعه
بخلاف المخالف عن جهل "


قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله :" فإذا كان الرجل مخالطاً في السر
لأهل الشرِّ يُحذَر منه "


قال حماد بن زيد – رحمه الله - :" بلديُّ الرجل أعرف بالرجل "


قال رافع بن أشرس – رحمه الله - :" من عقوبة الفاسق المبتدع ألا تُذكر محاسنه "


" ذكر الخير و الشر في ذكر التاريخ و السِيَر , أما النقد فلا يذكر إلا النقد و الجرح "


قال ابن القيم – رحمه الله - :" أصل كل شر يعود إلى البدع "


قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله -:" فإنَّ أقوال العلماء يُحتَج لها بالأدلة الشرعية,
لا يُحتج بها على الأدلة الشرعية "


قال الشيخ ابن عثيمين –رحمه الله - بعد موت الشيخ ابن باز – رحمه الله –
" ما عاد لنا رأس " يعني في الفتوى


قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :" الفتنة إذا ثارت عجز الحكماء عن
إطفاء نارها "


قال سعد بن أبي وقاص – رضي الله عنه – لِمَنْ دعاه إلى القتال بين –
علي و معاوية :" لا أقاتل حتى تأتوني بسيف له عينان , و لسان , وشفتان ,
يَعرِف الكافرَ مِن المؤمن "

قال عمر بن عبد العزيز – رحمه الله - في الفتن التي حصلت بين الصحابة عن
اجتهادٍ منهم: " تلك دماءٌ طهَّر اللهُ منها سيوفَنا فلا نَخْضُب بها ألسنتنا "

قال سفيان الثوري – رحمه الله - :" بأنَّ الصف الأول المتصل بين يدي المنبر ,
و ليس الصف الأول المقطوع بالمنبر"


قال ميمون بن مهران – رحمه الله - :" إذا كان المزاح أمام الكلام فآخره الشتم و اللطام "