هذه قصيدة نقلتها عن حقوق المرأه
فهي الأم وهي الأخت وهي البنت فاالمرأه
اذاكانت قادره على العطاء وتنمية المواهب
فلماذا نمنعها بسبب العنصريه القبليه التي
حطمت الكثير من المبدعات والقياديات في هذا المجتمع
فإذكان العمل الذي تقوم به في خدمة المجتمع سواءاً
بأفكارها بمواهبها بإدارتها غير مخله باالشرف اومخالفه
لدين الاسلامي وشرائعه والسنه النبويه الشريفه فلماذا
نضع العنصريه القبليه حاجزاًفي طريقها فنكون سبباًفي تحطيمها
وهدم افكارها البناءه
اتمنى ان تحوز على اعجابكم
واعذروني على الاطالة
يارجاجيل اسمحوا لي يمكن الموضوع فيه احـراج
النظام الغربي أعطـى للنبـات وللبهيـم احقوقـه
والمره فـي مجتمعنـا ليـش ماتعطـى حقوقهـا
المره من طينة الرجال من ظهـراً وبطنـاً واحـد
ليش ماتعطـى فرايضهـا والإسـلام اكتفـل بهـا
وانها ماهي غريبه فان كان اجدادنا فـي الماضـي
يدفنون البنت حيه صـدق ماعنـد العـرب قلـوب
ثم عدّا وقـت والرجـال مـا مقهرتـه إلا مرتـه
كل شي في ظهرها من غير لا شكـراً ولا تقديـر
وان تعرضنا لطاريها نقـول الحرمـه اكرمـك الله
كنّها جايت بوصمة عـار نخجـل ننطـق اسمهـا
وحرمّنها من الميراث ما تلقـى نصيـب ولا حـظ
وعتبرنا بـاب توريـث المـره عـدوان ونّتهـاك
ثم جاء التعليم و الواحد بطاقة زوجته فـي جيبـه
يسلبّهـا ويهينهـا ويـضـم راتبـهـا لراتـبـه
التساوي بين رجال ومره خـارج حـدود المنطـق
كم رجُل مافيه خير وكم مره تسـوى ميـة رجـال
اتقى الله في النساء يرضى عليه ويزعل اللي يزعل
ماعلي من الـذي ماهـو بواثـق مـن رجولتـه