لاحظ الدكتور الياباني كوتشي من مستشفى اتشي جوكاي في مدينة تشيبا اليابانية ان السرطان في الفئران يتوقف اذا ما استعمل عصير التين كما اكد على النتائج

الحسنة لمعالجته لورم خبيث عند الانسان بواسطة قطارة بخار التين في مؤتمر السرطان العالمي الثاني عشر 1978 . وفي دراسة حديثة
تابع كوتشي وزملاءه المكوّن الفعال في القطارة البخارية لثمار التين ( يغلي 2 كيلو من التين مع لتر ماء ثم يقطر البخار للحصول على 600مل من القطارة) باستخدام فئران زرع تحت جلدها سرطان الغدة فوجد ان القطارة البخارية لثمرة التين قد خفضت الورم بمعدل 39 بالمائة وتبين ان العامل الفعال
هو زيت اللوز المر وان تركيزهاضمن القطارة هو جزء من المليون تقريبا. ثم اعطى زيت اللوز المر على شكل مركب
رمز له cdba عن طريق الفم والشرج بجرعة يومية مقدارها 10 ملغ لكل كغ من وزن المريض ل90 مريضا يعانون
من اورام سرطانية متقدمة ومستعصية على الجراحة . وكان بالامكان تقويم حالة 57 من المرضى الخاضعين للعلاج . اذ استجاب 19 منهم
للعلاج استجابة تامة واستجاب اخرون جزئيا اي تراجع المرض لاكثر من 50 بالمائة . وقد اجبرت المعالجة الخلايا الصدفية السرطانية على التحول الى الشكل
الطبيعي وشملت دراسة اخرى 57 مريضا منهم 32 رجلا و15 امراة واستغرقت عامين وخمسة شهور وخضع المرضى لفترة مراقبة لاكثر من سنتين
كان منهم اربعة مصبون بسرطان الخلية الصدفية للسان استمرت فترة المعالجة من 1,5 اللى 6شهور انتهت بالشفاء التام.
ومريض اخر كان يعاني من سرطان الخلية الصدفية نظير الجيي مع انتقالات رئوية
حصل على استجابة جزئية بعد 3شهور من العلاج فتلاشت الاورام الرئوية وتحسن
الورم في المنطقة الصدغية . وهناك حالة طفل في الرابعة من العمر كان يعاني من سرطان الدم الحاد عولج
لمدة 10شهور بالادريامايسين وغيره من موقفات النمو الخلوي دون ان يشفى طبق
له العلاج بالقطارة التينية لمدة عشرة ايام حيث بدا يتماثل للشفاء وبدا تعداد الكريات البيضاء
والصفيحات وخضاب الدم بالعودة الى مقداره السوي واستغرق التخلص التام من الورم اربعة اشهر
وقدثبت ان زيت اللوز المر غير ضار بوظائف الكبد والكلى كما انه لايسبب اي عرض جانبي
كنقص الكريات البيضاء والتقيى وسقوط الشعر وغيرها كباقي الاعراض السرطانية.

( أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا)

يروي د. طه ابراهيم خليفة أستاذ النباتات الطبية والعقاقير بجامعة الازهر وعميدها السابق عن مادة بروتينية يفرزها مخ الانسان والحيوان بكميات ضئيلة من سن 15 وحتى 35 ثم يقل افرازها بعد ذلك وحتى سن الستين وهذه المادة ( الميثالو يثونيدز) حيوية جدا لجسم الانسان في (خفض الكوليسترول - التمثيل الغذائي- تقوية القلب -وضبط التنفس ولها اكبر الاثر في ازالة اعراض الشيخوخة) وقد حاول العلماء استخلاصها من النبات فقام فريق من العلماء اليابانيين بالبحث عن هذه المادةالسحرية فلم يعثروا عليها الا في نوعين من النباتات وهما: التين والزيتون , وقد وجدوا ان استخدامها من التين وحده او من الزيتون وحده لم يعط الفائدة المنتظرة لصحة الانسان فلما جربوا مزجهما معا ظهرت نتائجها المرجوة وفوائدها المنتظرة ولكن بأي نسبة تتحقق هذهالفائدة ؟! وجد العلماء ان افضل نسبة لخلط النباتين معا هي 1 تين : 7 زيتون,
وسبحان الله رب العالمين, الخالق العظيم فقد وردذكر التين في القرآن الكريم مرة واحدة
اما الزيتون فقد ورد ذكره سبع مرات (ستة مرات تصريحا ومرة واحدة بالاشارة ضمنيا
في سورة المؤمنون ) قام الاستاذ الدكتور \ طه ابراهيم خليفة بارسال كل المعلومات التي
جمعهامن القران الكريم الى فريق البحث الياباني . وبعد ان تأكدوامن اشارة ذكر كل ما
توصلوا اليه في القران الكريم منذ اكثر من 1427عام اعلن رئيس فريق البحث الياباني
اسلامه وقام فريقالبحث بتسليم براءة الاختراع الى الاستاذ الدكتور\ طه ابراهيم خليفة. fficeffice" />>>