-*™£ منتدى آل شراحيل بفيفاء£™*- - عرض مشاركة واحدة - أزدياد عدد النساء الكاشفات لوجوههن بالسعوديه..هل بداية النهايه لغطاء الوجه..؟

12-07-2010, 02:09 AM

تعليق على ماسبق

الوازع الديني هو اساس كل شيء
فإذا انعدم او قلّ الوازع الديني:

1- شفت تربيه غير صحيحه
2- شفت من يبحث عن فتوى تناسبه ولايهمه
من يكون المفتي
3- شفت من يتأثر بما حوله وبمايشاهد
4- شفت النساء يلبسون مايروق لهم
ويمشون كيفما ارادوا
5- شفت التقليد الأعمى بجميع اشكاله

فإذا انعدم اوقلّ الوازع الديني شفت العجب العجاب والسعودية كلهم مجتمع واحد الا القليل منهم غير محسوبين
فكيف نقول ان ازدياد عدد النساء الكاشفات لوجوههم بناءاَ على:

=فتاوى بعض العلماء وهؤلاء البعض يمكن غير معروفين او غير مسموح لهم بالفتوى او اي اسباب اخرى وليش الي يريد الفتوى مايذهب لعلماء معروفين او يذهب الى اعلم العلماء حتى يأخذ فتوى صحيحه ويبريء ذمته

=اومن يبحث عن مذهب يجيز له ما اراد ان يعمله ومعروف في السعوديه مذهب واحد لكل الناس الا القليل كما اسلفنا

والقرآن والسنه واضحه وضوح الشمس
قال تعالى:
{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا(59)} سورة الأحزاب
تفسيرفتح القدير:
لما فرغ سبحانه من الزجر لمن يؤذي رسوله والمؤمنين والمؤمنات من عباده أمر رسوله صلى الله عليه وسلم : بأن يأمر بعض من ناله الأذى ببعض ما يدفع ما يقع عليه منه ، فقال : { ياأيها النبي قُل لأزواجك وبناتك وَنِسَاء المؤمنين يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جلابيبهن } « من » للتبعيض ، والجلابيب جمع جلباب ، وهو : ثوب أكبر من الخمار . قال الجوهري : الجلباب الملحفة ، وقيل : القناع ، وقيل : هو ثوب يستر جميع بدن المرأة ، كما ثبت في الصحيح من حديث أم عطية أنها قالت : يا رسول الله ، إحدانا لا يكون لها جلباب ، فقال : « لتلبسها أختها من جلبابها » ، قال الواحدي : قال المفسرون : يغطين وجوههنّ ورؤوسهنّ إلاّ عيناً واحدة ، فيعلم : أنهنّ حرائر فلا يعرض لهنّ بأذى . وقال الحسن : تغطي نصف وجهها . وقال قتادة : تلويه فوق الجبين وتشدّه ثم تعطفه على الأنف ، وإن ظهرت عيناها لكنه يستر الصدر ومعظم الوجه ، والإشارة بقوله : { ذلك } إلى إدناء الجلابيب ، وهو مبتدأ وخبره { أدنى أَن يُعْرَفْنَ } أي أقرب أن يعرفن ، فيتميزن عن الإماء ، ويظهر للناس أنهنّ حرائر { فَلاَ يُؤْذَيْنَ } من جهة أهل الريبة بالتعرض لهنّ مراقبة لهنّ ، ولأهلهنّ وليس المراد بقوله : { ذلك أدنى أَن يُعْرَفْنَ } أن تعرف الواحدة منهن من هي ، بل المراد : أن يعرفن أنهنّ حرائر لا إماء؛ لأنهنّ قد لبسن لبسة تختص بالحرائر { وَكَانَ الله غَفُوراً } لما سلف منهنّ من ترك إدناء الجلابيب { رَّحِيماً } بهنّ ، أو غفوراً لذنوب المذنبين رحيماً بهم ، فيدخلن في ذلك دخولاً أوّلياً .

اخيراً نعتذر على الإطاله
تقبلوا ارق التحايا واعطرها