رد: من الخطاب إلى الغياب ( صراع بين الكينونة واللاوجود ) .
أبا نواف
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
إنما يسمو الإنسان بالتشجيع وبالكلمة الطيبة والثناء الحسن
الذي يحظى به من أصحاب الإخلاق والنبل والكرم أمثالكَ
فالناس للناس من بدوٍ وحاضرة .. بعض لبعض وإن لم يشعروا خدمُ
وإنما أوردت هذا البيت كمثال على أن الإنسان مهما كان مبدعاً ومتألقاً
فليس ذلك إلا بما يجده من دعم وتشجيع ممن حوله ..
كان لردك وتعليقكَ الكريم الأثر الكبير في نفسي ، وقد لمست كلماتك تداعب
إحساسي وتعبر إلى مواطن الاستحسان مني والرضى .
فشكراً جزيلاً لك على هذا الرد والتعليق الكريم الذي ازددت به تألقاً وسمواً
وسيجعلني أصر على المواصلة والسير قدماً نحو إيجاد الجديد على الأقل
وإن لم يكن فيه من الإبداع الشيء الكثير .
تقبل تحياتي وشكري وامتناني على مرورك وروعة ردودك ، وسمو خلقك .
وكل عام وأنتَ بألف خير .
|