بِـ هَدُوءْ
بـِ هَدُوءْ
بـِ هَدُوءْ
/
تُرّفْ رّفْ طَيّورُ الأشَوآق فيّ خَفُوّقيّ
وَتَرّتَطِمْ أَمَوَآجْ ، نِيّرآنْ الهَجَرّ وَ البُعَدْ
فيّ صَدَرَي تُوّلِدْ طَاقَةً
للألَمْ
والحَزَنْ
والوَجَعْ
فَـ أَنَآ لَسّتُ ، إلآ إِنْسَآنْ فَقدْ كُلْ الأمَآنْ
وَهَجَرّ الحَنَانْ ، لـِ أَقْدَآرّ الزَمآنْ ، لَيّسْ ليّ
إلآ ..........!!
زُنّبَقه . . مِنْ الحَزّنْ
وَشَهَيّقٌ . . مِنْ الوَجَعْ
وَزَفِيّرٌ . . مِنْ أَلَمٍ عَفِيّفْ
فَ / مِنْ هنَآ . !
أُبَعَثَرّ مَآفيّ دَآخِلَي منْ ، !
عَبَقْ نَشَيّدْ بُلّبِلٍ حَزَينْ
وَشَقْشَقتْ عَصَفُورٍمَحَرّومْ
وَنَسّيمُ بَرٍ ، يَحَملْ مَعَهُ قَمَة جَنُونْ
وَطَيّفٌ لـِ خَيَالٍ حَمِيّمْ الألَمْ
فـَ بِهَدُوّءْ
فـَ بِهَدُوّءْ
فـَ بِهَدُوّءْ
/
تَسَيّرُ خَطَوَآتُ أَنَآمِليّ إِلَيّكِ
أَيّتُهَآ . . العَيّونْ
فَـ تَصَوّرَي
وَتَخَآيَلِي
وَنَآظَرّي
وَلَكِنْ بـِ هَدوءْ حَتَىّ ، لآَ يَسْتَيّقَضْ
شَيّطَآنُ قَلَمِي . !
لـِ يَخُرّبْ مَآ . . أَبُوحُ بـِهِ هُنَآ
أَيّهُآ ، الغُرّبَآءْ
سِقَرّآطْ