صبآحكم / مسآئكم
رضـآ
بعدما طالت بي المده على باب الموده
امتكتّف وأتحرّى فتحته ثمٍ دخولي !
افتحه حظي ووقف فيه يرقبني لمدّه
كنّه يسوم الغرام اللي بصدري من نحولي !
كان يقرى في سكوتي غصّةٍ مرّه وحدّه
حدّةٍ خلتني أطلع ـ في نظر مثله ـ فضولي !
قال : حيّه .. قلت : حيّه .. وإبتسمت ومد يدّه
جته يدّي مثل طيرٍ مطلقينه من قفولي !
يوم قلّطني وأنا في مجلسه والوقت أعدّه
تكتكت عقرب ثواني ساعه . . وصبرٍ بطولي !
كان للمسباح في راحة يدي روحه وردّه
وإرتعاشة خوف غامض من غموض الوضع حولي !
لين جتني بنت . . كن بمشيها قومه وهدّه
وإنتهضت وكل خوفي من سحاي . . يطيح طولي !
وأثرها خجلا حياويّه . . تحسب السّين شدّه
قلت يالبّيييييييه يا ........
.
.
.
.
.
( عاد إسمها . . لآ . . إسمحولي ) !
صالحتني مع هناي ورجعتني للمخدّه
وأثقلت متن الخفوق . . بحبّها وإلتاع قولي !
من غلاها صار قلبي يعلن إن هالشي ضدّه
لاغدى هالشي شيٍ غيرها . . لوكان زولي !
حبها توه صغير والبلا لاعاش مدّه
وين أشيله وهو واصل لين راسي من رجولي !
شكلها لاطالت المدّه وأنا في هالموده
بأتكتّف عند باب قليبها وأنطر دخولي !
مخرج ...
منْ نبَشّ فيكُم .. ورَى " الصمتْ " وحكَآنيّ ..
إيّــــــه أمُوتْ بدُوووووونَه .. وأحـــيَآ .. كـ/ ــأنيّ ..
عآيشّ بـدُونــــيّ ...... | غيَآبْ إنسَآنْ ثآنيّ |
راقت لي