الى حضرة سمو الحزن
........... أبسألْ بسِْ وِشِْ باقِي . . ؟
وِشِْ اللّي طَالبہ منّي لـ أجِلْ تهدينِي | عِ‘ـَنوِانِڪْ
أبسألْ حِضِرِتِڪْ يِاحِ‘ـَزِنْ ‘
........... عَنْ اللّي ڪَانْ [ِ بأعمَاقِي ]ِ . . !
قبِلْ لا يمرِنّي - طِيفڪْ - وِ تَدندِنْ ج‘ـَرِحِي ألحَانِڪْ
عَلامِڪْ جِيتْ لِي ڪِلّڪْ . . ؟
وِلا فڪِيتْ ِلي وِثَاقِي . . }ِ
وِ أنَا مَايُوِمْ ناديتِڪْ وِلا دقيّتْ بيَبانِڪْ ‘
حِ‘ـَضنتْ أيامِي بـ قَسوِة وِ أحسِڪْ هِمتْ بـ {ِ عِ‘ـَناقِي }ِ
وِ ( صوِّرِتْ العُمِرِْ بيدڪْ وِعلّقتَہ بـ جِ‘ـَدرِانِڪْ )
ياليتِڪْ تبعِد وِ تنسَىـا
............ ياليتِڪْ تِعلنْ فرِاقِي ~
أنا مَاعاد فينِي شّي يصبرِنّي : علَىـا شَانِڪْ ‘‘‘
ڪِتَبتِڪْ يَا {ِ حِ‘ـَزِنْ }ِ عُمِرِي
............. وِ فرِحِْ غيِرِي مِنِْ أوِرِاقِي
أنَا لوِ تحسِبْ جِ‘ـَرِوِحِي خَطا فِي | عدّهَا لسَانِڪْ
دخِيلِڪْ لا تشِبْ النّارِْ ‘
............... وشِْشْشِْ إللّي يفيدْ بـ [ِ إحرِاقِي ]ِ . . !
تمهّلِْ يا {ِ حِ‘ـَزِنْ}ِ وِ إصبِرِْ ، قبِلِْ تنهينّي نيرِانِڪْ
ترِفّقِْ يا حِ‘ـَزِنْ مَابِي
تِشمّتْ فينّي رِفّاقِي . . }ِ
..............تِشمّتْ فينّي رِفّاقِي . . }ِ.
تِشمّتْ فينّي رِفّاقِي . . }ِ
علامِڪْ تحسِبْ " طعُوِنّي " زيَادَه بـ دفتَرِْ إحسَانِڪْ
سِ‘ـَقانّي هـ [ِ الزِمِنِْ ]ِ مُرِّه وِ ( صِنتْ المُرِ وِ السَاقِي )
تقَهوِيتْ التَعَبْ منّڪْ ولا هزّيت فنجانڪ
أمَانہ عُوفَها دنيَاي
................ وِ رِجّعِْ ڪِلِْ أشْوِاقِي ~
أنَا عنّدي ڪثِيرِْ أحِ‘ـَزِانْ وِ لانِّي : بـ حَاجِة أحِ‘ـَزِانِڪْ ‘‘‘
|