لَنْ آسألٌ عمّآ تَفعلهٌ !
....... فلَم يعٌد آمرُكَ يَعنينّي , ,
و إنَ وجَدتنيْ صٌدفةً '' لآ تَهرب ''
لأَننّيْ لَنْ أطلٌبَ مِنكْ أنْ تَعودِ إلَى حيَآتي .. !
بَل آريدٌك آن ترَآنيْ / أنني مَآ زِلتٌ عَلىْ قَيد الحيٌآةِ ؟
. . . . . لَمْ يقَتلنٌيْ فُرآقكْ
!