عرض مشاركة واحدة
قديم 06-17-2010, 07:40 PM   #118


الصورة الرمزية ابواصيل
ابواصيل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 25
 تاريخ التسجيل :  May 2009
 أخر زيارة : 07-22-2012 (03:59 AM)
 المشاركات : 6,599 [ + ]
 التقييم :  388643593
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: باڷأمڛ دۇږڪ [تجږح] ۇاڷيۇم دۇږي بآخِذ [بثآږي] منـﮗ {ۇاڷبآدِي أظڷم..!!



سراج سمن: اداة للإضاءة منحوت من الحجر او مصنوع من الطين المحروق يستعمل الدهن في اضاءة فتيله




================================================== ========
================================================== ======

هذه الأدوات الأثرية في فيفاء قد لا تختلف كثيرا عن الأدوات الأثرية الموجودة في منطقة جيزان وما جاورها بصفة عامة.
وهنا بعض من الأدوات التراثية في فيفاء مع شرح مبسط لعملها وكيفية استخدامها:
امْجُوٌنَه (جونه): وعاء دائري ذو غطاء هرمي الشكل تقريبا، أو على شكل قبة، وتصنع عادة من (شجرة الطفي)، وتزين عادة بالسيور الملونة، وبعض الأصداف
البحرية. تستخدم لحفظ الأشياء الصغيرة كالكحل والإبر وزينة المرأة ونحوها.
تقوم مقام الشنطة النسائية الحديثة إلا أن المرأة كانت لا تحملها في السابق إلا فيما ندر.
وقد تكون كبيرة تستخدم لحفظ الملابس القليلة.وغالبا تعلق امجونة في مكان عال برباط يكون مثبتا فيهما. والجونة كلمة عربية فصحى يقصد بها سلة صغيرة مستديرة مغشاة بالجلد يحفظ العطار فيها الطيب كما في فقه اللغة للثعالبي ص46 وكذلك في القاموس المحيط ولسان العرب 62/ج.

امْعَقِيِقْ ( امْشُطُفْ): تقريبا نفس الشكل وهما مصنوعان من أدَم (جلود الأغنام). ولكن امعقيق فراش صغير بينما امشطف أكبر قليلا حيث كانت المرأة تستخدمه عندما تذهب للزيارة وذلك بجعل بعض مستلزماتها بداخله ومن ثم لفه لحفظ هذه الأشياء من الضياع.وربما أخذت هذه الكلمة من العقيقه أي صوف الجذع. كما في القاموس المحيط/ق

امْبَـوّه: نفس أمشطف أو امعقيق إلا أنها كبيرة جدا وتُصنع من جلود البقر. وتستعمل امبوّه أحياناً لتغطية أسقف بعض البيوت الصغيرة لدى البدو. وتستخدم أحيانا كفراش في المناسبات الكبيرة. بو: البَوُ، غير مهموز: الحوار وقيل جلده يحتشى تبناً.لسان العرب ص185.


الطُبُاقُةْ ( امطباقة ): أصغر حجما من الزنبيل والحفري. تستخدم في كثير من الأحيان أما لحفظ الملبوسات وأدوات الزينة بعد تعليقها داخل البيت. أو لحفظ الحبوب وحملها عند ذري المزارع.

امْـمِزبَـاءْ: عبارة عن سرير للأطفال متحرك تحمله الأم معها أينما ذهبت. يصنع من جلود الأغنام، وبه عودان طويلان في كل جانب منه واحد من هذين العودين، ليُربط في طرفي العود حبل أو ما يقوم مقامه. وذلك من أجل تعليقه في الكتف أو في مكان عال. وكلمة مزباء فصحى وردت في القاموس المحيط ص 373 /4 بأن زباه يزبيه أي حمله ومنها أخذنا كلمة مزباء.

