صورة تدمع لهما العين
38 مركزاً لحماية الطفل في المملكة، حيث يعمل بها أكثر من 240 مهنياً من مختلف التخصصات من أطباء وأخصائيين اجتماعيين ونفسيين، وتم ربط هذه المراكز عن طريق الشبكة العنكبوتية، حيث تقدم كافة المعلومات عن الأطفال المساء معاملتهم والقادمين إلى القطاع الصحي، مشيرة إلى أن جميع هذه المعلومات يتم تسجيلها في السجل الوطني، والذي بدأ في تشكيل قاعدة بيانات لكافة مناطق المملكة، حيث سيساهم على معرفة حجم هذه الظاهرة، ووضع برامج وقائية وتوعوية لحماية الأطفال في المملكة.
هل هذه الظاهرة فعلاً متفشية على نطاق واسع أم أن الأعلام له دور في المبالغة بأبرازها تضخيمها؟ !
ما رأيكم أنتم في مثل هذه الظاهرة ضد الأطفال
وهل لابد منها كا أسلوب تربوي؟!
كيف سيكون موقفك في حالة معرفتك بأحد الأطفال المعتدى عليهم جسدياً أو نفسياً؟!