رد: من قصص عدل خادم الحرمين قبل أن يصير ملكاً!.
أستاذنا الفاضل : أبي عامرية .
أعجبني جداً سردك للقصة وأسلوبك السلس ، وطريقتك في شد القارئ
للقراءة المتأنية وأسلوب التشويق الرائع الذي لا يدع للقارئ مجالاً
للاختصار أو قراءة رؤوس أقلام .
لا اريد أن أعلق فلست بمكانة تهيئني لذلك ، فأنا أقرأ لأديب وراوٍ ومؤلف
وأنا متعلم أمام معلم فذولكنني أكتفي بإبداء إعجابي وانسجامي مع ما قرأت في سطورك
الماضيةولعلي أحضر للاستمتاع بقراءة ما تبقى لديك ووعدت به هنا .
كل الشكر والامتنان لك : أستاذنا الفاضل .
وكل عام وأنت بخير
|