اخواني الكرام قبل أن أكتب حرف واحد بحق هذه الشركه وهي :
(( الإتصالات السعوديه Aljawal ))
أقسم بالله العظيم أن كل حرف كتبته لكم هو الحاصل فعلآ :
وهذه المعلومه وصلتني من احد الاصدقاء يعمل في :
شركة الإتصالات السعوديه (( الجوال .. Aljawal ))
الاخوان الكرام الأن أقرو كل القصه كامله :
الكل يعلم بالميزة الجديده التي طرحتها شركة الاتصلات السعوديه Aljawal
خدمة " نسختي "
وهي أن تطلب عمل نسخه للأرقام أو الرسائل او غيرها ....
المخزنه لديك في الشريحه يقومون بوضعها لك في الشريحه الإحتيايطه لديهم
عشان لو ضاع موبايلك أو احترقت الشريحه أو صارت تالفه .. الــخ تروح تطلع شريحه وراح تلاقي
ارقامك او رسائلك الي طلبتها بخدمة نسختي موجوده بالشريحه ..
وتقريبآ من قبل 4 أشهر أو أقل .. هذه الخدمه التي تعرض محارمنا للهلاك من قبل موظفين الإتصالات
الذين لايخافون الله في انفسهم .. يقص الشخص هذه السالفه من باب الإستمتاع بهذا الشي
الذي يفعلونه وهو أثناء مناوباتهم اليوميه منتصف اليل يقومون بالدخول الى خدمة نسختي
ويتصفحون الأسماء المخزنه من خدمة نسختي بالشرائح التي تكون بأسماء البنات فقط ..
وينظرون الى الاسماء المخزنه والارقام وكل شخص يحاول يسجل الأسم الي يشوفه رايق له
وجذاب .. ويقوم بالاتصال عليه .. وكان احد هاؤلا الشباب يقوم بتصفح شريحة احدى البنات
المشتركه بخدمة نسختي واخذ رقم من الارقام المسجله بشريحتها وقام بالاتصال على البنت
على حسب كلام الشخص إنه اتصل على البنت وقام يتكلم ويمين ويسار بأسلوبه الخاص
والبنت تسـأل (( من وين جبت رقمي )) وهذا مانعرفه جميعآ عندما نتصل بأي بنت
المهم هو كل مراده يشوف البنت من وين ؟؟؟؟ هل هي مراده المبتغى ؟
هل هي من الرياض .. فعلآ قالت انا من الرياض قال حلوووو هذا الي ابيه وحاول بكل الطرق
حتى سيطر على البنت وصار يتصل بها .. واخبر اصدقائه الي معه بالعمل والكل الأن
عندما يناوب يقول
" بالله ان تطيحني بالبنت الي اشبكها وتكون من نفس المدينه الي انا فيها "
وتكون " توب " وعندها رصيد كافي اشوف حالي معاها
اخواني الكرام هذه المعلومه احببت أن اوصلها لكم والله يشهد على كل كلمة قلتها لكم
احذرو هاولأ الجهله واحذرو هذه الخدمه التي يطلقون عليها خدمة نسختي
بل هي خدمة الهلاك والتي يستطيع كل عامل الدخول على ارقام محارمنا ..
اللهم اني بلغت اللهم فشهد ..
اتمنى من كل شخص قراء رسالتي أن ينشرها لوجه الله وان يحذرو من هذه النسخه
وانا بإذن الله تعالى سأقوم بنشرها بكل الطرق وشتى الوسائل التي استطيع بها نشر هذه القصه.