الجلآسـي: مقعد صغير ذو ساند للظهر.. وهو مصنوع من الخشب أيضا ومشدود كذلك بالحبال، كما هو الحال مع القعادة.
الْقِـعَادَة ( امقعاده ): عبارة عن سرير من الخشب ذي سيقان مشكلة بطريقة معينة. تتكون من اربع قوائم خشبية تسمى ( الركبة ) بعضها مصنوع من خشب أشجار الخيفان. وكذلك تتكون من أربع أوسدة قصيرين للعرض وطويلين للطول.تفتل بعد ذلك بالحبال المصنوعة من الطفي تسمى (قعادة مفتلة). والبعض يذكر أنه يربط بين أجزائها بحبال من شجرة السلب بعد دفن هذه الشجرة لمدة اسبوعين بحيث تصبح حبال صالحة الاستخدام. ثم تعمل بطريقة متداخلة كما يحدث مع حبال الطفي.

أما قديما فكانــت تشد بسيور من جلود الحيوانات، كجلد الـبقر وتسـمى ( قعادة مِعَرَسْتَه). وللقعد أشكال عديدة وهي مشهورة في مختلف نواحي جنوب الجزيرة العربية.
وقد يعمل في القعادة ما يسمى:
هِنْدُولْ ( هندولن ): وهو قطعة من القماش مثل الإزار تربط من أطرافها الأربعة بطرف السرير المسمى (عايد امقعاده) ليوضع فيها الطفل الرضيع ويحرك اماما وللخلف يسمونه (دِرَّاهِنْ). يقولون: (نِدَّرِهْ بُو) أي بالطفل.
وقد كان هناك الكثير من الأهازيج الغنائية والتي تسمى لــدينا ( التهويدات) والتهويدة لغة فصحى كمافي لسان العرب حيث وردت بنفس المعنى وقد ورد بأنه الترجيع في الصوت في لين والتطريب والإلهاء. والتي كانت تلقيها الأم على مسمع الطفل وهو في الهندول أثناء الدِِرَّاهْ ومن تلك التهويدات قولهم:
هوهيه هوهه .. هندولو يسحب .. ويلقط الحب.. حب اليماني.. جديد وعامي .. علاه حرزين.. حرزين جديدين.. من لمحة امعين.
السَـهْوَة ( امسهوه ): عبارة عن شبه سرير إلا أنه لا قوائم لها. بل تعلّق في السقف أو توضع على قوائم حجرية ثابتة، وهي تتكون من كمية كبيرة من العصي المستوية عيدان صغيرة وطويلة.. ترص وتصف بجانب بعضها البعض.. ثم تشد بحبال نحيفة، من شجرة السلب أو الطفي حتى تكون على مستوى واحد. والعصي المستخدمة في هذه السهوة تكون غالـبا من شجر ( الشوحط، النشم، والمض ).
وبعد ذلك تعلق في سقف الحجرة لتكون مستودعا صغيرا لبعض أعراض البيت الهامة. التي لا يصلح تركها على الأرض. وكانت قديما تعتبر من الأشياء الضرورية للمرأة عند ذهابها لبيت زوجها. والسهوة:كلمة فصحى وردت في القاموس المحيط ص 384 /4 بأنها المخدع بين بيتين وشبه الرف والطاق يوضع فيه الشيء أو اربعة أعواد أو ثلاثة يعارض بعضها على بعض ثم يوضع عليه شيء من الأمتعة. وكذلك في لسان العرب.

المقعـد- المقعدة: عبارة عن قطعة متينة على شكل أسطواني من جذوع الأشجار. يستخدم للجلوس عليه. خاصة عند الأكل لمن لا يستطيع الجلوس على الأرض. كما أنه يستخدم من قبل النساء خاصة عند تخضيبهن أيديهن وأرجلهن بالحناء. أو عند تزيين الواحدة منهن شعر الأخرى.

تخته: عبارة عن طاولة صغيرة الحجم مصنوعة من الخشب وتستخدم عند تقديم الشاهي أو القهوة.
الحسـير: معروف قديما وحديثا، ويستخدم حتى في بعض الدول العربية الأخرى.
وهو: فراش مصنوع من الطفي يصنع بطريقة معينة.يفرش في المنازل كفراش والمساجد كسجادة ومنه نوع صغير يسمى مستلاة (مصلاة) لأنه يستخدم كسجادة للصلاة.
امْمِهْجَانْ:وهو مصنوع من (الطُّـفي)(الخصف) على شكل دائري وهو كبير ربما وصل قُطْرُه إلى ثلاثة أذرع وربما زاد على ذلك ويقوم مقام سفرة الطعام الكبيرة حاليا.يستخدم عادة لتقطيع اللحم عليه. وقد يكيلون الحب عليه لوقايته من الانتثار على الأرض. ومن استخداماته أيضا وضع المطحنة عليه في حالة طحن الحب او الحناء أو غير ذلك.
امْمِسْترَفَه:وهي مثل المهجان والربعة في كل شيء. سوى الحجم فهي صغيرة جدا لا يصل قطرها إلى ذراع في الغالب. وأكثر ما تستخدم له هو تحريك الهواء وذلك بهدف تبريد الوجه وبعض انحاء الجسم. ولها بعض الاستعمالات


امرَبْعَه: مثل المهجان شكلاً وصناعة ومادة إلا أنها أصغر منه قليلاً ومرفوعة من الأطراف قليلا.
وأكثر استخدام لها هو لوضع الطعام عليها أثناء تناوله كما شأن سفرة الطعام الآن.
الحشو: توضع فيه الأشياء الخاصة خاصة عند التسوق حيث كانوا يجلبون فيه المقاضي ليسهل حملها. اشتقت هذه التسمية من كلمة الحشو. والحشو لغة فصحى كملء الوسادة وغيرها بشيء. ونحن نملي هذا الزنبيل بالمقاضي و الحبوب. ش***: مصنوعة من الجلد تستخدم كشنطة توضع فيها المقاضي ولوازم الشراء الخاصة بالبيت. والش*** في اللغة الفصحى تعني: القربة الصغيرة.فقه اللغة للثعالبي ص70. وكذلك مختار الصحاح وفي القاموس المحيط ص 389 / هي وعاء من أدم للماء واللبن.والش***: ينقع بها زبيبا وهي جلد الرضيع وهو اللبن ص123/8.

الخرج: وعاء من الجلد او الخيش تحمل فيه الأغراض على ظهر الدابة وكلمة خرج لغة عربية فصحى.
السحارة: عبارة عن شنطة كبيرة مصنوعة من الحديد الجيد أو من الخشب المتين القوي لها قفل. لحفظ الأشياء المادية والثمينة بداخلها كالضنة أي (صك الأرض). وهي لغة فصحى كما ورد في لسان العرب.
امدلج: عبارة عن كيس مصنوع من الطفي لحفظ الملابس لفترة طويلة كملابس الأعياد والمناسبات.
امْسرِاجْ ( مسرجه – سراجن ): نفس استخدام المصباح المعروف. ولكن كان فتيلته ( امذباله ) تصنع من العطب وكانت تشتعل على الزيت أو الشحم أو السمن. مصنوع من الطين. له عدة أشكال منها ما هو على شكل النجمة ومنها ما هو بالشكل العادي. والسراج لغة عربية فصحى ويعرف عند الآخرين بالفانوس. وكذلك الذباله: الفتيلة التي تسرج كما في لسان العرب ص20.



الأدوات التراثية الخاصة بالمطبخ

امرايد: ( الرحى ): حجر دائري لطحن الحبوب معروف على مستوى العالم العربي. ويتكون من عدة أجزاء منها: (حوية ) وهي الجزء المحيط به و (يدَيه) وهي المقبض الذي يدار به الرايد (امقطب): عبارة عن عود مدبب الرأس يتحكم في خشونة ودقة الطحين. (عليه) الحجر المستدير الأعلى (سفله) الحجر المستدير الأسفل (مدن) فتحة في الحجر الأسفل يمر منها راس امقطب. (قلفا) خشبة تقع في وسط عرض الحجر اللأعلى يدخل منها الحب (وقر) حفر صغيرة في جزئي الرايد الأعلى والأسفل لتساعد في عملية الطحن والأداة المستخدمة لعمل تلك الحــفر ( ميقرة). والرائد لغة عربية فصحى كما ورد في لسان العرب. والقاموس المحيط/د وكذلك الرحى:التي يطحن بها. لسان العرب ص126. الرائد مقبض الطاحن من الرحى. ورائد الرحى: مقبضها والرائد يد الرحى. لسان العرب ص261.



