لنبدأ من تركيا ومسجد السلطان أحمد باسطنبول:









يعرف أيضاً باسم المسجد الأزرق
وهو أحد الأمثلة المذهلة على روعة العمارة العثمانية،
وأمر ببنائه السلطان أحمد الأول عام 1609 م
واستغرق بناؤه سبع سنوات لينتهوا من بنائه في العام 1916
قبل وفاة السلطان أحمد بعام واحد فقط.

ومن الجدير بالذكر أن السلطان أحمد
أراد المبالغة في تعظيم مسجده فأمر ببناء ست مآذن شاهقة للمسجد،
ولكنه قوبل بمعارضة شديدة لأن المسجد الحرام كان يحتوي
على ستة مآذن حينها،
فأمر السلطان أحمد ببناء مئذنة سابعة للمسجد الحرام ليميزه.

ومن تركيا إلى باكستان ومسجد فيصل في إسلام أباد:

واحد من أكبر المساجد في العالم
مساحتة 5000 متر مربع،يمكنة أستقبال 80 ألف مصلي
هندستة فريدة من نوعها بني على شكل خيمة عربية
وليس له قبلة
تم أفتتاح بناءة عام 1969 م بعد زيارة الملك فيصل1966 م
أقيمت مسايقة دولية شارك فيها المهندسون من 17 دولة
وقد ضفر المعماري التركي ودعت دالوكي
بشرف تصميمة بين 43 تصميم
تم بناءة عام 1986 م
واستغرق بناءة 10 سنوات وكلف حوالي 130 مليون ريال
تبرع بها الملك فيصل لهذا سمي المسجد بأسمة
رحمه الله وجعلة بميزان حسناتة.

يتربع مسجد الملك الراحل
فيصل بن عبدالعزيز آل سعود رحمه الله
على هضبة صغيرة ليفيض على المدينة التي يكسوها اللون الأخضر
معظم فترات السنة.




ومن باكستان إلى الهند ومسجد جاما أو المسجد الجامع: