أَعَطْني يَدَيَكْ لأضَمَهَآ إِليْ ,
وَقَلبَكَ لأَسْكُنهُ وَيََكُوْنُ مَدَيَنَةَ عِشْقْي إِلى الأْبَدْ
لِنَشَرَبَ الَحُبُ فَيْ كُؤُسٍ مِنْ شُرْيَآنٍ وَوَ رَيَدْ
صَبَآحَي وَ مَسَآئَي مِنَ الَبَشَرِ أَنَتْ ,
وَمِنَ الَطَعَآمِ أَنْتَ ,
أُُمْنيةٌ وَ حُلمْ وَ رَغَبَهْ
أََنْ أُتَنفسْ أَنفَآسَكْ كُلْ صَبآحْ
أَنْ أُرآقْصَكَ تَحَتَ النَجُوْمْ
أَنْ أُدَعَبَكَ وَأَخَتَبِئُ عَنْكْ
أَنْ أُثْرثِرَ عَلَيَكْ حَتى تتَضَجَرَ مِني
أَنْ أقَبِلكْ كُلَمَآ سَهَوتْ
أَنْ أَضمُ أَظَلُعَكْ كُلمآ تَنَهْدتْ
أَنْ أَتَنفسْ أَنفَآسكَ كُلْمآ حَزْنْتْ
أَلمْ أَحْكَيْ لَكَ أَنْ مَديَنَةَ الَعِشْقَ قَلْبَكْ
وأنْهُ ملآذٌ لِي حَيَنْ أَغَضَب " أَوْ فِيْ الْحَقيَقِةِ أَبْكَي "
حَتى لآ يَرَآنِيْ سِوَآكْ ,
أُُحُبُ عَزَفكَ إحْسَآسْي فِيْ حُرُفِكْ
أُحُبْ عَطَفَكَ حَيَنْ أَحْزَنْ
أَحُبُ قَسَوتَكَ وَ لَيَنكَ
أُحُبُ كُلَكَ حَيَنْ تَسْتَسَلمُ لِي فَتِحاً لِيْ ذِرَآعَيْكْ
أَلمْ أَحْكَيْ لَكَ أَنْ مَديَنَةَ الَعِشْقَ قَلْبَكْ
يَآسَحَآبَتي الَبِيَضَآءْ
أَمْطْرْ عَلىَ الأْمَلَ وَ الَشَُعُوْرْ
وذِكْرى لآ تَزَوْلْ وَطُقُوْسٌ مِنْ جُنُونْ
وَمَآزَآلْ يَنْبِضُ بـ أَعَمَآقَي