وأجري نحو رايدنا بحــــــــــب لأطحن للغدا منه طحيــــــــنه
الملم ما طحنت بجوف ربعـــــــه وفي المكهن أحوله عجــــــــينه

ومن أدوات طحن الحبوب أيضا:
امْمِطْحَنَه: وتسمى في بعض الأماكن (امْمِرهاه): حيث تستخدم لطحن الحبوب. ومعها (امْوَدِيِ) وهو الذي يسحق به الحب على امّمطحنه. والمطحنة لغة فصحى مشتقة من طحن الطحين.



امْشِِعْدَه (الكِعدة): وعاء خشبي دائري ذو غطاء هرمي الشكل وتكون في العادة من الخشب المنحوت بطريقة ماهرة حتى تصبح مجوفة.ثم توضع لها زوائد مخرمة من الأطراف لتوضع هناك أشرطة حتى تعلق بها. وعادة ما تعمد النساء إلى تزيينها بمختلف الزينة. وخاصة بالمحار. والحواشي الجلدية الملونة، وكذلك تزخرف بالودع والحبال المصبوغة من زيت شجرة النكر (امنشر) والتي تضفي عليها جمالا عند تعليقها.
تستخدم لحفظ امدهانه (الزبدة) بها قبيل غليها للحصول على السمن.

وتعلق امشعدة في مكان عال برباط يكون مثبتا فيهما. وفي القاموس المحيط / ت الوت
لا بقتكعدة الجوالق وهو الوعاء.
وهناك نوع آخر يسمى ( تَوْرَة ) وهي نفس امشعدة ولكنها أصغر حجما فقط. والتور يعرف في العربية الفصحى بأنه إناء من حجارة يستخدم للشرب كما في لسان العرب.




الحَكَرَة ( امحكرة ): عبارة عن ثمرة نباتية كبيرة ومجوفة من نبتـة ( الدباء – اليقطين ). حيث تقطع تلك الثمرة من شجرتها بعد نضوجها.


ثمرة اليقطين قبل أن تحول إلى حكرة ( حكرة بشرويها) أي لازالت معلقة بنفس الساق
ثم ينزع عنها محتواها الداخلي بعد قطع الرأس. ثم تجفف، وبعد ذلك يدهن داخلها بالقطران. وتشد من خارجها بسيور من الحبال لصنع معاليق لها وتزيينها ببعض الأصداف البحرية. ثم تستخدم في عملية (خض اللبن) حتى يصبح حليبا أو رائبا وتسمى في هذه الحالة ( محقنة ). ومنها ما يستخدم لخض اللبن وحفظه وتسمى في هذه الحالة مِمْوَضَة ( مموفه ).


الدبية: عبارة عن حكرة صغيرة تستخدمها النساء لحلب الماشية. حيث يحفظ اللبن بها قبيل نقله للحكرة. وقد اشتقت هذه التسمية من شجرة الدباء لأنها تصنع منها.
وهي تتسع غالبا لحوالي (3) لترات من اللبن أو أقل قليلا. وكذلك (امْمِحلبه) (وامْمِحقنه) وهن أصغر حجما.
.
امْمِلْكَدْ ( ملكدن): كالـنجر المعروف تماما حيث يستخدم لطحن ( دق ) البن وخلافه. ويسمى العود الظاهر فيه ( بني امملكد ) وهو العود الذي تدق به الحبوب أو البن في الملكد. وفي لسان العرب الملكد شبه مدق يدق له.




امْقِمْقم - امقمقوم - قمقومن: عبارة عن إناء مصنوع من الخزف والطين يستخدم غالبا في طهي اللحوم.

حرثة: نفس عمل القمقوم ولكنه يختلف عنه حيث إن صناعته تتم من الأحجار وذلك بنحتها حتى تصبح كالشكل أدناه.

حــيسيه ( امحيسية ) مصنوعة من الطين: تستخدم للخبز المفتوت أو امثـريف ( إمْمَثْرُودْ) ( اللبن مع الخبز أو العيشة).

