-*™£ منتدى آل شراحيل بفيفاء£™*- - عرض مشاركة واحدة

07-31-2011, 10:36 PM


	عينيكِ أفقٌ يغني ينهلُ زرقة السماء و النسيم الأملس.. و سخاء الضياء بِت أدنو يا أمراة, في لجة الجنون, أهذي بطعمكِ الوردي, ليغفو تعبي واستشيط قنديلاً تنسل من خيالي أساطير, تطوف الأقواس قلقاً ارتجت.. تمايلت.. تهاطلت طوتني تائقاً في فخ شهي في صباحٍ حالك في شتات المنى في نوايا غاشمة تروجني ثرياها طقساً ممدواً لا يُلْجَم صهيله الجبلي سالكاً تلك الرُّبى الشقراء, ألثم رحيقها الشفاف و أدسّ ضمأي في كثبانها أنشقُّ عن مجدٍ بعد مجد و شجناً يتزلج على بيداء أنا كليمها علمتني جاهليتي أنني , ضائع فيكِ وإن عَثَرْتُ عليّ, لا أرتوي لا أرعوي طاعنٌ في الفقد أكره المألوف, و تفرّ مني الحروف, كلما استهللت بطيفكِ قصائدي و تريثت عيناي لاعقة خيالك يا امرأة, مللت اغتيابكِ في حضرة الوتد الشقي و خرافيتي المبرية أيّ حبرٍ يستظهركِ من أوراقي؟ يستخرجكِ من لغة البرق, أمامي بمعالم تُشهر الضمة.. تموت الهواجس, و تحيا الجدلاء احساس