قدح (امقدح): يصنع من الخشب على شكل صحن يوضع فيه الأكل. ويذكر الثعالبي صاحب كتاب فقه اللغة ص 286 بأن القدح يروي الاثنين والثلاثة. وكذلك في اللسان والفرق أنه يستخدم للشرب.
الصوغة: ( ستوغه إناء لطبخ المأكولات غالبا يكون مصنوع من الطين. وقدر ورد في القاموس المحيط ص 147 /3 بأن صاغ رسب الأدم في الطعام وصيّغ طعامه أنقعه في الأدم. صوغه :صيغ : صيغ فلان طعاما أي ألقمه في الأدم حتى تروغ وقد ريقه بالسمن وروغه وصيغه.لسان العرب ص315. وربما سمينا الإناء بالصوغه لذلك.

وأما المخصر (مخستر ) فهو إناء لشرب الماء أو اللبن وخلافه.
حق ( حقن ): يصنع من الخشب ولكنه صغير يوضع فيه اللبن أو الماء. والحقه مؤنث حق: العلبة الصغيرة ذات الغطاء في القاموس المحيط ص 158/1. وكذلك في فقه اللغة للثعالبي ص 237.

زلفة: إناء مصنوع من الخشب يستخدم لتحضير الطعام ويوضع فيها العيش والمفتوت وخلافه. والزلفة لغة فصحى ورد في القاموس المحيط ص 200 /3 بأنها الصحفة او القربة.

خُوُذَه (خِذْوَهْ): عصى خشبية قصيرة تستخدم لمعيَّاش ( أي لعمل العصيدة) ويسمى (مِحْوَشِنْ) أيضا. والعصيدة لغة فصحى انظر فقه اللغة للثعالبي ص 293
َنحْتِيـِّنْ: يطبخ فيه المرق والبعض الآخر يستخدمه لشرب الماء.
امْمِنْشَلْ: (المِنشَال) حديدة معكوفة الراس ينشل بها اللحم من القدر. والمنشال لغة عربية فصحى. وردت بنفس الصفة في لسان العرب والقاموس المحيط/ء
صَحْفَة (ستَحْفَه): تصنع أيضا من الخشب على شكل إناء وتكون (كغضارة ) يوضع فيها الماء أو اللبن. وفي مختار الصحاح الصحفة هي: القصعة وكذلك في القاموس المحيط ص 90 و217/3 أما في فقه اللغة للثعالبي ص 287فهي تشبع الرجل. وفي لسان العرب الصحفة: كالقصعة.. شبه قصعة مفلطحة عريضة وهي تشبع الخمسة ونحوهم والجمع صحاف ص204/8. وكذلك في اللسان.






الكردح ( إمْكِرْدِحْ ) إناء صغير لشرب الماء أو اللبن أو لحفظ العسل وأحيانا لحفظ بعض البذور لوقت الزراعة.
قَعْبِنْ: أكبر من الصفحة يصنع أيضا من الخشب ويوضع فيه الماء أو اللبن وكذلك يوضع فيه الحب أو الطحين. وفي القاموس المحيط القعب: القدح الضخم ص158/1 أما في فقه اللغة ص 286 فهو يروي الرجل الواحد فقط. :والقدح من خشب مقعر.لسان لعرب ص147.

المِطْرَحْ: من اسمه يستخدم لطرح الخبز فيه بعد اخراجه من الميفا وتقديمه للأكل.

وله عدة أشكال يظهر في الصورة أحد أشكاله.
( امسندل ) لحفظ السمن فيه.

مِـزْوَدْ: حامل للأكل لغة عربية بمعنى الوعاء الحامل لزاد المسافر كما في فقه اللغة للثعالبي ص 287 وغيره من كتب اللغة.
شاطره: جرة صغيرة يوضع فيها الماء.
وثاب: انحية السمن.
وثبه: قربة صغيرة.


 
 توقيع : ابواصيل


وديَ ابوْح ب كل ما بخاطريَ مكَنونْ لـ كن
.........ظروف الوقت تَلزم سكوتي !
مآ قوى لسآني ينطق سوى ْ : . . !
[ آللهم من آراد بي السوءَ ف شغله في نفسه ]



رد مع اقتباس